من القاهرة الدكتور عماد عبدالرازق أستاذ الفلسفة الحديثة والمعاصرة!!! أستاذ جامعي!!!! بعد أن إستمعت له عجبت لكل هذه الألغاب وتيقنت أن الألغاب لا تحمل شيئ سوى إعتقادنا فيه وقد سبق أن تابعت مناظرات الأزاهرة مع الدكتور محمد شحرور خاصة الدكتورة سعاد الأزهرية فأحسيت وكأنهم تلاميذ الإبتدائية!!!!! قرأت لشحرور كتابين وشاهدت له أكثر من مائة محاضرة ومناظرة وحقاً لهو نور أخرجنا من الظلمات من التناقض الذى جعلنا نعيش النفاق بأن نتماهى ظاهرياً مع كتب التراث ومشايخ الأزهر ووو رغم أن عقولنا الباطنى تنفر ذلك ونتناقض مع ذواتنا!!!! نعجب للدكتور عماد في مفهومه للترادف ووضعه له فى معيارين معيار من ينتصر له ينتصر للإعجاز فى اللغة العربية ومن يرفضه ينتصر للإعجاز اللغوى فى القرآن!!!! عجباً الدكتورررر هل بعد لسان عربى مبين يحتاج لمن ينتصر له كونه بلييييغ وبائن!!!! بكل بساطة إذا لم تفرق بين الأب والوالد. والأم والوالدة وتعتبره مجرد قضية مترادفات فعلينا أن نقبر الألقاب أعلاه مطلع تعليقى دكتور فيلسوف حداثة معاصر!!!!! الدلالات هى التى توصلنا أن الأب غير الوالد والأم غير الوالدة الوالدات يرضعن أوالدهن لو إستبدلنا وقلنا الأمهات هل يستقيم المعنى وإن كانت هناك ترادف حقيقةً فلوا إستبدلنا كلمات في التنزيل الحكيم بمترادفاتها لا يجب أن يتغير الدلالة طالما كما ذهبت إليه أنها تحمل نفس المعنى!!!!!!!! محمد شحرور فكك لنا الإلتباس الذى سجنتمونا فيه وجعلنا نحس بحرية الخروج من سجن الكهنوت إلى رحاب الله نقرأ التنزيل ونتدبره ونرتله فنحس الإحساس الصادق أن الله أنيسنا وليس الكهنة شحرور فقط حرر عقولنا وأهدانا المفاتيح منها الترتيل الذى أخرجتموه من معناه إلى أنه مجرد تلحين فوجدناه ذات دلالة عظيمة فعند وضع المراد معرفة دلالته في رتل لكل السياقات الواردة تنجلى لنا دقة المدلول. الحسام والبتار والسيف لكلٍ مدلوله وكونك لا تفرق بينهم فذاك مشكلتك كما القلب والفؤاد لكلٍ مدلوله وإذا كما تظن راجع كل التنزيل الحكيم المواضع الذي ورد فيه الكلمتان إستبدلهما كلٍ مكان الآخر وكذا الحال اللوح المحفوظ والمصحف والقرآن بالترتيل تظهر الدلالات ولا يستقيم المعنى إذا إستبدلنا أىٍ مكان الآخر !!! إنه فى أم الكتاب هل يعنى ذلك إنه فى الفاتحة!!!! السبع المثانى وأم الكتاب إذا راجعنا سياقات الآيات نجده تجافى الذى ذهبت إليه. الجميل في محمد شحرور إنه يسوقك إلى فهم المدلول والمعنى وفق الترتيل ووفق فهم السياق فتجد نفسك تتوسل بنفسك إلى المعانى والمداليل وتتفتق ذهنك لدرجة تحس إنك كنت ساجن نفسك وتحس بسهولة الأمر تجد فقط إنك أنت الذى كنت غير مستعد بل سلمت عقلك لبشر مثلك بدل أن تصوب هدفك لله الذى يخاطبك مباشرةً دون وسيط!!!!! قلت أن الدكتور محمد شحرور ليس له دراية باللغة العربية ولا يمتلك ناصية اللغة العربية وهو دخييييل على الفكر الإسلامى !! بكل أسف جعلت نفسك القائم مقام الله في الأرض وهذا هو عين الكهنوتية في الدين. بكل أسف لوك كان الدكتور محمد شحرور كما وصفته لما كان خاتمة حديثك عنه كما ذهبت إليه ألا تخاف من أن تكون منافق !!!!!! إذا كنت تعتقد أن تطفئ نور شحرور فقد حاول قبلك الكثيرين والدليل ان نجمه قد سطى فأنا من السودان من دارفور ولا أملك أى لقب إنسان بسيط متواضع لكن من أنعم الله علينا أن جعل لنا أمثال الدكتور محمد شحرور هادياً إلى الصراط المستقيم أبوعليم جنوب دارفور
رحم الله محمد شحرور هو الذي جعلني أتدبر وأفهم القرأن محمد شحرور كان لديه بعض المغالطات واللهجة العامية الصعبة لكنه بشر يصيب ويخطئ ويبقى هو أفضل مفكر ومنور في هذا العصر ويسقط الرأس اليابس السلفي
الانسان والمفكر د.محمد شحرور نور عقلي وحياتي من اول ما سمعته في ضيافة قناة فرنس 24 الناطقة با العرابية من هدا اليوم وانا اتابع هدا العبقري ودخلت في بحث علي الثنويرين والباحتين لي اجابوا علي دهولي وانا صغيرة في المدرسة لمدا كل ما قراته عن ديني قال ابو هريرة؟؟؟؟؟؟؟ او عن عن فلان اكثر من ما سمعته عن رسول الاسلام محمد ع.س.والحمد لي الله اضن انهم كثيرون من متتبعي وبا ما اسميه ملة محمد الحقيقية.والله يرحم د.م.شحرور .
حلقة رائعة ومهمة والضيوف على فهم واسع ودراسة جيدة باستثناء الضيف الآخير لأنه لم يفهم فكر ورؤية الدكتور شحرور بشكل جيد و واضح ميوله للتراث على حساب التجديد.
شكرا لك دكتور ابراهيم على هذا البرنامج ،لقد عودتنا على التميز وفرادة العالم المختص المثقف المتشعب في إضفاء الكثير من الاضواء وتثوير الماء الراكد... ضيفك الاخير مع الاحترام والتقدير ، لم ينصف الدكتور محمد شحرور " المدرسة الشحرورية " في حقل الترادف .ولا النظم والسياق الذي تعاطى اليه الرجل .في التوظيف بناء على نظرية الجرجاني في النظم .. التنزيل الحكيم ليس حكرا على احد ..وقراءته تلزم عيوني وليس عيون غيري .
علي فكرة يا إبراهيم ….. أشكرك شكرًا جزيلا علي هذه السلسلة التنويرية التي اتمني ان تغير الكثير من مفاهيم المسلمين المخزية. أ.د. محمد شحرور رجل عقلاني دارس عميق ولهذا أرعب كهنوت المسلمين… ربنا يوفقك
أشكرك أستاذ ابراهيم .. استاذي الدكتور محمد شحرور رحمه الله له منهج متكامل لقراءة التنزيل الحكيم .. لم يفهمه الضيف من القاهرة ..و لم يتعمق و لم يدرسه .. أرجوا منه قزاءته مرة أخرى.. الترادف الذي انكره الدكتور شحرور هو ان يكون لكلمتين تمام المعنى " المهند و البتار و القاطع و الحسام " هي أسماء و صفات للسيف يحمل كل منها صفة من صفات السيف و لا يحمل أحدها تمام المعنى لكلمة سيف حيث ان الكلمة الوحيدة التي اذا نطقت لم يفهم بها الا السيف هي كلمة " سيف " ..و في التنزيل الحكيم لا وجود للترادف بذلك المعنى اي وجود كلمتين مختلفتين يحملان تمام المعنى ..قال تعالى ( ص و القرآن ذي الذكر) .. قبأي منطق يقبل أن القران يعني الذكر ، يعني الكتاب يعني الفرقان ؟؟ أكرر شكري لشخصكم الكريم أستاذ ابراهيم و اتمنى ألا يندثر فكر الدكتور شحرور فهو منهج جدير بالدراسة و النظر ..
الدكتور عماد فصل فكر محمد شحرور على مقاسه ثم قام بنقده فمثل محمد شحرور غير متمكن لغويا لفكره الترادف وهو أتى بها من ابن فارس والجرجاني طيب هل هؤلاء أيضا لا يفقهون باللغة لا اعتراض على نقد الشحرور ولكن بما قال ليس بما فهمت على مزاجك يا دكتور
للأسف..يمتلك الدكتور عماد من جامعة بني سويف أحكام مسبقة عن الدكتور محمد شحرور رحمه الله،ومعظم أفكاره تراثية. سأبدي له عذراُ بأنه يخشى سطوة الأزهر التكفيرية عند التصريح عن رأيه بشفافية وربما يجد نفسه خارج الجامعة كما حصل مع سابقيه. من جهة أخرى...لا ينكر الدكتور شحرور السنة ولكن يرفض المرويات والمبالغات الواردة والركون إليها بدلاً من التنزيل الحكيم. لم يتطرق الدكتور عماد إلى رؤية شحرور بشأن تطور التاريخ الإنساني ومعه تطور التشريعات السماوية.
يقول الرسول في القرآن ربي إن قومي اتخذو هذا القرآن مهجورا وأمرنا الله نتدبر هذا القرآن ولا يحتاج هذا التدبر اختصاص اللغة والقرآن متعدد العلوم والمعارف والقرآن عالمي والرسالة عالمية والله يقول ارسلناك للناس كافة أي أنه يحق لكل إنسان أن يتدبر القرآن حسب مستواه العلمي والله يحاسب الناس يوم القيامة بشكل فردي وتجديد الخطاب الديني يأتي من خلال قراءة معاصرة للقرآن الكريم مثل ما فعل المجدد الرائع محمد شحرور ولا يصح تجديد الخطاب الديني من خلال التراث الديني لانه مرجعهم الأساسي الأحاديث والمرويات
انا يا استاذ ابراهيم من متابعي برنامجك الدؤبين ومعجب بطروحاتك الفكرية المعاصرة وهذه المرة الاولى التي اشارك بتعليق عليها. كنت استغرب دوما عدم طرحك لفكر الدكتور محمد شحرور رغم انه من اهم المفكرين المعاصرين ويستحق منك حلقة كاملة كمختلف عليه وعلى فكره وللاسف لم تستضفه في حياته رحمه الله .. ولكن اظن ان استضافة باحث متعمق في فكره واقرب الى فهم كامل منهجه اصبحت ملحة بعد ان اساء ضيفك اليه لعدم المامه الكامل به خاصة في نقطتين هامتين وهما الترادف وانكار السنة ولم يأت بالمثالين الشهيرين الذين اوردهما شحرور في الفرق بين الوالد والاب كذلك في اعتباره ان ماصح من السنة ووافق القرآن فلا غبار عليه وهو يتفق في هذا مع الشافعي نفسه. اما اعتبار ضيفك ان الكتاب وام الكتاب والتنزيل والذكر هي مترادفات لمعنى واحد فتبين عدم فهمه المطلق للفروق المنطقية التي رآها شحرور في تميز معاني مفردات القرآن واعتب عليه قصوره في فهمها اذ لايبدو انه اعمل جهدا في تقبلها حاله كحال كل التراثيين. اما الذين ينتقدون لفظ الدكتور شحرور للغة العربية فعليهم ان يراجعو فيديوهاته القديمة مع عماد اديب على قناة اوربت في اواخر التسعينات ليروا انه كان متمكنا في اللغة العربية وليس في حواراته آخر عمره حين فقد الاهتمام باللفظ واصبح يركز على الافكار والمعاني بغض النظر عن تشكيل الحروف ونصب ورفع الحاضر والماضي او الفاعل والمفعول بانتظار حلقة خاصة عن الدكتور محمد شحرور مع متخصص فصيح في فكره اشكرك مسبقا على برنامجك الرائع.
راءع ما قلتيه انصاف لي قامت الدكثور م.شحرور،لانه ضيف استاد ابراهيم عيسي بانسبة له الام هي الوالدة ،والاب هو الوالد، ودخل في نقض الرجل كا سلافية.سكرة سيدي
اتفق مع ما تقوله تماما.. كنت استغرب انا ايضا طيلة الفترة الماضية تجاهل الدكتور شحرور وفكره. علما ان البرنامج استضاف من هم اقل من شحرور بكثير من ناحية افكارهم. كنت اعتقد ان هناك شيء ما ضد د. شحرور من قبل هذا البرنامج، ولكن الآن اصبحت متيقنا بان هناك شيء شخصي ضد د. شحرور. هل يعقل ان يستضيف الاستاذ ابراهيم شخص ينكر على د. شحرور فهمه للغة وهو في حلقة خاصة عن التنويرين ومهاجمة التراثيين لهم؟ اتمنى من الاستاذ ابراهيم قراءة تعليقات المتابعين لهذه الحلقة. الجميع انصف الدكتور شحرور في التعليقات.
عزيزي ابراهيم عيسى نحن نفتخر بك كتنويري مهم و مؤثر في تاريخنا العربي و لكن أحزننا أن تختار شخص يقدم مشروع الدكتور شحرور ( هو حافظ بس مش فاهم ) و خصوصا انه يستشهد بكتاب بيضة الديك الناقض للحركة التنويرية
انا اختلف مع الدعوى لتجديد الفكر الدينى او الخطاب الدينى لان بذلك سنكون اوصياء على الناس و على عقولهم كما يفعل الشيوخ البؤساء او ما يدعون برجال الدين لكن افضل وسيله لفهم اول مستوى من الفهم للدين هو تجديد العقول و حمل العقول على التفكير النقدى و المنهجى و العلمى وبذلك نكون قد حصنا عقول الناس من التضليل و التبعيه و الانقياد لاحد
هذا الدكتور المصري لا يفقه شيثا" مما قاله شحرور وعدم الترادف عند شحرور لم يكن بالصفات والاسماء بل بالافعال ايضا". وهذا الدكتور لم يفهم ان شحرور رتل القران اي انه رتبه وبوبه حسب المواضيع حتى وصل الى نظرية كاملة متكاملة للحكمه الالهية لخلافة الانسان على الارض. وشحرور لم ينكر السنه النبوية ولكنه اعتبر انها لا يجب ان تكون مصدر للتشريع بل نأخذ منها العبر والارشادات.
الأستاذ الكريم في الجزء الثاني من الحلقة و الذي كان يفترض فيه أن يقدم للمشاهدين فكر محمد شحرور و إجتهاداته ... قدم لنا رأيه أو قل حكمه على فكر محمد شحرور حيث كان يقول مثلا أخطأ شحرور عند قوله بعدم الترادف في التنزيل الحكيم و مرد ذلك لعدم تمكن شحرور من اللغة ... فالأستاذ الكريم كان يتعامل مع هذه القامة العلمية الشامخة (محمد شحرور) و كأنه طالب لديه ،يصوب أخطاءه و ينظر إلى فكره بتعالٍ لم يبقى له سوى وضع علامة (نقطة) تقوم عمل الدكتور المهندس محمد شحرور الذي قضى أكثر من عشرين سنة يدرس الثرات الإسلامي (و هي مدة تفوق بكثير المدة الذي قضّها أي متخصص في دراسة مجال تخصصه) قبل أن يصدر أول مؤلف له. كان يجدر بك و أنت تتحدث عن المرحوم محمد شحرور أن تتواضع و تشعر بشيئ من الدونية أمام هذا العلم ... و لن تجرؤ على قول شيئ أكثر من قولك : أختلف مع محمد شحرور... و هذا من حقك
استاد ابرهيم عيسي لك كل التقدير لكن ضيفك من القاهرة وعقله السلفي وعدوته لي د.محمد شحرور ،وليسي شحرور وحده قال عماد الدين الفرأن وليسي السنة لان السنة مصطنعة من عباد مثلك يا استاد من القاهرة و هدا ريك انت في د.م.شحرور .
الآيات المحكمات او المتشابهات ، كل نص قراني يمكن قرائته وتفسيره وتأويله وتطبيع معانيه وفق ما توصل له القارئ من مس للحقائق الربانية، وحتى ايات الشرائع كالصلاة والصوم والحج ليس بالضرورة ان تكون معانيها متحجرة متصنمة ثابتة كما يدعي الضيف الاكاديمي الذي ينظر الى النص وكانه الدين ذاته بينما النص هو موروث تاريخي لا يُوصل الى اي يقين ذاتي مطلق بنفسه ، بل يبقى وسيلة ظنية تعتمد على الالفاظ ومعانيها المتحركة لغويا وفق مدارك الانسان المختلفة . الدين ليس النص التاريخي الموروث ولا يحتكر تفسير الدين الاكاديمين في كهنوت الاديان لان معنى الله سبحانه ليس حكرا لاحد كي يدعي الكهنوتيون انهم وحدهم من يملك تفسير الدين وفق قرائتهم للنص التأريخي ، فمن قال ان الموروث التاريخي حجة على الانسان ؟ وهل من المنطق العقلي ان يحتج الله سبحانه على الانسان بالتاريخ ونصوص التاريخ حتى وإن كانت وحي نبوي ؟ هل يُعقل ان يكون انسان قد عاش ومات في غابات امريكا الجنوبية يُحاسب بالموروث التاريخي لجزيرة العرب ؟ اي منطق هذا ايها العرب المتعصبون المتطرفون في تفسير كل شيء !!!
1400 سنة هل يوجد احد يفهم كتاب اللغاز المسمى القران كاتب القران لم يفهم ما كتب لو فهم كان فسر اياته وليس في هذا الوقت كل اية له عشرة تفاسير واتحداك اذا عرفت اي منهما صح
كل الحب لكل الأخوة المتنورين و خاصة الأخوة المصرين اني صحيح شرارة العقلانية و الإنسانية بدءت مع الاستاذ صباح صبحي ولكن احمد حرقان و احمد سامي و شريف جابر و ازومبي و ارنست وليم اثروا بي
مهما حاولت أقلام المؤسسات الدينيه بمختلف مذاهبها واتجاهاتها لترقيع الثوابت المتحجره وأضفاء المزيد من التوابل الكلاميه والفلسفيه والعرفانيه والفقهيه فأنها لن تستطيع أن تغطي التساؤلات العقليه المتكاثره التي تحولت الى طوفان سينسفها قريباً ويجعلها أثراً بعد عين فالاجيال القادمه ستقلب المفاهيم والمصاديق رأساً على عقب فأنتضرو وانضرو.
رائع أستاذ إبراهيم . هو الدكتور بتاع بنى سويف ده عايز يفهمنا إن الكتاب هو القرأن . يعنى الأب هو الوالد للأسف انت مش فاهم حاجه ( رحم الله دكتورنا العظيم دكتور محمد شحرور )
محمد شحرور رحمة الله عليه و واسكنه فسيح جناته ساهم و بشكل ملفت في تنوير العقول ، اجتهد طوال حياته لأجل إعطاء للقرآن الكريم بعد إنساني لأنه كلام لله موجه لكل البشرية قصد العمل به و تدبر آياته الكريمة، و من الأعمال التي دافع عنها المغفور موضوع المترادفات ، منطقيا كل كلمة و في كل لغات العالم لها معناها و ليس لي كلمة أخرى لها نفس المعنى ١٠٠% على سبيل المثال الله والرب ليس لهما نفس المعنى و ينطبق ذلك على مجموعة من الكلمات الرسول و النبي الأب و الوالده الرحمة و الرحمت النعمة و النعمت، الكتاب والذكر( ليس على سبيل الحصر) العالم الكبير محمد شحرور أبحاثه إلا لخدمة الناس لاخراجهم من المفاهيم القديمة و ليس لأغراض سياسوية و دعائية ألتي غذت التطرف، رحم الله الفقيد بواسع رحمته، وقل رب زدني علما، تحياتي.
أحسنت ...أروع تفسیر وتحلیل وأقوی رد علی تجار الدین الذین همهم الوحید العیش في البحبوة والتلذذ من ملذات الدنیا المادیة علی حساب البسطاء والسذج من الناس...
التجديد أو التنوير لا يكون فقط ؛ عن طريق الثورة على التراث ومخالفته ؛ لا يكون هناك تجديد وتنوير إلا في حال أن تم تقديم المنهج البديل لهذا التراث وذلك عن طريق إعادة قراءة كل المفاهيم والمصطلحات والاصطلاحات التراثية . وهذا هو تماما ما فعله المرحوم شحرور ؛ ما ازعجهم فيه هو أنه رحمه الله قدم المنهج البديل للمنهج التراثي وبأدوات معرفية معاصرة ؛ وعليه فإن كل التراثيين وقفوا أمام منهجه حائرين وعاجزين ؛ فبدلا من مناقشة أفكار الرجل ؛ ذهبوا إلى مناقشة شخصه وهذا يدلل على العجز الذي هم فيه وعليه . أتمنى عليكم أستاذ إبراهيم أن تكونوا أكثر إنصافا للدكتور شحرور ومنهجه الفكري ؛؛
ما يعجبني في محبي الدكتور محمد شحرور أن الاغلبية الساحقة لا يسبوا ولا يهينوا من يقلل من شأن الدكتور. الضيف المبجل الذي يقول عن الدكتور "هذا الرجل" وهو متوفي ولم يحترم إنسانيته، لم أجد في التعليقات من يقلل من شأنه او يسبه او يخرجه من الملة او يجهله كما يفعلوا دائما "الآخرون". شكرا لكم ❤
للتصحيح فأن الحيدري مقيم في ايران منذ اربعين عاماً تقريباً وهو الآن تحت الاقامه الجبريه وقد تم منعه من التواصل مع طلابه ومقلديه ومحبيه بأوامر من كبار العمائم المتسلطه على المؤسستين الدينيتين في قم والنجف بسبب آرائه التنويريه من جانب ومساندته لتضاهرات الشباب العراقي ضد سلطة الاحزاب الاجراميه الحاكمه.
الدكتور الثاني للاسف يبدو انه لم يقرأ الا كتاب القران و الكتاب لمحمد شحرور و حتى هده القراءة لم يفهمه جيدا…الحقيقة الضيف بعيد كل البعد عن فهم قراءة شحرور للتنزيل الحكيم.
السلام عليكم الدكتور عماد ، اضن انه لم يفهم البعد التجديد لفكر الأستاذ شحرور رحمه الله. فقد قال شيء فيما يخص السبع المثاني ، إنه يتكلم عن الايات و ليس على الحروف، وليست الحروف كلها آيات . الفرق بين الأستاذ شحرور و محمد أركون، مالك بنبي، وغيرهم من المفكرين يكمن في ان الأستاذ شحرور يقترح شيء بديل. فماذا اقترحت انت ؟