مرجعيات كثيرة تحكم العلاقة بين الرجل والمرأة أهمها الدين والتقاليد وهي مرجعيات متخلفة من عصور غابرة لهذا تجد الجميع يعانون ، شكراً على جهودكم التنويرية 🌹
هو أنا هاجرت من شوية.... قمة التخلف والجهل ع جميع المستويات وفي كل القضايا المجتمعيه بصفه عامه ... وفي جهود بتحاول تنور المجتمع بس مفيش فايده.عيسي واللي زيه مصر ينفخ في عجلة مخرومة.ربنا يديهم الصحه.... جهل مدقع....
وضع المرأة و مكانتها قبل الإسلام المرأة في الجاهلية أو قبل الإسلام كانت تتمتع بحقوق شتى منها اختيار الزوج والتجارة والحكم والمشاركة بالنشاط الديني وترأسه، وأنه كان لها دور أساسي في حياة المجتمع
6 - في تاريخ العرب القديم هناك شخصيتين مشهورتين من النساء العربيات أولهما بلقيس ملكة اليمن المذكورة في القرآن والأخرى ملكة تدمر المشهورة بزنوبيا وشملت مملكتها مناطق واسعة من بلاد الشام وجزيرة العرب. نقارن هذين المثالين هنا للمفارقة بالحديث النبوي المشهور: "ما أفلح قوم ولّوا أمرهم إمرأة
عدوة المرأة هي المرأة نفسها لأن الحقوق تنزع ولا تمنح..لكن للأسف نجد في مجتمعاتنا نساء إرتضين الدونية و إستعباد الذكور لهن بإسم الموروث الفقهي و الديني بل أكثر من هذا إرتضين جرهن من شعورهن إلى عصر الحريم و الجواري !!!!
شكرا لكم استاذ ابراهيم على كل ما تقدمونه ،ظهر لي من خلال العديدمن الاساتذة والدكاترة الذين تستضيفهم ان الذين من تونس عادة متنورون ويحكي بشكل مغاير للكثيرين لكن باسلوب جميل ان كثيرا من الايات اتت نتيجة لزمن القران الكريم ولا تصح بالنسبة لليوم وخاصة المواضيع المختلف عليها
تاثير الدين سطحى فأنا أعرف أمثال فى الريف الشمالي و الجنوبى مقهورة قهراً عشان "إحنا عاداتنا كدة" مش مهم تصلى و لا ما تصليش هى حرة لكن ممنوع تتطلع من البيت
تماضر بنت عمر بن الشريد السلمي : تقول أحدى ترجماتها التي تدل على قوة شخصيتها ومكانتها في قومها أنها رفضت الزواج من دريد بن الصمة وهو من أشهر وأشجع فرسان العرب في ذلك الوقت. مما يؤكد استقلالية المرأة في اختيار زوجها و رفض الذي لا ترضاه
عندما كانت المراءة الاهة في الحضارات القديمة ،وكانت لها مكانة مقدسة ،جاءت الاديان وثارت عليها خدعتها وفرقت في طريقة التربية والتعامل بين الجنسين،ووضعتها في خانة الجنس الاضعف والمازوخي ،لدرجة ان الاديان شرعت ضربها ووضعتها في مرتبة البهيمة و استعبدتها وجعلت الطاقة الذكورية هي المهيمنة وكانها جاءت لتنتقم للرجل من المراءة ، صحيح ان وضعية المراءة تحسنت كثيرا في الغرب وأصبح لديها احترامها ،ولكن لازالت تعاني من إلا مساواة لان هنالك نفاق كبير وراء الموضوع ،فالتعامل الراقي مع المراءة تحت غطاء الاتيكيت لا يعني ان المراءة تحررت من كل القيود الذي يضعها النظام العالمي عليها لمحاربة نجاحها ،ففي مناصب الحكم والسلطة نجد اغلبهم رجال ، اما في البلدان العربية فوضعية المراءة مخزية ومقززة لدرجة اننا نخجل من التحدث عنها مع الاجانب
اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة أو سيداو (بالإنجليزية: Convention on the Elimination of All Forms of Discrimination Against Women، واختصاراً: CEDAW) هي معاهدة دولية اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1979.
عزيزي الشيخ المتطرف عندما تُحَدث أو تتحدث عن المرأة رجاءً أخرج عقلك من سروالك (بنطالك) وضعه في قمة جسدك حيث المكان الطبيعي والحقيقي لأي عقل سوي وطبيعي.
بالنسبة الأفكار المعروضة في الحلقة كانت بمثابة تنشيظ لذاكرة كل المهتمات والمهتمين بقضايا المرأة التي تشكل مادة خلافية في العالم العربي الإسلامي لكن شخصيا ما صدمنى هو رأي الشعرواي ( الذي يقدسه الكثيرون من الإخوة المصريون وياخدونه كلامه على أنه الحقيقة المطلقة) . اعتبار المرأة مجرد مصرف اي مبولة أو بصيغة أخرى حضانة لتفريغ الغرائز الحيوانية هذا ما لا يستسيغه عقل ويضرب عرض الحائط بانسانية المرأة. لن نخرج من هذا الدائرة الجهنمية التي تشيؤ المرأة ( واهبة الحياة وعماد الأسرة والمجتمع) الا بتغيير جدري لقوانين الأحوال الشخصية وقبلها بالاشتغال عن تغيير العقليات وتخليصها من العادات البالية. المشوار طويل وشاق لكن لا مفر منه إذا أردنا أن نكون مجتمعات عادلة
باختصار المرأة مكانتها وقيمتها في الاسلام امثلة مختصرة :- في القران *وللرجال عليهن درجة *الرجال قوامون على النساء *شهادة امراتين بشهادة رجل *وقرن في بيوتكن(سجن المنزل للمرأة)لم يطبقه حتى محمد . *واضربوهن *واهجروهن في المضاجع *للذكر مثل حظ(نصيب في الأرث) اثنتين. *وما ملكت ايمانكم(الاستعباد الجنسي لسبايا الحروب ومن تم شراؤها..الاسلام لم يحرم الاستعباد للرجل والمرأة) وفي الحديث *رفقا بالقوارير(النساء) بمعنى الهشات الاقل قوة من الرجال. *ناقصات عقل ودين . *ماافلح قوم ولّوا امرهم امرأة. *المرأة للفراش *لا تتزوج الا بولي(سيد عليها حتى لو كان ابنها). كل ماتقدم يؤكد بأن الدين الاسلامي اولا حَكم وحكّم العلاقة بين الرجل والمرأة ثانيا أن المراة اقل قيمة معنوية ومكانة من الرجل. ثالثا أن المرأة تابعة للرجل بشكل مطلق رابعا أنها للمتعة(الجنس بالزواج) بيارادة الزوج اومن يملكها سبيا اوشراء.
قبل أن اراى او اكمل الحلقة يا ستاذ ابراهيم الدين الإسلامي هو من ظلم المرأة و جعل منها سلعه للجنس فقط ولم يعدها بشياء في الجنه التي صدق بها ناقصين العقول و المتشوهين خلقياً من يحتاجون فقط للجنس و الخمر لا غير
أنا أقول لك نعم الدين الأسلامي الذي ظلمها وتحديداََ الأحكام والشريعه الأسلاميه. ولكن ليس القران القران ليس له علاقه بالذي يحدث الأن لأنه للأسف لم يق رأ ما فيه وكل أحكام الشريعه السلاميه تختلف وتناقض القران حتى الحجاب لم يذكر ق طعياََ في القران ولا الجلباب ولا الخمار. الله لم يطلب من المرأه أن ترتدي حجاباََ. هذا افك وكذب على الله. الله لم يذكر ضرب المرأه بمعنى الأيذاء والضرب في القران ليس له علاقه باليد ولا عنف.
برنامج كل مافيه هو تقديس كل ما ومن يتفق معهم وتسفيه كل ما ومن يختلف معهم دون مرجعية شرعية يعاد إليها الرأيان. لذلك فهذا البرنامج يقدم الصورة التي توجه المتلقي لما يرغبه المشرفون على البرنامج لا لما ينشده نجاح المؤسسة الأسرية. كما أن المقدم لم يقدم دليلا واحدا على إن كلامه هو الأصوب بل فرضه علينا كخلاصة كونه يؤمن به جاعلا من نفسه المرجعية التي علينا الالتجاء إليها في فهم المنطق الصواب. لذلك وجود مرجعية نعود إليها لتقييم الأمر هو أمر مهم فإن لم يرتضوا القرآن فليكن نجاح الأسرة هو المعيار. ولم أجد أحدا من المشاركين تحدث عن نجاحها بل فقط نقد الرأي المخالف.
هند بنت عتبة زوجة أبي سفيان: يشير الدليل التاريخي أن هذه المرأة تمتعت بسطوة ونفوذ كبيرين. كانت تملك مالها الخاص وحق التصرف به بدليل توجيه عبدها وحشي لقتل حمزة ثم إعتاقه بعد أن أوفى بوعده. وقصة دورها الكبير في التحريض لمعركة أحد يدل على أن المرأة في ذلك المجتمع لم تكن مهمشة بل كانت صاحبة كلمة و شخصية تحرك مشاعر القوم و جيوشه. ولعل إجابتها لمحمد بعد فتح مكة قائلة له "أنبي وحقود" عندما ناداها بهند آكلة الكبود خير دليل على قوة شخصيتها وثقتها بنفسها. ومن الدلائل على شعور المرأة بالعزة والإستقلالية إجابتها لمحمد أثناء مبايعته لنساء قريش بعد فتح مكة عندما قال لهن ألا يزنين ، فأجابته هند "وهل تزني الحرة؟ "
نساء اشراف القوم وضعهم يختلف عن العامة ، و هذا نلاحظه حتى في أيامنا حيث تأثير الوضع الإقتصادي و المنزلة على المرأة مستمر اذ تجد بنات الاغنياء متعلمات عاملات لهن شخصيتهن المستقلة و محترمات من ازواجهن عكس المرأة تحت خط الفقر حيث تعاني عادة من الجهل و القهر و الظلم من الزوج و حتى الاهل .
الضيف يتكلم عن عصر مزور كله مكتوب من قبل الفقهاء الخرسانيين غير صحيح .علما بأنهم دولتين مسيحيتين الدوله الامويه . والدوله العباسيه اليهوديه النصراتيه . فتكلموا عن دوله واقعية لا دول من خيالاتكم . بوحمد من الكويت سلفي سابقا
@@mohamedelgayeh2004 لا طبعا.. أنا متربيه ع تفسيرات الشعراوي .. لا طبعا الشعراوي غير الجماعه دول خالص... هو ممكن يكون جانبه الصواب في النقطة دي.....بس هو عالم جليل...مجرد مقارنته بالجماعه دول إهانه ليه.. مختلفه معاك شكلا وموضوعا....
رفاعة مجنون في زواجه وأمر مثالي كثير .. وشأن خاص به طرحك أستاذي في ها الحلقة غير موضوعي وغير واقعي، "وليس الذكر كالأنثى" .. المساواة بين المرأة والرجل أمر غير ممكن أستاذي ..
ليس الذكر كالأنثى حسب قواعد العرب و اللغة العربية و حتى القرآن معناه أن الذكر أقل من الأنثى.. الله قال قرآناً عربياً أي يخضع لقواعد اللسان العربي. و في التشبيه و المقارنة المشبه أدنى مرتبة و أقل قيمة من المشبه به أو المقارن به و المقارن به هو الأنثى.. كما وليس الأعمى كالبصير.. معناه الأعمى أدنى درجة.. و الذكر كالأنثى معناه الذكر أدنى منزلة.. و هذا حسب المفهوم القرآني.. أما المفهوم الذكوري فيشتغل على هواه..
طبعا لازم يضربها بالجزمه مش كده و إلا ما يكونش راجل ؟؟؟؟و هي زي الجاريه عنده طول ما فيه ناس لسه بتفكر كده عمر ما الدول العربية سوف تتقدم ولا مليون سنه وكل يوم ترجعوا للوراء