مداخلة الشيخ راشد الغنوشي كاملة في منتدى دافوس حول مستقبل الدّيمقراطية في شمال إفريقيا. (باللغة العربية) بتاريخ 24-1-2014 ======= تابعونا على صفحة الشيخ راشد الغنوشي على الفايسبوك / rached.ghannoushi
سلمت يا شيخ راشد - الأنقلاب كان مخطط له منذ فترة طويلة و لم يرتكب الرئيس مرسي ما يستحق الأقصاء بهذا الشكل المهين فهو سمح بالحريه و لم يعتقل احد و لم يأمر بقتل أحد و لم يفض اعتصاما بالقوة و احترم الجميع الا أن الجيش و الشرطة و االقضاء و الأعلام و جبهة الخراب بيتوا النية منذ اليوم الأول لأفشاله
عندما تدرك وتقتنع باءن بشار الاءسد كان محقا في تعامله مع الثورة السورية ٫٫٫٫ يمكن اءنى ذالك يمكن للحوار اءن له معنى ٫٫٫ كما فعل زميلك اءردوغان التركي٫٫٫٫٫
راشد الغنّوشي موجها كلامه لعمرو موسى في المنتدى الإقتصادي العالمي بدافوس: "أهمّ درس نأخذه من التجربة المصرية هو تجنب السير في طريقها لأن هذا الطريق وقع اختبارُه ففشل.. أي طريق الانقلابات العسكرية واتهام الشعب بأنه غير راشد بسبب انتخابه لفئة ما، وجنرال يعطي لنفسه الحق أن يتحدى إرادة الشعب وأن يقول له أنت سرتَ في طريق خاطئ وأنا سأفرض عليك بالقوة الطريقَ الصحيح. هذا الطريق كانت نتائجهُ وخيمة في العالم العربي ... أنا أدافع عن مبدإ هو أنه لا يجوز لأحد أو مجموعة أن تعطي لنفسها الحق في أن تتحدى إرادة الشعب وأن تتجاوز الانتخابات.. العالم العربي ليس في حاجة إلى تجربة الانقلابات من جديد لأن طريقها خطأ ولن يؤدي إلا إلى الكوارث والإقصاء ".
بارك الله فيك ياشيخ ، كلمة حق في وجه أسودّ من النفاق ، لكن في مصر أيضا بحثوا عن التحالف ولم يجدوا وإن وجدوا كانوا يستقيلون مع أول مظاهرة أي أنهم كانوا يربكون الحكومة والرئيس ، هذا الأخير كان تحت القصف من اليوم الأول لحكمه ، كان الجنرالات يفشلوه بصناعة الشغب ، وإستعمال القضاء والإعلام والبلطجية ، فهناك فرق كبير بين التجربتين ، ولا ننسى أمريكا وحلافها من الأعراب واليهود ، فكلهم شاركوا في هدا القصف ،.
نفس القصف حدث ويحدث في تونس والفرق الوحيد أن الجيش التونسي ليس بالقوة والسطوة التي يمتلكها جيش مصر وأيضا الجيش التونسي قد تعرض هو الآخر للتهميش والظلم وبالتالي رفض وسيرفض دعم الفلول
الاسلاميين فى مصر لم يبحثوا عن التحالف و ظنوا انهم نجحوا نجاحا و قالوا للاخرين موتوا بغيظكم . انما الشيخ راشد قالوا انهم تحت الاختبار و فكر فى المصلحه العامه , و اعيدك لتسريبات مرشد الاخوان بديع و قال ان مش كل اللى شارك فى 25 يناير لازم يحكم . الطمع والعنصريه و دى عاده المصرى سواء اسلامى او ليبرالى او حتى ملحد .
و الله لاافهم، و في حيرة من امري! السيد الغنوشي يحضر في الايباك و يطمئن ان تونس لن تجرم التطبيع. جيد و لكن لماذا يشيطنون الاخرين عندما لايجرمون التطبيع لاعتبارات المصلحة و ضرورات السياسة.و على اساس هذه الشيطنة تكسب حركة النهضة اصوات الشعوب العربية الساخطة على حكامها بسبب التطبيع مع الصهاينة.هل هو مجرد تحايل من النهضة للوصول الى الحكم! بكل حياذية!
تخيل يا بدر لو فعل بوجلغة ما فعله نبيل ماقرونة بتوزيع الاعانات على المحتاجين بالجهات المحرومة والتي ان فعلها كانت لتكون له من سيطرة كلية على البرلمان ولكن هيهات ومهمة غراب البين ابن اوى بوجلعة هي ليست حكم نونس ولا ادارة الشان بها بحكمة ووطنية بل منحصرة في افلاس تونس ونهب اموالها كغنيمة دون نسبان مشاركتك انت واخوتك في نهب اموالها عبر شركات توريدكم للسلع التافهة وقطع الغيار الفاسدة من تركيا قردوغانكم وهيهات ان يفعلها بوجلغة ودستور الخونة المفسدين مجرم لاي اعانة لغير اتباعهم والامر كذاك اصابكم الله بعذاب الخزي بالحياة الدنيا ولكم في الاخرة عذاب مهين...ولكن سوسو حدثينا عن سر تجمبهك ل 345مليار وكيف جمعتها من عملك بالقصور واي عضو تم استعماله ونعرفه لتجميع ذاك المبلغ من دور الاغنياء كمعبنة منزلية صارحينا ولا تخجلي بعد معرفتنا بحقيقتكم ومدى فسادكم وافسادكم بالارض بافلاسكم لتونس من خلال حكمكم والحكومات المزكاة من قبل شيخ النفاق والاجرام بقروض اجنبية افلست البلاد واوصلت اقتصادها لحافة الانهيار
يبدو انه الاسلاموي الوحيد الذي يملك عقلا وحكمة ! لو نقارنه بنوري المالكي #العراق او المجنون #محمد_مرسي #مصر سترى انه اكثر انسانية وعقلا واصاب بقوله ان ديمقراطية الـ51% لا تكفي
يا غنوشي الفرق بين الثوره المصريه والتنوسيه هو في مصر لم يرضخ للضغوط الخارجيه والداخليه وخاصه القرارات الاخيره لمرسي فعملو عليه انقلاب وفي تونس رضخو واستسلمو خاصه بعد ان رئى مصر يحدث فيها انقلاب فخافو ياغنوشي اذا كان الاسلام مبادئ وليس شريعه فانصحك بتغيير اسم حزبك من اسلامي الى ديمقراطي حتى لا تكون كاذباً
تونس نجحة لان جماعة الاخوان بقيادة الغنوشي في تونس تنازلة عن مبادئها الاسلامية وتوافقة مع العلمانيين لكن اخوان مصر لم يفعلوا ذالك بل وقفوا فالنص لاطبقوا اسلام ولا مع العلمانيين تحالفوا وتقاسموا السلطة لذالك كرههم الناخب والنخبه وستغل الجيش عذي الفرص التي كان بالامكان منعها.