لا تنسى الإشتراك بالقناة و الإعجاب بالفيديو تشجيعاً لنا للإستمرار. أركان الإسلام الصالحي (ركنان): الركن الأول:أن تكون سعيداً الركن الثاني:أن لا تأذي الآخرين رابط قناة محمد صالح الرسمية: @muhamadsalihabusalih
ملاحظة . لم يلتقي محمد صالح يوما و يكرهه . لماذا ؟ بسبب الاختلاف في المعتقد الديني , فاذا هذا الدين يجعلني أكره ناس لم ألتق بهم و لم يحصل بيني و بنهم شيء , فهذا دين خبيث يفرق بين الناس و يزرع الكره
من قال سياتي المسيح هكذا ومن أين هذا الكلام عن المسيح ؟؟؟ ما هذا الكذب والتجذيف !!!! في المسيحية وفي التوراة لا وجود لهذا الكلام عن المسيح! هل موجود في القرآن ؟؟؟
طريقة السجود هذه يا حبيبي هي عبادة للعالم السفلي يعني سجود لشيطان وليس سجود لله الذي في السماء تضعون وجوهكم في الأرض و تدعون و كما قيل في أحد الأحاديث أكثر ما يكون الإنسان أقرب لربه ففي السجود فربكم هو الشيطان بصحتكم
حياك إله الأعراب و البراقع والابل وشبه الجزيرة العربية و العصور الوسطى صلعومنا الريفي الحمد و الشكر له و للأعراب الغزاة الذين جعلوا الأمازيغ كالأعراب أمة مكوزين.
ياعزيزي كلملخص تاريخ القران وتاريخ بداية الاسلام المتداول حاليا .كله مزور( وخرافي ) تاريخ كتبه كله تقريبا فقيهان عباسيان عاشا في العراق في القرني ( 2_3 ) هجري يعني السابع الثامن ميلادي هذان الفقيهان هما ( عبد الملك بن هشام - وابن جرير الطبري ) ابن هشام صنع خرافة رسول ( محمد ) والصحابة ومكة والجاهلية وقريش .وابن جرير الطبري صنع خرافة كل تاريخ الاسلام الوهمي بجيوشه الجرارة وفتوحاته وانتصاراته على الإمبراطورية الساسانيه والبيزنطينيه المسيحية .بالرغم من عديد الثقوب السوداء المظلمة التي لازالت تخيم على تاريخ الاسلام .وتاريخ القران سنعطي هنا ملخص لقرنيين الاول والثاني من هذا التاريخ كما توصل اليه
رفع المأخرة هو تعظيم لإله الأعراب و البراقع و الاحجبة و الإبل و شبه الجزيرة العربية و العصور الوسطى إذن المسلم عندما يرفع مأخرته يقول لإلهه أن معترف بعظمتك و قدرتك و بعلمك يا إله الأعراب و البراقع والابل وشبه الجزيرة العربية و العصور الوسطى لذلك ها أنذا أرفع مأخرتي لك يا ذو الأعراب عفوا يا ذو الجلال. أزول فلاون
@@rodolfomahtiss4970 العرب هم من اخرجوكم من عبادة الاوثان والأشجار والحيوانات إلى عبادة الله وحده فلا تكن ممن يوقدون الفتنة ويحترقون بها وأصدقائي كلهم من الامازيغ ونعم الرجال مؤمنون يخافون الله ويرجون رحمته ويسجدون
كلما دخل الأعراب بإظلامهم أرضا إلا و دخلت تلك الأرض عصبة الكلخ و التخلف من بابهما الواسع و أرض الأمازيغ التي سقطت ضحية للهمج الحفاة أمثال تقبة بن صاءع و موحا بن حمير و حزاق ابن النقمان خير دليل على ذلك.
