حقيقةً الإنسان يحتاج يعقُم عَقلَه وينظُم أفكارَه ويجدد مَفاهيمه ويزداد علمًا مُفيدًا ومعلومات قيّمة وحديثَة، برؤية هكذا مُحتوى مُميّز وإلقاء جذّاب -من قِبل السيّد علي أبو الحَسن الله يُحفظَه ويَوفِقه بحياته-، من بَعد أن يمُّرَ علىٰ أشكال وأنواع المُحتويات السيئة والجيدة والمشبوهه والرديئة و و و .. فيَستمِع لإِحدى مُحاضرات السيّد علي أبو الحَسَن ويستفاد.🦋☁️🌻🌱
48:51 هل يوجد علاقة بين المائدة ومد لأن المائدة مدودة ؟ صح أنهم ليسا من نفس الجذر بس هل من ممكن حدث خلل في كلمة مائدة من قبل فصارت مائدة وحذف دال وحل مكانها الألف
1:31 القرآن الكريم هو مقصود كلام الله أو معاني كلمات الله.. ولكن القرآن صياغة وتعبير وترجمة النبي محمد عليه افضل الصلاة والسلام. هذا المقصود بكلام الله عزوجل لأن الله لا يتكلم لغة بشرية معينة ولا لهجة او لكنة معينة... هو أعطى معاني وحكم ومبادئ وأخلاق للناس ومحمد سمعها بالوحي وسجلها وتكلم بها بألفاظ عربية بليغة معجزة. هذا رأي تفكروا وتدبروا فيه جيدا جيدا 🙏
متن العوامل مع الأجرومية بداية ممتازة في طلب عام النحو (رأي شخصي) فمتن العوامل أكثر من معاني حروف الجر وأصل لمفهوم العوامل والاجرومية مر على كل أبواب النحو تقريبا بشكل اجمالي
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها. الجالس الى يسار المعمم ينصر المذهب بالحق والمعمم ينصر أهل البدع بباطله، يقول فلان (الجالس الى يسار المعمم) :لايشترط مسح القدم كلها. وقوله صحيح وموافق لقول العترة الطاهرة وأما قول المعمم بأن الامام لم يقل بأن الباء تدل على التبعيض، فهذا من جهله عما روي عنهم (صلوات ربي وسلامه عليهم) ولو انشغل المعمم في الروايات عن الانهماك في اللغة وعلم الكلام لكان خيرا له. تحياتي لك يا فلان القائل بعدم اشتراط مسح القدم كلها فقد وافق قولك قول إمامك إذ قال "ثم قال: " وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين " فإذا مسح بشئ من رأسه أو بشئ من قدميه ما بين الكعبين إلى أطراف الأصابع فقد أجزأه."انتهى الاقتباس من قوله عليه السلام. وهذا دليل صريح فصيح صحيح على ان الباء تدل على التبعيض، بينما قال الامام في غسل الوجوه والايدي "فليس له أن يدع شيئا من وجهه إلا غسله وأمر بغسل اليدين إلى المرفقين فليس له أن يدع شيئا من يديه إلى المرفقين إلا غسله لأن الله يقول: {اغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق}" انتهى الاقتباس من قوله عليه السلام.
لم يقل السيد أن المسح يكون بتمام الرجل بل السيد في كتابه النحو الاستدلالي أثبت أن الباء في آية الوضوء تفيد التبعيض، لكن لا لأن الباء معناها التبعيض، بل لأن معناها الإلصاق، والإلصاق يدل بالدلالة الالتزامية على التبعيض فإشكالك يدل على عدم فهمك لكلام السيد وأسلوبك السيء يدل على فجور في الخصومة
@@AlBaheth 1- لم أقل بأن المعمم قد قال بأن المسح يكون بتمام القدم، فلا تقولني ما لم أقل. 2- راجع كلامي واقرأه بعقل قلبك لا بقلب عقلك. 3- لقد فهمت كلام المعمم جيدا،ومن لم يفهم هو أنت فحداك سوء فهمك أن تقول ماقلت في آخر كلامك والذي أخشاه عليك.
@@AlBaheth راجع ماقلته وستعرف من الذي لا يعرف. كلامي بالحرف "وأما قول المعمم بأن الامام لم يقل بأن الباء تدل على التبعيض فهذا من جهله عما روي عنهم (صلوات ربي وسلامه عليهم)" انتهى الاقتباس. بالله تكرم علي ببيان مراد قول المعمم في رده على المتكلم الذي هو على يساره "هو طولا معتبر الاستيعاب،ذكره بعضهم ترى" إياك أن تكون أنت الجالس على يساره!
@@KhaledSaead لا أدري كيف تفهم الكلام أنت السيد قال: "الإمام لم يقل أن الباء تدل على التبعيض" وكلام السيد صحيح في أن الرواية لم تقل أن الباء في الآية هي باء التبعيض، والرواية التي نقلتها ذكرت أن من مسح بعض قدمه فقد أجزأه، وهذا ما لا ينكره السيد، فماذا تريد أنت؟
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها. قال المعمم في اللغة جحد يعني أنكر دون اشتراط العلم! ولا أدري أي لغة هذه التي قالت بأن الجحود هو الإنكار دون اشتراط العلم؟! من معجم لسان العرب عن الجوهري: الجُحودُ الإِنكار مع العلم. ولو تتبعنا ايات القران لوجدنا أن الجحود يعني الانكار مع العلم،ولوجدنا بأن الإنكار يشترط عدم المعرفة، كما كان حال أخوة يوسف عليه السلام عندما دخلوا عليه.
@@KhaledSaead لم يذكر قيد العلم الفراهيدي في العين، ولا ابن دريد في الجمهرة، ولا الأزهري في التهذيب، ولا الصاحب ابن عباد في المحيط، وكل هؤلاء متقدمون وفاةً على على الجوهري، ولم يذكره ابن سيده في المحكم، ولا الزمخشري في الأساس، وهما متأخران متتبعان محققان، وذكره ابن منظور في اللسان، ونسبه بخصوصه إلى الجوهري، وفيه إشعار بتفرده ومخالفته، وذكره أبو هلال العسكري في الفروق احتمالا ثم إن الظاهر من قوله تعالى "وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم" أن الجحود لا يتضمن العلم بصحة المجحود، لأنه ذكر اليقين بالمجحود أمرا زائدا على الجحود، فالاستدلال بالآية على أن الجحود للإنكار مع العلم غلط فهي على الخلاف أدل
@@AlBaheth 1- عدم ذكر قيد العلم (في تبيان معنى الجحود) لايثبت بطلان اشتراطه. 2- تقدم المذكورون على الجوهري لاينفي كونه من المتقدمين، ناهيك ان منهم من كان معاصرا له، فهو من المتقدمين على أي حال. 3-أبو هلال العسكري لم يذكر القيد احتمالا، فهذا اشتباه منك. لنقرأ معا ما قاله أبو هلال في فروقه: الفرق بين الجحد والانكار: أن الجحد أخص من الانكار وذلك أن الجحد انكار الشئ الظاهر، والشاهد قوله تعالى " بآياتنا يجحدون " فجعل الجحد مما تدل عليه الآيات ولا يكون ذلك إلا ظاهرا وقال تعالى " يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها " فجعل الانكار للنعمة لان النعمة قد تكون خافية، ويجوز أن يقال الجحد هو انكار الشئ مع العلم به والشاهد قوله " وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم " فجعل الجحد مع اليقين، والانكار يكون مع العلم وغير العلم. الفرق بين قولك جحده وجحد به: أن قولك جحده يفيد أنه أنكره مع علمه به، وجحد به يفيد أنه جحد ما دل عليه وعلى هذا فسر قوله تعالى " وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم "... وقال المبرد لا يكون الجحود إلا بما يعلمه الجاحد كما قال الله تعالى " فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون ". نهاية الاقتباس. لاحظ بأن المبرد (وهو من المتقدمين) قد قال :"لا يكون الجحود إلا بما يعلمه الجاحد".
@@KhaledSaead حياك الله. كلمات المتقدمين تدل على نفي اشتراطه؛ لأنها مطلقة، وهم أكثر وأقدم. ونص أبي هلال فيه "يجوز"، وليس فيه جزم، وقد اعتمد فيه على الآية التي بيّنّا أنها على عدم اعتبار العلم أدل، ثم إن أبا هلال التزم بمجيء الجحود من دون اشتراط العلم، قال "إن قولك جحده يفيد أنه أنكره مع علمه به، وجحد به يفيد أنه جحد ما دل عليه، وعلى هذا فُسّر قوله تعالى "وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم" أي جحدوا ما دلت عليه من تصديق الرسل". وأما قول المبرد فهو من نقل أبي هلال في الفروق، وقد عرفت أنه لم يأخذ به على إطلاقه، نعم، يفتح المجال لاستعمال الجحد في مورد العلم، وهو مما لا ننكره والخلاصة أن عامة المتقدمين لم يذكروا اعتبار العلم، وبعض من ذكره ذكره من باب الجواز، والذي أثبته منهم لا تسكن النفس إليه، والآية على خلاف دعواهم أظهر. والذي ذكره السيد في المقطع في غفلة عما ذكره الجوهري، والدليل مع ما ذكره السيد على ما تبيّن
@@tehamikada6054 الشيعة معورينك لأنهم دايسين على الأسود بن يزيد اللي دخل يلعب مع ماما عائشة واجنب عليها وعلمته كيف يفركه ورضعت الغلام الأيفع في صحيح مسلم