مدخل إلى كتاب الظّاهرة القرآنية / للأستاذ مالك بن نبي رحمه الله 

بارك الله فيكم

من خلال الملمح العام للكتاب يظهر أن الأستاذ مالك كان يركز بشكل أساس على ظاهرة الوحي -وليس الإعجاز- وردّه على نظرية اللاشعور التي لجلجت بها أقلام المستشرقين طويلا. ولذا عقد 3 فصول في كتابه تحت عنوان (الوحي+ مصادر الإسلام+ الحركة النبوية) -يعني أكثر من نصف الكتاب- كي يقوم بالفصل ما بين الظاهرة القرآنية والظاهرة المحمدية. والتفريق ما بين النبي ومدعي النبوي من حيث المنهج الدعوي.

مبدع استاذ نرجوا منك الاستمرار💎💎💎💎💎💎💎💎💎📚

بارك الله فيك استاذنا. لقد ابدعت حقا.واصل.

جزاك الله خيرا

كنت أريد قراءة هذا الكتاب منذ وقت لكن ما كنت أظن أنني سوف أفهم شكرا جزيلا للشرح هذا الكتاب سنستفيد كثيرا إن شاء الله

أسعدك ربي 👍🏻

بارك الله فيك اخي اسلوب بسيط ممتاز نرجو ان تكملو سلسلة كتب مالك بن نبي

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيك .. أنا في بدايات الكتاب

معجزا لاهل الجزيرة ان ذاك وبقيت معجزة مستمرة

مالذي جعل كتابا انتج حوالي عام1945 ان يبقى يناقش حتى يومنا هذا

الظاهرة القرانية ماض ومستمر مااحتجنا له في تبليغ هذا الدين ينبغي ان نبحث في القران عن لغة العصر فيه ليستمر اعجازه

تعريف مالك للظاهرة يشبه تعريف السنة الالهية في الخلق والامر والتدبير استاذنا مارايك صحح لي من فضلك