مديح عراقي بصوت الملا طه المداح 

طابت ايامكم بذكر الله ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم

وجزاكم الله خير الجزاء

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله عدد كل شيء وملء كل شيء

وعطر ايامكم كلها ووفقكم الله للمعالي دائما

اغاني احمد ربك اني كنت كنت نايم يا قلبي انا انتي كيفك طمنيني وكيف حال الاهل كلهم بخير الحمد لله على كل حال شيء في الحياة الدنيا إلا بالله الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهله ويلهم اهله الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون اللهم الله الرحمن وبركاته مساء مساء الخير يا ابو محمد الله يسعدك يرحمه ويغفر له خلاص ٨ ه ه مرحبا مليون

اغاني احمد ربك فلح العبيدي مرحبا مليون دولار أمريكي مرحبا سهم مرحبا سهم مرحبا مليون سهم خ مرحبا خلاص لا تجي الا بالله الله يرحمه

الله تعالى مرحبا مرحبا مليون سهم خ ٩ ٨ مرحبا

احمد اغاني اجنبيه عراقيه مرحبا الله وبركاته الرحمن مرحبا الرحيم مرحبا سهم مليون مبروك مره ثانيه وحده من صديقاتي مرحبا كلهم بخير بخير الحمد لله الحمد لله على الذي لا تضيع لا والله لا جديد يذكر ولا شي والله بس ما بس ما ادري اعرف وش انك ما بخير الحمد الله لله الله يرحمه ويغفر مرحبا مليون سهم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لا أعلم

@@Humam.H.S.S وَأَقِمِ الصَّلَو'ةَ إِنَّ الصَّلَو'ةَ تَنهَى' عَنِ الفَحشَآءِ وَالمُنكَرِ وَلَذِكرُ اللهِ أكبَرُ . صيغة الصلو'ة في هذه الآية هي الإقامة والحركاة وفي جميع الآيات إذا كانت بالواو بهذه الصيغة ( الصلو'ة ) أما إذا كانت بالّام بهذه الصيغة ( يصلىِ ،، أو يُصَلُّونَ ) بمعنى هو الإتصال والتواصل ؟ يا أحباب الرحمن وياحاملي العقيدة ،، هل بإمكانكم أن تفكروا معي بجدية وبتمعن ماهو الفرق بين هاتين الآيتين في سورة الأحزاب . ٤٣ و٥٦ ... هُوَ الَّذِى يُصَلّىِ عَلَيكُم وَمَلآئِكَتُهُ . الآية (٤٣) إنَّ اللهَ وَمَلَآئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِىِّ .الآية (٥٦) وهل وقف أحدنا يوماً يا إخواني وخواتي قبل هذا اليوم وسألنا أنفسنا وفكرنا بعمق وبجدية وبهدوء ماهي صيغة الصلاة ؟ في هاتين الآيتين ( ٤٣ ، و٥٦ ) وماهو الفرق . إذا كانت بالواو ( الصلو'ة ) وإذا كانت بالام ( الصلاة ) قال تعالى ، ( هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ) ( ٤٣ ) الأحزاب الصلاة : في هاتين الآيتين هي الصلة المتواصلة بين الله تعالى ، وبين عبادهِ . أما صلة الله تعالى ، بالعباد : هو التجلي على عباده في كل زمان ومكان لأنه عليمٌ بهم والأقرب إليهم من حبل الوريد ، كيف لا وهو الَّذي يُصَلّي عَلَيكُم ، أي متصل ومتواصلٌ معكم ولا يفارق عباده أبداً ويمدهم بعلمهِ وبجزء من صفاتهِ الحسنى وقدرتهِ وحفظهِ وبنعمهِ ورحمتهِ ، ويحميهم ويسترهم من أمور وأحداثٍ كثيرةٍ وهم عنه غافلون . أما صلاة العبد لله تعالى ، هي صلة العبد المتواصل وإرتباطه الوثيق وبها يرجوا ربَّهُ بالتسبيح وبالحمد والشكر والدعاء والثناء عليهِ وبكثرة الذكر والخشوع وإذلال النفس بين يديه دوماً والأعتصام بحبل الله تعالى ، والتوسل إليه والأستعانة به . وطلب الحاجات منه وحده ، لأنه صاحب الفضل والجّود والكرم والرحمته والمغفرة ، ومن أطاعهُ يكن أسعد الناس ، وإيَّاك أن تنقطع عن عبادته ، وإقبالك إليه نَمِّهِ بالذكر الدائم . ( وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَات إلى النّور ) يخرجهم من ظلمات الجهلِ والضلالةِ الى نور الهدى ، وهو الأيمان بالله تعالى عزه وجل ،، إن أردت النجاة من كل ضيقٍ وغبنٍ وألمٍ أتصل به لأنه تعالى يحميك وهو متصل ومتواصل معك دوماً ، والملائكةُ مسخرون لحفظك وحمايتك من أكثر الأمور السيَّئةِ وشر الأشرار . وأنت غافلٌ عنها . إن الله تعالى ، متصلٌ ومتواصلٌ مع المؤمنين وينجيهم من ظلمات الجهل والضلالةِ الى نور الهدى ، ومن كل ما يسوءهم في نهاية المطاف ، ويدافع عنهم كما قال موسى عليه السلام ( كَلّا إنَّ مَعِىَ رَبّىِ سَيَهدينِ ) وذلك لكل مؤمن شريطة أن يكون محسناً مع جميع الخلق في كل زمان ومكان ، فكل من إلتجأ إلى باب الله تعالى ، وأستعانَ بهِ وقاه وأسعده في الدنيا والآخرة ... قال تعالى ، ( إنَّ اللهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذينَ آمَنوا وَلَّذينَ هُم مُحسِنُون ) . (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ( ٥٦ ) الأحزاب إن الله تعالى ، وملائكته على الإتصال والتواصل الدائم بالرسول ، وإنهُ عليمُ بهِ وهو الأقرب من نفسه إليهِ في كل حين وآن ، يحفظهُ من أذى الناس ومكرهم وناصرهُ على أعدائهِ ، ( والله يَعصِمُكَ مِنَ النّاس ) إنَّ الله تعالى ، يحث المؤمنين أن يكونوا بالأتصال الدائم والتواصل المستمر والدفاع المميت عن النبي وأن يكونوا مخلصين لهُ وطائعين وملبينَ لأمرهِ ، وتواصلوا نفوسكم بنفسه الشريفة ، وبها تكن صلتكم وتواصلكم مع الله تعالى ، لنصرة الحق والدين ، إن الله تعالى ، وملائكته معكم ومتصل بكم ويمدكم من قوتهِ ونعمهِ ويحفظكم من أمور كثيرة تجهلونها ولاتعلمونها ، إن الله تعالى دائم الصلة والتواصل بالرسول بعلمهِ وقوتهِ وحفظهِ والأقرب إليهِ من نفسهِ ، ونفسهُ الشريفة أيضاً متصلٌ ومتواصل بربهِ ، ليمدهُ من علمهِ وقوته وحفظهِ ونصرهِ . ( وَسَلِّمُوا إلَيهِ تَسليماَ ) اخضعوا لهُ يا أيها المؤمنون لأوامرهِ التي يبيِّنها لكم وسلموا أمركم وأنفسكم إليه ، لأنه رؤوف بكم ورحيم وحريص عليكم ، وكونوا عوناً وسنداً له لأنه النبي والرسول الخاتم والأمين الصادق وهو الطريق المأدي والراشد والهادي إلى الله تعالى ، والله تعالى أعلم وأعلى شئناً وقدراً ... والحمد لله رب العالمين ...

@@Humam.H.S.S السلام عليكم يا أخي همام ارجوا لكم دوام الصحة والعافية والستر والأمن والأمان والتوفيق في مسرتكم لنصرة ورفع راية الحق ، ماكان رايكم في المنشور بخصوص الصلاة ؟

وحفظكم وأسعدكم الله

وانفاسكم طابت وزكت