مراجعة لمسيرة أردوغان | الحلقة السادسة: هل أردوغان خليفة أم محافظ أم علماني؟ 

نحن بحاجة شديدة لمحتوى جاد يزيد وعينا، فلقد كثرت القنوات الناقدة بشكل كوميدي وهزلي، وهي لاتقدم معلومات عميقة إنما مجرد سخرية على بعض الأحداث، بل ربما تجعلنا نقابل كل ما هو جدي بطريقة كوميدية مبتذلة، استمر يا سيد أحمد، قلبي داعيلك ☺، والفصحى قاسم مشترك بين الشعوب العربية، ولغة تهذيب واحترام وجدية.

خلصت السلسلة خلال ساعات واخترب جدول نومي بسبب سهري عليها وشرب الشاي المنبه لأني تحمست في إكمال الحلقات 😅 لكن السلسلة تستحق ذلك واشكرك على كمية المعلومات والحقائق المقدمة واشكرك ايضا أنك لم تقدم موقف محددا تجاه اردوغان وتركت للكل الحرية في اتخاذ الموقف.. أقل ما استطيع قوله هو أنني املك النظرة الصحيحة الآن حول التاريخ الإسلامي القريب بعدما كان محرفا بسبب مناهج التعليم في بلاد العربية.. أتمنى رؤية قنوات أكثر تخاطب الشباب الإسلامي في مثل هذه المجالات

استفدت منك الشيء الكثير واشكر الدكتور إياد قنيبي الذي عرفني على شخص متألق وراقي مثلك تبهرني فصاحة لسانك وهذا ليس غريب لأهل الشام، دائما لسانهم فصيح شكرا على مجهوداتك ومزيد من التألق

هذا جهد مقل ؟!!!! يا رجل والله أنك أحرجت المجتهدين هذا عمل جباااااار ويعادل أكثر من رسالة دكتوراه ربي يعطيك الصحة ويجزيك عنا خير الجزاء متميز ورائع ❤️

حضرتك شخص محترم جداً وعثورنا على صفحة حضرتك كنز لينا والله! جزاك الله كل خير.

اكتشفت قناتك عند الساعة ١٢ منتصف الليل من سوء حظي وعندي موعد مهم الساعه ٩ صباحا وسهرتني للصبح ما قاومت نفسي اجل متابعة السلسة جزاك الله خير محل بحثك موضع الوجع الكبير

قناة السبيل بصراحة من القنوات القليلة الي عشانها ادخل يوتيوب

من لا يشكر الناس لا يشكر الله، شكر جزيلا لهذا المجهود العظيم الذي تقدمه وشكر للموضوعية التي تمارسها

بصراحة أنا بشكرك من أعماقي.. ربنا يجزيك كل الخير.. فعلاً عملك عظيم ورائع ومنصف وموضوعي إلى حد كبير جداً نادراً ما أراه.. وجاءني في وقت مهم جداً.. ويشهد الله أنني استفدت منه كثيراً جداً.. كنت معارضاً لأردوغان قبله ولكني الآن أكثر موضوعية في النظر إلى تجربته.. وأنا ليس من السهل تغيير رأيي إلا بجهد ورأي مقنع فعلاً.. بارك الله فيك وأدعو لك من كل قلبي أن يزيدك علماً وأن ينفع بك الأمة الإسلامية وأن يعمها بالخير والبركة والنصر والتمكين.. فأنا متفائل جداً بمستقبل الأمة بوجود أمثالك من المجتهدين.. بارك الله فيك وجزاك عنا كل خير.. كل الاحترام والتقدير والامتنان لك ولجهدك الرائع..

سئل الإمام الشافعي رحمه الله: كيف تعرف أهل الحق في زمن الفتن فقال: (اتبع سهام العدو فهى ترشدك إليهم).

بارك الله فيك استاذ احمد لقد طرحت الامر بموضوعية صادقة، وذكرت ان ما يقوم به اردوغان هو ليس ما يوافق الشرع او انه امر مختلف فيه كما ذكرت، وان ما يقوم به اردوغان ليس غاية بل وسيلة فقط ونبهت ان من يحسب ان هذا هو النظام النهائي والصحيح يجب ان ينتبه ان هذا ليس نظام نهائي وصحيح وانما مرحلة وان النظام الصحيح ما يقوله الشرع وذكرت طرق التدرج واراء الفقهاء وضربت الامثلة برجال على مر التاريخ و طرحت ثلاث اتجاهات بكيفية الحكم الان عن طريق الحركات التي تتبنى ذلك واراءها كالاخوان وحزب التحرير وغيرهم... في الختام، نسال الله ان يوفق اردوغان و كل من يحمل نية صادقة سليمة في اعادة احياء الامة و آمالها الميتة، ونحن معك نتابع ما ستأتي به الايام من تجارب ومحاولات من شتى الأطراف لاعادة جمع الامة، وفقنا الله واياكم

ما شاء الله انت موسوعه يارجل ظاهر كمية التعب والاجتهاد لتوصيل المعلومه بأدق التفاصيل 👍❤️تحيه لك من القلب

والله يااستاذ ياريت كل الصحفيين والقادة والمثقفين والاسلاميين عندهم مثل فكرك وثقافتك العالية الله يجزيك الخير ويبعد عنك اولاد الحرام لك تحية ✋ طيبة من اخوك من سوريا

حلقة ذهبية تستحق التدريس جامعياً في كل الدول الإسلامية بارك الله بكم أستاذ أحمد

اللهم ارنا الحق حقا ورزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا ورزقنا اجتنابه مربط الفرس انتنصرو الله ينصركم

اولا جزاك الله خيرا وثانيا عندي من النقاط ما يجزم بأن اردوغان هو خير للاسلام وليس العكس. سأبدأ 1- استرجع التواريخ التي نزلت فيها الليره التركيه امام الدولار , وماذا كان يفعل او على وشك ان يفعل اردوغان وسترى ان الموضوع هو احباط وعركسه لحكم اردوغان وقلب الشارع عليه. وليس اخطاء اقتصادية. خطط اردوغان الاقتصادية اخرحت تركيا من دينها وجعلت منها من اول 20 دولة اقتصاديا بفضل الله. 2- من الذكاء ان لا يكشف اردوغان عن من سيخلفه, لان هذا سيضمن عدم تحيز من لم يعجبهم توجه اردوغان الديني وبالتالي عدم اعطاء فرصة عادلة لمن يجهزهم لخلفه. والدليل على ذلك أنه دائم الحديث عن عام 2023. عندما تنتهي معاهده مضيق البسفور مع ان حكمه سينتهي ذات العام . وقد لا يعاد انتخابه. 3- اردوغان عرف مصطلح العلمانية كما يفسره هو في مقابلته حيث قال, الدولة تكون علمانية وليس الشخص وتابع ان العلمانية هي التعايش مع باقي الاديان واحترام انسانيتها وهذا لا يخالف الدين. الرجل من الذكاء انه يعيد صياغه مصطلح العلمانية الذي تشربه الاتراك على يد اتاترك فهو يجرهم اليه بذات المصطلح الذي غسل به اتاترك ادمغتهم. بمعنى اوضح انه يجعلهم بمنطقه راحتهم" وهي كلمه العلمانيه" ولكنه يغير بمفهومها تدريجيا حتى يصل اللناظر الى نقطه يقول فيها: ولكن هذه لا تسمى علمانيه, لكن يكون الاوان قد فات لان الشعب عندها سيكون مسلم حق الاسلام ,ولن تنطلي عليه اخدوعه الغرب بان الحريه هي بالعلمانيه والتخلي عن الدين. لانه وحتى ذلك الوقت سيكون اردوغان قد اثبت لهم انهم من اقوى الدول بكل المجالات وهم على دينهم إن شاء الله. الرجل يخطط لبعيد جدا فوق تصورك ولا يهمه ان لعب على المصطلحات. لا يوجد شي اسمه علمنة الاسلام كيف يعلمن الاسلام؟ 4-لا يوجد رجل يقرا القران بهذا الخشوع والصوت المدرب والتجويد فقط لغايات التمثيل على البشر. الله لا يسلم كتابه للمنافقين. 5-الرجل لم يناقض نفسه باتجاهاته ابدا ففي قمه فيها العرب برمضان قاطع المجلس ليرفع الادان ليفطر الصائم هذه ليست بشي يجرئ عليه خسيس منافق المنافق وضيع جبان. انا أؤمن بهذا الشخص انه استجابة لدعوات المسلمين من الله . اومن ان من يحبه الله يحبب خلقه فيه والغالب عليه محبه المسلمين غير المنافقين له. هذا جزمي وربي يوفق

بارك الله فيك و جازاك عنا كل خير تابعت كل الحلقات اسلوب رائع طريقة طرح ممتازة قدمت لي اجابات كثير ة و طرحت في المقابل عديد التساؤلات في انتظار سلسلات جديدة و وفقك الله

بارك الله فيك و جزاك الله خير ☺️ على هذه السلسلة، بصراحة يجب إعادة مشاهدتها عدة مرات لإستوعاب الأفكار المطروحة و حفظها🥰، بالنسبة للرئيس أردوغان أقول نحسبه كذلك و نسأل الله أن يكون من الصالحين، آمين... وفقك الله لما يحبه و يرضاه و آخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين.

لا تنسالنا سيرة أربكان و أحمد داوود اوغلو ... رجاءً

اللهم ارنا الحق حقا ورزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا ورزقنا اجتنابه

أشكرك جزيل الشكر أخي أحمد على هذا التحليل الرائع .. والحقيقة أنك أصبت عندما لم تقدم إجابة جاهزة ومباشرة لسبب بسيط : وهو أن أي إجابة جاهزة ومباشرة ستكون -قطعاً- خاطئة! لأن الواقع أعقد بكثير من أي إجابة بسيطة ومباشرة! وقد أحسنت صنعاً عندما تركت مهمة الإجابة للمتابع من خلال سيل المعلومات والتحليلات التي قدمتها . أمر آخر : تأييداً لكلامك حول جواز انضمام المسلم للعمل مع حكومة كافرة إذا وجد مصلحة من ذلك .. واستشهادك بصلاح الدين الأيوبي رحمه الله .. أزيد على ما ذكرت بأن هناك مثال أقوى حجة وأشد صراحة من صلاح الدين الأيوبي وهو مثال نبي الله يوسف عليه السلام!! فقد وثق القرآن تصريح النبي يوسف عندما طلب بنفسه أن يكون وزيراً في حكومة الملك (الكافر) حينها .. قال الله على لسان يوسف (قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم) وهو نبي من عند الله والملك المخاطب هنا هو ملك مصر وكان مشركاً! وكانت الخاتمة أن رفع الله شأن الإسلام بيوسف عليه السلام وصار ملكاً على مصر! هذا بعض مافي الجعبة .. وشكر الله لك

(جد لاخيك سبعين عذرا) الحقيقه اني من اشد المعجبين بشخصك الكريم. ولكنك توسعت في إيجاد الأعذار حتى وجدت له ١٠٠٠ عذر

السلام عليكم نحن الجزائريون نرى كلامك واضجا وضوح العيان الذي لا لبس فيه لاننا عايشنا الفتن والمؤامرات العلمانية ونسال الله التوفيق والاخلاص لاردوعان والوحدة لسائر امة الاسلام

كلمتان خفيفتان على اللسان 💖 ثقيلتان في الميزان🌹 حبيبتان إلى الرحمن❤ سبحان الله وبحمده💖 سبحان الله العظيم 🌹

شكرآ للإحترافية... ننتظرك بملفات غيرها..

رحم الله والديك و شكر الله لك مجهوداتك البحثية والعلمية الرصينة ، قناة ثقافية من الطراز الأول و كمان مفيدة للهواة والباحثين على حد سوا . اخوك من السودان

تبارك الله زادكم الله من فضله كيف تختارون الكتب التي تقرؤونها عندما نقرأ نجد اكثر الكتب غثة ومليئة بالتحيز الشخصي ولاتضيف الكثير لنا يرجى عمل فيديو عن منهجية اختيار الكتب لديكم وتنظيم الوقت وترتيب الافكار

انا لذي زميل تركي ، عندما نتكلم عن اتاتورك يدافع عليه باستماته و يغضب حيث قال لي انني اهنته لاني قلت له ان اتاترك باع تركيا و انا لست بتركي فما بالك اذا اظهر رئيس تركيا عداءا لاتاتورك

هذه الحلقة هي الامتع وتستحق الخاتمة لانها ربطت كل الخطوط ليتشكل الهرم ونخلص الى نتيجة وهي انه( اردوغان ) اجتهد وله نصيب وان شاء الله على طريق الحق.

بحثك القيم هذا إن لم يدرج كرسالة دكتوراه (و هذا تواضع منك) فعلى الأقل يكون مدخلا لرسالة دكتوراه أو أبحاث أكاديمية إستراتيجية هادفة. رأيي في السيد أردوغان بعد هذه السلسلة هو نفسه قبلها، لم يتغير.. أنا أرى الرجل لا خليفة و لا سلطانا بل سياسي محنك و ثعلب لا تنقصه الحيلة و هذا ليس عيبا بل مفخرة لمسلم مثله و هو يضع رجليه و أرجل بلده و أمته في ميدان ملغم!! و لا أحكم على أقواله بل على أفعاله، و هو لم يقصر وسط الفوضى العارمة.. أستاذنا الكريم.. الأمر المخيب للآمال و الباعث على الإشمئزاز هو أنك اضطررت لتقديم 6 حلقات (و كانت ستكون أكثر) لتشرح "للأصدقاء" و المحسوبين على الإسلام و العروبة، لتشرح لهم ظروف و ملابسات و حيثيات تصريحات و تصرفات أردوغان!!! أين الفطنة و أين الحيلة و أين الذكاء عند هؤلاء؟!! و المثل يقول "اللبيب بالإشارة يفهم". 🤔 أناس يخلطون بين المرحلة المكية و المدنية، أو يتعمدون ذلك الخلط، و يكيلون بمكيالين كلما تعلق الأمر بأردوغات و شلته 😉, و يضعون تصرفاتهم تحت المجهر و لا يتوانون في إطلاق نفس التهم التي يوجهها الأعداء!! لو كانت هذه الحلقات لإيضاح الصورة للأعداء و الخصوم لكان الأمر عادي و طبيعي.. لكن, إن سلمنا أن هؤلاء أصدقاء فعلا و ليسوا عملاء و جزءا من الأجندة العدائية فأختم بالمثل القائل "عدو عاقل خير من صديق جاهل".. و الأيام كانت و لا زالت كفيلة بإسقاط كل تلك الأقنعة المزيفة.

الله يباركلك استاذ احمد وجزاك الله خيراً قناة السبيل من افضل القنوات ع اليوتيوب مجهود رائع 👋

ما شاء الله..يا لروعة هذه المراجعة وخاصة هذه الحلقة..الملاحظ أنكم بدلتم مجهودا كبيرا..نفع الله بك أستاذ أحمد

this is the first time l watch u videos you are very very good speech plus you are very modest simple god blessed u

احياناً اتابع مقاطعك وبعضها يتوافق مع قناعاتي واتقبله وبعضها اشك بصحته وابحث عن الحقيقية فيه ، بإختصار يا اخوان لاتكون قناعاتكم مبنية على الاستماع لاتكون متلقي من كل من تكلم بل ابحث عن الحقائق في تاريخ كل من تكلم وابحث عن الحقائق في تاريخ الموضوع المطروح ، الاخ صاحب القناة في كثير من فديوهاته ينتقد بعض الناس بسبب انهم سمعوا كلام وصدقوه ، لذلك وجب تطبيق نفس النظرية في المواضيع اللي يطرحها في حال كانت لاتوافق قناعاتكم لاتكونوا كالورقة تلعب بها الرياح .

لا أجد تعليق غير جزاك الله عنا خيرا. رغم إنك أجبت على بعض الأسئلة، إلا أنك فتحت الباب لفيضان من الأسئلة الأخرى. صراحة أشعر بالإحباط رغم ذلك الحلقة روعة روعة روعة

مصيبة الأمة ليس عدم وجود خليفة بل لوجود المطبلين..... يعني أردوغان لم يترك عدواً للإسلام إلا وتحالف معه أمام أعيننا ثم نجد من يمدحه بسبب ثرثرته ضد اسرائيل كما كان يثرثر جمال عبد الناصر وحافظ الأسد وحسن نصر اللات.....

جزاك الله خيرا اخي الكريم، زادك الله علما و نفعنا و اياك بالعلم و الايمان. أكاد لا أجد كلام يصف تقديري لمجهودك و مجهود مدونة السبيل التي ترتقي بالانسان المؤمن. اللهم نسألك العفو عن القائمين على هذا العمل و بركة لهم و لأمثالهم من الاخيار و تأليفا بين قلوبنا.

جزاك الله كل خير استفدت من السلسلة ولو انني شاهدتها متاخرا كنت افضل لو تكلمت عن تأثير تركيا على الفصائل في سوريا طوال سنوات بما لايخدم مصلحة الشعب السوري وذلك من خلال الضغط عليهم من حيث الامداد والتحكم في الحدود السورية التركية وماحكم ذلك بالنسبة لاردوغان

فوالله انك غيرت رأيي عن هذا الإنسان اللهم اهدي وسدد رأيه وأيده بنصرك

أشكرك بشدة على هذا الطرح والإنصاف وأقسم بالله أني كنت من أشد الكارهين لأردوغان وكنت أنعته بالمنافق وقبل يومين نشرت صورا لأردوغان مع رؤساء إسرائيل من أجل التقليل من شأنه أستغفر الله لذلك وأتمنى كل الخير لأردوغان وأسأل الله أن يثبته على الطريق الصحيح طريق أهل السنة والجماعة وأن يبعده عن تمييع مسائل الدين الذي يمارسه العلمانيين والإخوان وغيرهم

من قال أن المجتمع التركي مجتمع مسلم؟المجتمع التركي على مر سنوات من العلمنة أصبح مسلم فقط بالإسم،حاله حال الدول العربية التي تم إختراقها فكريا وثقافيا.

شكرا لكم على المجهود المبذول و على الإعداد المتقن و كذلك على وقوفكم على الحياد ما أمكن بدون مجاملة قناة السبيل أفضل قناة عربية تقدم محتوى أكاديمي مبسط...بارك الله بكم أستاذ أحمد و نفع بكم متابع محب من المغرب🌷

اعتقد أردوغان رئيس مسلم متخفي يحاول تطويع العلمانية في صالحة ، بمعنى انه داخل تركيا يقوم باصلاحات اسلامية و لو وجه له أحد انتقادات يقول ان دستور الدولة علماني ولا هو لا يستطيع التدخل

رزقك الله البصيرة 🤲 قولك (لا أعلم) من أفضل ما قلت ، الله يثبتك على التواضع ويعينك وينفع بك. بارك الله فيك على هذا المجهود العظيم

احسنت تقيم رائع ومتزن وخالي من الافراط والتفريط وجزاك الله خير ونتمنى المزيد من هذه الكنوز المعرفيه النادرة في هذا الفضاء المليئ بالفيروسات.

لا أقولها مبالغة و لكن طريقة طرحك للأفكار و منهجيتك الموضوعية في نقل الحقائق و الأحداث تكاد تكون منعدمة في كثير من القنوات الأخرى.... أهل الشام دائما مبدعون❤

هذه السلسلة هي أول ما رأيته من قناتك ما شاء الله. مجهود علمي متقن وبأسلوب راقٍ جزاك الله خيراً أخ أحمد.

اعتقد ان من ينتقد اسلوب اردوغان من المسلمين ينقسمون الى ثلاث فئات: 1. اعداؤه من العرب وغيرهم فهم يستخدمون الدين لمهاجمته وتسمع كثيرا ..." ليقفل الخمارات..يوقف الدعاره...ليطبق الشريعه".. وكونه لا يفعل ذلك فهم يتهمونه بالفسق واستخدام الدين كمطيه لتحقيق مآربه السياسيه. 2. البسطاء الذين يعتقدون كما الفئه الاولى لكن بحسن نيه ولا يدركون حجم وابعاد ونفوذ التيارات المعاديه للاسلام في الداخل والخارج. 3. فئة المنظرين ومن يوصفوا بالمثقفين وبعضهم عمل ويعمل في مجال الدعوه والعمل الاسلامي وياخذون عليه تعايش فكره السياسي الحالي مع الوضع القائم..وعدم قدرته على تطبيق نظام اسلامي سياسي، اقتصادي، قضائي واجتماعي بعد 20 عام من بدء مسيرته. اعتقد ان الرد على الجميع يتلخص في : .اولا اننا نعيش في عالم بالغ التعقيد وان الشعوب الاسلاميه ضعيفه و مخترقه بالكامل وان تيار العداء لهذا الدين بالغ القوه ولا يمكن التغلب عليه بسهوله. ثانيا ..خلال الخمسين عاما الماضيه لم نرى او نعيش اي نجاح يذكر من قبل هؤلاء المنتقدين على طريق احياء الفكر الاسلامي الواقعي والذي ينتهي بقياده اسلاميه حقيقيه...لذلك من انتم حتى تنتقدوا من لديه تصور اخر للوصول الى نفس المقصد الذي تريدونه دون ان يفرط في الثوابت....لو قدمتم بدائل عمليه ملموسه حتى لكنا اخذنا انتقاداتكم بجدية اكثر... لكن حتى من الناحيه النظريه ...لم تقدموا لنا استراتيجيه او خارطه طريق للوصول الى ذلك الهدف ...فليس لكم الحق بالاعتراض ان لم توفروا البديل..." اشبعتونا مراجل وقرفتونا عيشتنا"...نسأل الله ان ينصر ويحمي كل من يمشي في طريق الحق والعدل وان يفشل كل ظالم وكل عون له

طرحك ممتاز الله يوفقك تحياتي لك من مسقط.عمان

أشكر الله أن هداني إلى اكتشاف قناتكم. والله هي كنز. بارك الله فيك أستاذ أحمد على هذا التحليل الموضوعي. أنا من الشباب المسلم الذين عاصروا أردوغان منذ أن كان عمدة اسطنبول، ومن الجزائريين الذين يحبونه منذ بداياته. هنا في الجزائر، نغار من اخواننا الأتراك لأن لديهم حاكم مثل أردوغان. فالعلمانية قد نخرت في جسد الشعب الجزائري خاصة بعد العشرية السوداء التي عاشها، والتي كانت أيضا مؤامرة حتى تنفره من الإسلام، و قد نجحت بامتياز فأصبح هذا الشعب يبتعد عن الدين ويخاف منه ويهاب تطبيقه بسبب ما سموه الإرهاب الإسلامي. لذلك، فشخصيا، أرى في أردوغان الرئيس الذي أعاد أسلمة تركيا باستخدام العلمانية نفسها حتى يتقبلها الشعب تدريجيا، ويعود إلى الإسلام منشرح الصدر. وهاهو في آخر خرجاته يظهر نصرته للاسلام رغم انوف الحاقدين في البلدان الإسلامية بأن أعاد فتح مسجد آية صوفيا الذي حوله اتاتورك العلماني إلى متحف. شكرا جزيلا لك أستاذ. أنتظر جديدكم. وأرجو لو تقومون بحلقات تشرحون فيها تاريخ التيارات الإسلامية المختلفة التي ذكرتموها في هذه الحلقة، وأي منها الأقرب إلى الحق.

ارجو التوضيح لهذا السؤال أنت قلت أن الخلافة ليست موجودة في القرأن والسنة إذن ما رأيك في هذا الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عاضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت. والحديث صححه الألباني في السلسلة الصحيحة، وحسنه الأرناؤوط.

كل شخص مسلم ينبغي عليه ان يطبق الإسلام في نفسه وفي أهله وعلى الدولة المسلمة أن تدعم كل شخص مسلم وتمد يد العون وتهيئة الظروف لكل مسلم للنهوض ونعود بالخلافة الإسلامية

الله ارينا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارينا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ياربامين امين اللهم ان كانت نيته حسنة فانصره نصرا مؤزرا وانصر به الامة وان يخفي شرا فالله شره في نحره واخذله وحده

اللهم ردنا الی الاسلام ردا جميلا

جزاك الله كل خير، تابعت الحلقات 6 بأكملها، من الصعب أن يكون الإنسان موضوعيا في جميع الأحيان، لكنك وُفقت في معظمها.. حقا معلومات جد عميقة ومهمة وتزيد من وعي الشخص من عدة جوانب

صهيوني الهوى أطلسي الإنتماء هذا وصف يليق به

15:21 فاتفوا* والحديث: "وإذا أمرتكم بأمر فائتوا منه ما استطعتم".

تحاشيت مشاهدة الحلقة لمدة طويلة رغم متابعتي للقناة ولكنني اخيرا شاهدت حلقات السلسلة جميعا ووجدت فيها ضالتي. شكرا أستاذ احمد دعدوش.

مشكور على الجهد المبذول نفع الله بكم.

برأيي لو كان اردوغان في دولة عربية لنجح في وضع دولة اسلامية لان ظروف تركيا تختلف عن ظروف الدول العربية

لا يهمنا ما يخفي أردوغان فالله هو وحده الذي يعلم السرائر و لكن في النظر إلى ما و صلت إليه تركيا من بعد سقوط الخلافة إلى ما هي عليه الآن يكفي أن نعترف بأن المواطن التركي قد استعاد كرامته و اعتباره إلى حد ما و هذا ما جاء الإسلام لأجله فلا إكراه في الدين و لكن في المقابل لك أن تدين بأي دين تشاء و الله هو وحده الذي بيده الهداية (إنك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء و هو أعلم بالمهتدين) المهم العدل بين الناس و أن يحكم بينهم بالقسط و من ثم عندما يرى الله الإخلاص و الصدق في النفوس يهيئ لهذه الأمة ما تستحقه. و بالمناسبة أين هذه الأفواه التي تنتقد اليوم أردوغان قبل أن يتسلم أردوغان الحكم في زمن الإجرام العلماني بحق هذا الشعب الذي ابتلي بلاء لم يبتلى بمثله شعب آخر إلا اللهم أمثال الألبان و البوسنيين فهم غيبوا عن دينهم بالإجبار و القهر أما نحن للأسف فبكامل إرادتنا

سيدي. ... اي ثوره تتحدث عنها في سوريا. ..ثوره قامت بدولارات قطر والسعودية وأسلحة اسرائيل بد الجهله والغوغاء والزعران واللصوص. اتقي الله في كلامك خربتوا سوريا الياسمين بالدم السوري .. الله ينتقم منكم .

السلام عليكم دكتور.. ممكن حلقه عن النظام المالي العالمي الرأسمالي ومقارنته بالنظام المالي الإسلامي والاقتصاد الإسلامي.. وشرح مبسط ماهو الاقتصاد الإسلامي.. وفيما يختلف عن أي تجربه اقتصاديه.. مثلا الاشتراكيه ذو الخصائص الصينيه(التجربه الاقتصاديه الصينيه) والتي اثبتت نجاحا مبهرا.. ممكن

0:54 التمسك بالكتاب والعترة وصية رسول الله لعدم الضلال وليس نحن الشيعة من أوجدنا نظرية الإمامة كما تقول، رسول ربط ولاية علي عليه السلام بولايته لهذا نزعم فيها ما قلت

يكفي ان هذا الرجل سياسي حكيم وقد رفع تركيا من الحضيض الى مستوى عالي بين دول العالم في مدة قصيره جداً ، ودائماً السياسي الناجح في مجتمعاتنا يحارب من قبل الحكومات الفاشلة ويحاربها حتى شعوبهم لا تقارنهم بالرئيس الناجح ، كما يقول المثل ان الشجره المثمره ترمى بالحجر . ولهذا الشعب التركي يستحق هذا الرئيس واستمراره في رفع شئن بلاده ، وحبذا لو كان في الدول العربيه من امثاله لكان حال العرب قد كانت في غير ماهو عليه اليوم من الذل واستغلال الدول خيرات العرب ويتركونهم قشر .

الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اولا اريد ان ابدي اعجابي باسلوبك السهل و الواضح و المباشر و كذلك بلغتك الجميلة التي يصعب علي مجاراتك فيها لعدم المامي الكامل بها لعدم التخصص وسوف الخص الموضوع في نقاط 1️⃣ السياسة لا تؤخذ بالظاهر فخبايها و اسرارها مفجعة و صادمة للكثير وما يظهر على السطح فهو عكسه تمام في الباطن 2️⃣ ما عمله الاتراك من اذلال و اهانة و قهر في بلادنا السعودية استقيناه من قصص و حكاوي اجدادنا الذين اخذوه من افواه ابائهم ممن عاصرو تلك الحقبة ومن ضمنهم احد اجدادي اعتقلوه و رحلوه للاستناه و اختفى ولا يعلم له اثر حتى هذا اليوم و يقال بانهم عذبوه في السجن حتى مات رحمه الله 3️⃣ ما يذكره اوردوغان من شعارات و خطب و عقد مؤتمرات في دعم القضية الفلسطينية ايضا ايران و حزب الله و من على شاكلتهم يرفعون و يذكرون نفس الخطب و نفس الشعار ( ظاهرة صوتية للاسف )و يدغدغون بها احاسيس السذج من العوام ولمعلوميتك ما قدمته السعودية و الخليج العربي للقضية الفلسطينية هو اضعاف اضعاف ما قدمته تركيا وكل الدول العربية مجتمعة و استثني من هذه الدول مصر 🇪🇬 فلا يعادلها احد ولا احد يساوم على الدور المصري 🇪🇬 العظيم 4️⃣ وهي النقطة الاهم و الجوهرية و نعايشها من بداية الثورة السورية و اسال الله العظيم بمنه و كرمه ان يخلص الشعب السوري من هذا النظام و يرد سوريا 🇸🇾 منارة للعالم الاسلامي كما كانت سابقا تركيا استغلت الثورة السورية اسوا استغلال ولا يمكن ان نتجاهل استخدام اوردوغان للاجئين السوريين للضغط على اوروبا في تمرير كثيرا من مواقفه السياسية وغض الطرف في تدخله في شمال العراق و سوريا وفي ليبيا و لو كانت تركيا ليس لها اطماع سياسية و توسعية و كذلك اطماع اقتصادية لما تدخلت عسكريا و حاربت ليبيا 🇱🇾 و المفروض ان تستغل مكانتها السياسية بالحل السلمي و ليس العسكري و كذلك استعمالها العنف و القتل المفرط ضد الاكراد و لا احد يشكك بان تركيا لها اطماع سياسية في العالم العربي لإعادة المجد العثماني الغابر 5️⃣ اخر نقطة لقد اوجدت الاعذار و المبررات الكثيييرة جدا لاوردوغان في مهادنته للغرب و لامريكا و الخضوع لكثيرا من مطالبهم حتى يستمر في الحكم على قولك و شنعت في مواقف الدول العربية و خاصة السعودية في نفس ما عمله اوردوغان من مهادنة اوروبا و امريكا لضمان استقرار بلادهم . تحياتي لك و اسال الله العظيم بمنه و كرمه ان يحقن دماء المسلمين و يوحد صفهم و يجمع كلمتهم على الحق و العدل و ينصرهم على من يعاديهم 🌹💚🌹💚🌹💚

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا أستاذ هذه المعلومات الجيد من الجزائر أنا رأي في ما قلته في جميع الحلقات . أن قال المفكر الفيلسوفي المسلم الجزائري أستاذ مالك بن نبي عندما سؤل في مؤتمر في القاهرة 1962 لماذا الحكام العرب المسلمين ﻻ يكون لهم ما يسمى بـالمبشرين في الديانات الأخرى . جواب أستاذ اﻹسﻻم اليوم ليست بحاجة الى ( الكم بل للكيف ) اﻹسلام يريد منا تطبيق وتعميق المسلم في اﻹسلام الإسلام اليوم يدعو نفسه بنفسه والمسلمين يرد عليه وينفيرون منه الناس وكأن يرفضونه لغيرهم. ويقول اﻹمام الشافعي رحمه الله تعالى إذا أردت أن تعرف المبتدع أنظر الى سهوم اﻷعداء

حماك الله وبارك فيك . على ما تقدمه من محتوى قيم ومثري للغايه . آثرت التعليق الى آخر حلقه لجمال السلسلة و غزارة الفائدة . بوركت جهودك الطيبة اخي الكريم 🌹 ♥️

جاوبت على كثير أسئلة كنت افكر فيها مع العلم ان عمري 15 سنة من تونس و لكني اهتم بالسياسة و الدين

لقد لبست على متابعيك الامر بمساواتك للحكم عند السنه مع الامامة عند الشيعة.. والحكم مسالة عقدية بامتياز وليست كما تدعي (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) كيف فاتتك هذه!! .. وكيف فاتك حديث الخلافة(تَكونُ النُّبوَّةُ فيكُم ما شاءَ اللَّهُ أن تَكونَ، ثمَّ يرفعُها اللَّهُ إذا شاءَ أن يرفعَها، ثمَّ تَكونُ خلافةٌ على منهاجِ النُّبوَّةِ) الحديث!!!.. اما المعتصم فقد ورث حكم المعتزلة عن اخيه ثم انهاهم حين تمكن وقضى على فتنتهم.. وكان مجاهدا وليس سكيرا كما تشتهي.. وما يعاب عليه انه جاء بالاتراك الى عاصمته سر من راى وجعل لهم قدما في ارض العرب.. مالي اجد جلاد عدنان ابراهيم وكانه عدنان ابراهيم اخر بل فاقه بما جلده عليه.. صدمت فيك لوهلة ثم استعدت وعيي بفضل المناعة المكتسبة التي تطورت عندنا ضدكم ايها الطبالون اصحاب الدكاكين تجار الدين.. لك ان تحذف مداخلاتي وتدعي علي ماتدعي.. ومن جانبي فلن الغي اعجابي بطروحاتك الموافقه للحق تشجيعا لك على اتباع الحق.. واتمنى عليك ان لا تهدر حروفك في التطبيل لدكان حزبا كان او فصيلا وان تقمص الاسلام وسيلة تصل به الى اهداف خسيسة كالسلطة مثلا شهوة للسلطة وحسب.. وادعو الله لي ولك بالصلاح والهدى.. انه هو السميع المجيب.

انتظرت هذه الحلقة بشغف الظمآن وأكملتها بعناد المدمن رغم مشاغلي. لله درك، ما أبدع صنعك في هذه الحلقات. سأطير بالسلسلة في الآفاق عبر "الوتساب". تحياتي وامنياتي الحارة بأن يسلمك الله ويمد في عمرك ويجعلك ذخراً للإسلام والمسلمين أبداً ما حييت.

بالنسبة لأول دقيقة .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الْخِلاَفَةُ فِي أُمّتِي ثَلاَثُونَ سَنَةً، ثُمّ مُلْكٌ بَعْدَ ذَلِكَ. ثُمّ قَالَ سَفِينَةُ: امْسِكْ عَلَيْكَ خِلاَفَةَ أَبي بَكْرٍ، ثُمّ قَالَ: وَخِلاَفةَ عُمَرَ وَخِلاَفَةَ عُثْمانَ، ثُمّ قَالَ لي: امسِكْ خِلاَفَةَ عَلِيّ قال: فَوَجَدْنَاهَا ثَلاَثِينَ سَنَةً. رواه أحمد وحسنه الأرناؤوط. وروى الإمام أحمد عن حذيفة رضي الله عنه أنه قال: ذهبت النبوة فكانت الخلافة على منهاج النبوة.

حلقات خرااافية،، ومقدم ذكي ومميز جداً وعرض ويدرس✨

يقول ان الغرب عادى تركيا لان اردوغان يحاول ان يدافع عن الأمة السؤال لماذا يعادي الغرب إيران وفي الحقيقة انهم لا يعادون إيران بل هي لعبة سياسية واضحة اذا ما ينطبق على إيران فهو ينطبق على تركيا العلمانية انا ارى الغرب عادى السعودية أكثر من عداوته لتركيا إيران تركيا سرقت خيرات سوريا

بارك الله فيك اخي الحبيب. وجزاك ربي الجنة . على هذا الجهد الكبير .

كلامك جميل جداً وخطير بالنسبة لكلا الطرفين الإعلاميين سواء المُسَيَّس أو الاخواني ويخرجنا من صندوقهم شكراً جزيلاً لهذا المجهود و العمل الابداعي.

بارك الله فيك أخي أحمد وسلمك الله على هذا الجهد أفضل ما خرجت به بعد متابعتي لهذه الحلقات الست أن الأمر ليس بهذه البساطة التي كنا نظن وأن الأمور أعقد بكثير مما كنا نتصور وهذا سيؤثر بلا شك على إتساع الرؤية عند التصور والعمق والدقة عند الحكم.

الله يعطيك العافيه على كل هذا المجهود الكبير الذي حققته في هذه المراجعات ❤️👍❤️

وإرفاقا على هذه السلسلة وبهذا الأسلوب العلمي الرائع أرجو منكم وضع حلقات تكميلية تشرح كيف يمكن لشعوب العالم الإسلامي عموما والعربي خصوصا الإجتماع على كلمة واحدة كوسائل وآليات في فترة الفتن المتلاطمة هذه ؟ تحت أي مشروع عملي قابل للتنفيذ يمكنها الانطلاق مع تطوير نفسها ذاتيا ؟!

الحكم الأموي والعباسي والعثماني ليس نظام خلافة بل ملكا عضوض تلاه حكم جبري ويليه قريبا ان شاء الله خلافة على منهاج النبوة....هناك أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم تبين ذلك

أستاذ أحمد، بارك الله فيك علي أظهار المفهوم الحقيقي للحقيقه، وشرحك بالتفاصيل جميل جدا، والمعلومه تصل لدماغ مباشرة تحياتي لك أخوك من ليبيا

يا ريت تعمل حلقة جديدة عن زيارة اسرئيل لتركيا حديثا

سعدنا جدا بمتابعة كل لحظة من هذه السلسلة المحكمة .. فجزاكم الله خير أستاذ أحمد وأرى أنكم وفقتكم لحد كبير في لملمة شتات الموضوع ولكل موضوعية وطرح أكاديمي راقي ومحكم نأمل أن تتحول هذه السلسلة لكتاب ونرى لكم سلاسل أخرى وبنفس الطرح والإخراج .

لم تكن موفقا بشدة فقد اعتمد على المعلومات المنتشرة في اعلام والتي هي بالاساس تلفيقية في صراع التبجيل بين طغاة المنطقة مثلا في القضية الفلسطينية اردوغان مع كل خطاب اعلامي تظهر من تحت الطاولة المعلومات الموثقة التي تحكي تعاظم تجارته مع اسرائيل وانه اخد المسلمين القائل الذين زارو هرتزل واعترفوا بالقدس عاصمة لاسرائيل بالنسبة لسوريا اغرق ثورتها بالاتفاقيات مع الروس واختصر اهدافها بالمنطقة الامنة التي هي حلم قومي تركي بالنسبة للشيعة ناصر قضاياهم اينما كانت بالنسبة لامريكا تعتبر تركيا من اهم قواعدها لحرب المسلمين والحديث يطول

جزاك الله خيرا اخي احمد مراجعة رائعة استفدنا منها الكثير و شكرا كثيرا لموضوعيتك و ننتظر منك حلقات حول الليرة التركية ان امكن

انصحك بدراسة سيرة إمام العلامة عبد حميد بن باديس

اعتقد انها من اكثر المراجعات المتوازنه منهجيا وعاطفياواعتقد انه اقرب الى الواقع كثيرا في النهايه اعتقد انه لايجب اعتماد الحالة التركية حاليا كهدف ولكن كوسيلة فاعتقد انه لو نظرنا فقط الى حال المحجبات في تركيا قبل اردوغان وحاليا فكفى بها

موضوع جيد لكن يجب تطبيق سياسة إمام بن باديس رحمه الله ويكون ذلك توعية ناس وتعليمهم لسنة وبناء مدارس بدون لفت أنظار غرب وعلمانية حتى يكون شعب هو الذي يرفض دستور علماني ويكون ذالك بتوازي مع مشروعه والله اعلم

اشكرك اشكرك اشكرك وأي شخص يقول لك لم تعطي إجابة شافية فهو شخص تفكيره محدود وينظر للأمور من ناحية ابيض أو اسود . أخبرت فأبدعت كم نحن بحاجة لأشخاص في مثل موضوعيتك وعلممك 🙂 ازادك الله من علمه

شوف كيف النفاق !! يقولك أردوغان يدعم القضية الفلسطينيه!! و تركيا لها اكبر تعاون تجاري مع إسرائيل و روسيا و أمريكا!! هل قدم أردوغان سلاح واحد للمقاومة!! إيران عندما تقدم السلاح تقولون بأنه نفاق ! و أردوغان تدخل في سوريا بالطائرات و الدبابات ! و لم يرسل طلقة واحده لفلسطين!! مالكم كيف تحكمون!! تخسر دينك لكي تطبل لرجل مثل أردوغان!! فسر لماذا لا يرسل السلاح الى فلسطين بينما يتدخل في ليبيا و سوريا بالسلاح ! و غدا سنرى كيف يصالح بشار و وليبيا !! أردوغان هو رجل الغرب الذي يفتت العالم العربي و هذا واضح جدا هو تدخل في ليبيا لمصالح و تدخل في سوريا لمصالح و تدخل في العراق لمصالح وهذا شيء واضح جدا

جزاكم الله خيرا ... مراجعة مشوقة جدا .. فعلا كشفت لي هذه المراجعة الكثير من الحقائق عن العالم والحكومات من حولنا .. هل بإمكانك أستاذ أحمد إطلاعنا على بعض الطرق والأساليب والمنهجيات التي تساعدنا على التفكير بمنطقية وتحليل المواقف قبل الحكم على أي شيء أو تقييمه.

أستاذ أحمد أرجو من حضرتك أن تقوم العام القادم أو الحالي ببضع حلقات مكملة، فقد حصل خلال الثلاث سنوات من الأحداث الكثير والكثير خصوصا موت الرئيس الشهيد محمد مرسي وأيضا عودة بعض العلاقات مع الصهاينة ومثل تصريح سفارة الحكومة التركية في الكيان المحتل بأن بعضا من منفذي العمليات الجهادية إرهابيين والدول التي تدعمها وأيضا ازدياد الخطاب الإعلامي التركي التابع للحكومة، كلها أمور بالتأكيد أحدثت تغييرا

هذا العمل من اضبط واعقل وانصف ما قيل في اردوغان وتجربته... واتمني فقط التنبيه أولا وأخيرا اننا تركيا تقريبا كانت الأسوأ واقعا في العالم الإسلامي لذلك فمحاولت البعض استنساخ نفس التجربة بحذافيرها خارج تركيا كمصر مثلا هو خطأ كبير بل جرم في حق الدين والشعب فإذا كنت علي مقياس ٢ من ١٠ لماذا تتراجع الي ٠ من ١٠ لتبدأ بما لست مضطرا للبدء به... بمعني انه لا يلزم الاعتراف بالعلمانية او الترخص بنفس رخص اردوغان في واقع غير واقعه... وهكذا فبلد مثل ليبيا قد لا تجد خلافا بين نخبه علي قضية الشريعة أصلا وان اختلفو علي تفاصيل أخري..... وان يمكن ان يقال عن واقع قريب من تركيا فهي تونس وان كان تركيا حقيقة لم يكن لها مثيل

لماذا تعطي اردوغان العذر واحتمالية صلاح نيته الاسلاميه ومداراته للحاله السياسيه الدوليه المعاديه لكل اسلامي ، وبنفس الوقت لا تتورع عن اطلاق الاتهام على السعودية والامارات ومصر بانهم اجتمعوا مع كوشنر لطبخ صفقه القرن وهي الصفقه الموصوفه بـ (السريه) ولا احد يستطيع الجزم بها والاتيان بدليل على تورط هذه الدول بالخيانه ، وتتجاهل تصريح (عباس) رئيس السلطه الفلسيطينية الذي صرح تصريح مصور وموجود على اليوتيوب بان مرسي هو من عرض عليه صفقه القرن وكان تصريحه قبل اتهام السعودية بها بسنوات .

تابعت بالصدفة الحلقة الأولى من هذه السلسلة الماتعة و النافعة فوجدت نفسي منغمسا في باقي الحلقات لما وظّفته فيها من أسلوب بديع مرتب وممنهج و موضوعي ، بارك الله فيك أستاذ على هذا العمل الجبار و أتمنى أن يتم توسيع دائرة الاشتراك في هذه القناة لازالة الغشاوة و لتبيان الحق .

جزاك الله خيرا ، أستاذ دعدوش . موضوع السياسة و الحكم هو فعلا من أكثر الأمور تعقيدا و حساسية ، فالحاكم بكلمة ممكن يكسب قلب العدو قبل الصديق ، أو يجر على نفسه و بلاده ويلات يعاني من آثارها أحفاده من بعده . ما نقول غير اللهم اكفنا شر الفتن ، آمين .

السلام عليكم لنا الظاهر وعلى الله السرائر اسلوب الطرح جميل جدا ولكن طويل طويل بعض الشيء. خلاصة ما أدركت من مقاطعك تلميع وتبييض وتبرير لافعال اردوغان وحكومته و استشهادك بالقصص والأمثلة وربطها و محاولات جعل القصص عن خامس الخلفاء وكيف كان يبرر فعله لتحقيق امنيات عظيمة للتدرج في الدين وتحقيقه ومن ثم تطبيقه الخ باختصار تود ان تقول ان غاية اردوغان تبيح وتجيز له تصرفاته مثل اقرار زواج المثليين ودور البغاة والدعارة وحانات الخمور والتطبيع مع اليهود والتجارة بوضع الشعب السوري وما خفي كان اعظم . فهو لا يستطيع تصحيحها الا بالتدرج و بعد خلافة المسلمين وذكرة من قصة المعتصم وشربه الخمر لم يمنعه من عمورية ونجدة المسلمة المستغيثة و انتقية ما تريد من القصص التاريخيه وتجاهلت الكثير من كتب التاريخ . لا حول ولا قوة إلا بالله ستشهد يدك بما كتبت و لسانك بمانطق واعلم انما الأعمال بالنيات وتذكر قال تعالى : (الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ أَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ) الى قوله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) هل تعلم ماهي العلمانيه ماهو منهجها ؟ الله يجازي كل واحد على قدر نيته اتقي الله في نفسك وفيما تقول

نرجو من حضرتك تلخيص الفكر وحركة الإخوان وكذلك كيف نصل إلى نموزج عملى يستطيع القيادة والحكم الإسلامى

الأخ الفاضل السيد أحمد دعدوش: نشكر جهودك العظيمة في سرد شخصية أوردوغان ومحاولة التوغل في أعماق تصريحاته خلال تلك العقود من الزمن ، ومحاولتك في الحكم عليه بما يوجبه ضميرك وماتمليه تفقهك في الدين وثقافتك العميقة في السياسة والتأريخ والسيَر وكل جوانب الحياة البشرية وبصيغة موسوعية معتبرة وفريدة وبأداء سلس وبليغ ومحبب ... طبعاً أعترف وبكل صدق أنني بكيت من فرط تفاعلي مع كل فيديو أستطعت أن أستمع عليه منذ تعرفي عليك قبل ساعات .. ولكن رغم ذلك لن أستطيع أن أبخل عليك بنقدي لشخصك الكريم عند إستماعي للحلقة رقم ٦ عن شخص أوردوغان ، وتمنعك أو محاولتك عن عدم توصيفه بالمسلم المجاهد الحق الذي يخوض فعلياً جهاداً صعباً وعويصاً في ساحات الوغى الفعلي أمام هجمة النظام العالمي العلماني الكافر المتحزب بقضه وقضيضه والمتجمع من كل حدب وصوب في مشارق الأرض ومغاربها ، لمحاربة الإسلام والمسلمين ، والمتمركز في محاربة شخص أوردوغان بعد القضاء على إخوان مصر وفي شخص الدكتور مرسي وجماعته ، وكذلك فعلوا في جميع بلدان الربيع العربي ... ورغم أستقرائك لأعمال أوردوغان وإنجازاته الهائلة وجهاده المضني وكفاحه الدؤوب من أجل إرجاع الأمة التركية ومعهم الأمة الإسلامية الى حاضنتها الأصلية وإنتمائها الحقيقي وبسنة التدرج التي خلق الله بها الأكوان وقامت عليها دعوة الأنبياء والمرسلين عليهم السلام وبالأخص دعوة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام !! فما بعث الله أي نبي أو رسول ليقاتل ويحارب دون تلك السنة التي أقتصاها لنفسه ولصفوة خلقه من الرسل عليهم السلام .. وجاء أوردوغان وهو يحمل أعباء أمة بأكملها ، فسقوط الخلافة وتبعاته لم تشمل الأمة التركية وحدها ، بل طالت الأمة الإسلامية كلها ، وإيقاظ الأتراك من مستنقعهم العلماني ليس بعمل هين سهل وليس بعمل تجزيئي بحيث يشملهم دون الشعوب الإسلامية الأخرى المتطلعة للعودة الى إصالتها وإنتمائها أيضاً ، وخاصة أنهم جميعاً يعانون من هجمة النظام الكافر العالمي ومايتضمنه من كيد وتآمر ودسائس ... فأية محاولة للعودة للإسلام في أي جزء من عالمنا الإسلامي تشكل تهديداً لذك النظام المتسلط على رقاب البشرية جمعاء ... فكيف يمكن تغافل محاولات الطيب أوردوغان الجادة الحثيثة لإرجاع الشعب التركي للإسلام ومن ثم جديته في الدفاع عن قضايا الأمة ذلك الدفاع المستميت الذي يشير الى أنه صادق مع الله ومقدم على إحداث التغيير ومخلص مع دعوته التي سجن من أجلها في أول أيام مسيرته المباركة ، وهل لو سقط أوردوغان لا سامح الله ، الا يكون سقوطه نكسة عظمى للإسلام والإسلاميين ، والأعداء يعملون بكل طاقاتهم للإنقضاض على شخص أوردوغان وحزبه قضاء على الإسلام ذاته ؟!؟ ثم لماذا تتهمه بالدكتاتورية والقضاء على خصومه ... وخصومه فتح الله غولان الماسوني هو أداة الصهاينة لمحاربة الإسلام في عقر دار الخلافة وهم الدولة العميقة الموالية لبني صهيون والمتزية بلباس الإسلام وهم ألد أعدائه ... وهل الأحزاب الكردية هم دعاة حق ، أم فعلاً خدم إسرائيل وأدواتها لتفكيك المنطقة وتشتيت قضايا الأمة بأسم القومية ، وهم المتحرشون بالدولة والمتصدون لخرابها وخدمة الأعداء بتقويضها ...!! وهل بحثت أسباب إبعاد غول وداود أوغلو .. لتتهم أوردوغان بعشق الزعامة والإستماتة من أجل بقائه في السلطة !؟!؟ وهل المسلم الحق الموالي لدين الله والمتدبر لأحكامه وسيرة رسوله الكريم عاجز على أن يفهم أقوال وأفعال قائد مثل أوردوغان الذي يواجه العالم بأكمله في صراع داخلي وخارجي من أجل البقاء لا بقاء لنفسه ولكن من أجل قيمة عظمى ... خلتك خفت من الخصوم أن تقول عن الطيب بأنه طيب ... ووصمته بما ليس فيه !؟ وكل ذلك لأنك أردت أن تعدل في الحكم !! أو أن تكون حيادياً ... وخلت أن قلبك يقول عنه شيئاً أقوى وأعدل ، ولكنك خفت أن يكون هاجسك غير صحيح فتورعت ورعاً ماهو بمقنع!!!!!

سلسلة أكثر من رائعة وأنا استمتع حقا شكرا أستاذ أحمد لكن 0:54 نحن الشيعة لم نبتكر أن الإمامة مسألة عقائدية بل رسول الله من ربط ولاية علي عليه السلام بولايته في غدير خم، وتفسيركم لها كان غير منطقي أبدا، وأن تقول أن الإمامة مسألة فقهية وأن رسول لم يحدد خليفته فهذا طعن في رسول الله أنه لم يكمل رسالته، وهو المعصوم عندنا وعندكم. على أية حال أنا أشكرك على المعلومات المفيدة وأدعوك لإعادة قراءة المذاهب بشكل أكثر وأقل تحيزا لهذه الآراء المغلوطة عن رسول الله، شكرا.