يا لطيف قديش طلعت متذكر كل لقطة وكل حوار بهالحلقة اللي تفرجت عليها قبل ٢٥ سنة.. ياااااه قديش الذاكرة الها مزاجها الخاص.. بتحتفظ بذكريات كتير قديمة.. وبتشطب ذكريات جديدة وطازة!
😂😂😂 روعة الحلقة مضمونا وأداء والأستاذ ياسر العظمة مبدع كالعادة 👍👌 عن جد قمة الدراما السورية التي كنا نفتخر بها من المحيط إلى الخليج 💓💓💓 الله يفرجها على أهل سوريا وترجع مثل ماكانت عروس الشام .كل المحبة من #المغرب
هههه يا الله علدراما السورية تحفة فنية مثل الانتيكات لا تقدر بثمن ضحكت من قلبي لما حيوا الفنان من البلكونات فكرة الحلقة طريفة نابعة من فنان عبقري الاستاذ ياسر مدرسة الله يرحم الفنانين الي ماتوا منهم القديرين سليم كلاس هالة حسني و عصام عبجي ربي يسعدهم ويرجعهم معززين لبلدهم مثل مااسعدونا على مدار سنوات طويلة باعمالهم الرائعة..
رمضان زمان كنا نتابع هالمسلسل تازا أما رمضان الوقت الحالي صرنا عم نعيد هالمسلسلات و نتذكر أيامنا الحلوة إييييه الله يرحم هديك الأيام يلي كانت تجتمع فيها العيلة مع أجواء البرد و البساطة 😄😄
ياسر العظمه اسطوره لن يجود الزمان أين كانت الدراما السوريه واين أصبحت كيف لمن استمتع بإبداعات العظمه وسليم كلاس وساميه الجزائري أين يشاهد ترهات وتفاهات يزن السيد وهبه نور ومديحه كنيفاتي
الكاتبة دلع الرجبي كانت تحضر حفلات بالميرديان😏...ويمكن كانت بتشوف الناس واقفين على بلكونات الغرف ليشوفو المطربين وبيلولحو بالمحارم😆...فخطرت على بالها هالفكرة😉 بس اكيد ما بتظبط بالواقع...
بكل فيديو او مسلسل قديم السوريين بحسسوك انه سوريا كانت المدينة الفاضلة و بالأخير من أول فتّيشة تركوا بلدهم للغرباء و الشاطر فيهم اللي بده يطلع على اوروبا و غير اوروبا ، انا اللي بعرفه انه اللي بحب بلده ما بتركها
