السلام عليك مولاتي زينب الصغر عليه السلام بجاهج عند ربج شافي بنتي زينب من كل الامراض عين النس ونفس الجن يارب احفظه من كل شر وتوفيق ونجاح يارب بحق زينب الصغير الطاهره من عتر ت اهل البيت عليهم السلام 😢
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين السلام على أبي الفضل العباس والسلام على السيدة زينب قلدناكم الدعاء والزيارة مأجورين واجركم على الزهراء شفيعة لكم في الدنيا والآخرة
سلام عليكم ياأهل بيت النبوة وموضع الرسالة ومختلف الملائكةومهبط الوحي وخزان العلم واصول الكرم ورحمة الله وبركاته سلام عليكي مولاتي زينب بنت امامي علي بن الحسين عليهما السلام ورحمة الله وبركاته الاخت الفاضلة مشكورة لهذه الروح المحبة للخير ومشاعرمعطر باريج محبة اهل البيت عليهم السلام وجعلها الله في ميزان حسانتج ممنونة
السلام عليك يامولاتي زينب اللهم بحق مضلمويت الإمام الحسين وآل بيته فرح قلبي بنجاح اولادي وبناتي وزهراء وبتول من السادس بأعلى المراتب العليا يارب يارب يارب بحق هاذ المقام الشريف حقق ماتمنيت لأولادي بحق محمد وال محمد وأجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجعلهم من خدام الزهراء عليها السلام ورضا عنهم با آلدنيآ والأخره بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المضلومين
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين صدق الله العلي العظيم
لا توجد بنت للإمام زين العابدين بهذا الاسم ...ولاده: روى الشيخ المفيد أن أولاد علي زين العابدين (عليه السّلام) خمسة عشر بين ذكر وأنثى. أحد عشر ذكراً وأربع بنات(7). أكبرهم سناً وقدراً الإمام محمد بن علي الملقب بـ(الباقر). أمه فاطمة بنت الإمام الحسن (عليه السّلام) أولدت له أربعة هم: الحسن والحسين ومحمد الباقر وعبد الله وبه كانت تكنى. ومما يبدو أن أكبر أولاده محمد الباقر ولد له سنة سبع وخمسين هجرية وكان له من العمر عندما استشهد جده الحسين (عليه السّلام) في كربلاء ثلاث سنوات. وله من الذكور أيضاً زيد وعمر وأمهما أم ولد. والحسين الأصغر. وعبد الرحمن وسليمان أمهما أم ولد. ومحمد الأصغر وعلي الأصغر وكان أصغر أولاده الذكور. وخديجة وفاطمة وعليّة وأم كلثوم أمهن أم ولد. وأما زيد بن علي الشهيد فقد نشأ في بيت الإمام زين العابدين حفيد الإمام علي بن أبي طالب باب مدينة العلم. هذا البيت الذي يعد مهد العلم والحكمة. تعلم فيه القرآن الكريم فحفظه واتجه إلى الحديث الشريف فتلقاه عن أبيه حتى أصبح بعد فترة واسع العلم والمعرفة. وبعد أن تركه والده في حدود الرابعة عشرة من عمره تعهده أخوه الإمام الباقر فزوده بكل ما يحتاج من الفقه والحديث والتفسير حتى أصبح من مشاهير علماء عصره ومرجعاً معروفاً لرواد العلم والحديث والحكمة والمعرفة. سافر إلى البصرة عدة مرات وناظر علماءها ومنهم واصل بن عطاء رأس المعتزلة يوم ذاك، ناظره في أصول العقائد