مراتب الروايات من اقوى الي الاضعف: ١ نص الامام وكما يقال ايضا المنصوص عليه ٢ الايماء اي ما فُهم من كلام أحمد على قولين ٣ الوجه اي مستنبط بقياس وصلٍ اي القاعدة ٤ التخريج وهو قياس الشبه او كما يسمى ايضا قياس فصل ٥ الاحتمال
التخريج هو قياس الشبه او كما يسمّى أيضا قياس الفصل و هو اللذي انكره الشيخ محمد كما أظنّ حينما قال ان اكثر ما في الإقناع و المنتهى مخالف لمذهب احمد و نصّه. إذا، الشيخ محمد لا يرى مشروعية قياس الشبه و التخريج، إنما يعترف بقياسين الأقويين اي قياس الأصل أو كما يسمى قياس العلة وكذلك قياس الوصل الذي يسمى ايضا قياس القاعدة، والله اعلم.
يقول الشيخ الف ابو حامد الغزالي اما مابقي من المشايخ فيلقبهم بالامام ، الشيخ ، العالم الشيخ يقيده التعصب فلا يقر بدرجة ومكانة مخالفيه كحجة الإسلام الإمام الغزالي
حجة ماذا؟ الغزالي صاحب ضلالات وبدع خطيرة جدا لا يقال حجة أو إمام الا لمن كان سليم العقيدة على ما كان عليه محمد ﷺ وأصحابه وأئمة التابعين وأئمة أتباع التابعين. هذا ليس تعصب بل هو دين.
اقسم بالله العظيم ماتدقق انت وياه في كلام الرسول. َمثل مادققت في كلام أحمد رحمة الله أمام نحبه ونجله لكن عجيب والله اذا سكت واذا تكلم وإذا واذا سبحان الله كل هذا التفريغ والتشقيق من أجل كلام رجل سبحان الله هل هذا الدين انزله الله
