إنت رهيييببب طريقة سردك للقصص، اللهجات المختلفه، اظهار المشاعر المختلفه، ومحاولة تغيير طريقة الكلام والصوت بإختلاف الشخصيات، وكمان طريقة المقدمة كل شيء رررااائع. ربنا يوفقك ويزيد نجاحك.
قصة مؤثرة وحزينة لكن اسلوبها غاية في الجمال ..الطمع الذي يؤدي للهلاك..كل الشكر والتقدير للاستاذة ليزا ..استاذ خيري يا فنان يا استثنائي..الف الف شكر واعجاب لك ولادائك المبهر..كل كلمات الثناء لن توفي حقك..ميرسي لعائلة الراوي وجمعة طيبة لكم ولكل المتابعين.
مبدئيا انت ممتاز فى سرد الحكايات ماشاء الله ... انا ادمنت قناتك .. بس عندى اقتراح ليه الحكايات دى ماتتعملش ف التلفزيون بما ان فيها حوار لكل شخصية .. ربنا يوفقك
المبدع كالعادة انت متخيل أنا اتاثرت لدرجة ان أنا بكيت طب متخيل أنا بكيت كام مرة ❤❤❤❤شابووه بجد كل مرة بتكسب التحدي مع نفسك تكون احسن وافضل ماشاء الله الله اكبر
انا بحب اسمعك لانك متمكن وبتهتم بي التفاصيل انا بطلق عليك عبقرى اليوتيوب انت في سن اولادي ربنا يحفظك ياابنى ومن تقدم لتقدم ان شاء الله من دولة اوروبيا اتابعك بكل حب good luck
استاذ محمد اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا واحدة من متابعيك بدأت متابعتك من فترة قريبة لا تتجاوز ال٦ أشهر انا من مصر سمعت لك أحد الحلقات التي كنت تحكي فيها عن فتاة تعرضت التهديد من قبل حبيبها السابق وانه تم حل المشكلة عن طريق ما يدعي بشرطة الانترنت او ما شابة وللأسف لي صديقة يحدث معها ما يشابة لنفس القصة وللأسف حاولت أن تيحث عن احد أرقام شرطة الانترنت وللأسف كل الارقام التي تواصلت عليها لم يتم الرد من قبلها نهائيا وكل ما اطلبه من حضرتك هو أن تعطيني الرقم التي اتصلت به او اسم الموقع التي تواصلت معه لكي نستطيع حل هذة المشكلة في أسرع وقت شكرا لحضرتك وارجو الرد بأسرع وقت واعتذر للازعاج
سبحان الذي خلقك محلى سردك وصوتك صرت مدمنة ع متابعة سردك للقصص عنجد بعيش الجو لما ابدا اسمع القصة شكرا لوجودكن بالفعل بهرب من الدنيا لقصصك وصوتك متابعتك من سوريا❤❤
ابدعت خيري لحد دلوقتي مش واخد حقه في الاعلام واعتقد كل ده له عدة أسباب 1 أنه اسكندراني 2 ميعرفش وسطه مثلا يطلع مع مني الشاذلي اللي بيطلع كل الناس وبرغم كل ده انت مبدع واكيد ليك وقت وليك رزق في وقت معين ربنا معاك ديما
لا اله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير اللهم صل وسلم على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
