✨️6:55 كيف تصفوا النفس؟✨️ ١/تدبر آيات الله عز وجل ٢/التدبر والتفكر في خلق الله عز وجل...في نفسك وفيما يحوط بك من النعم ٣/النظر إلى أسماء الله والنظر لأثر كل اسم في مواقف حواليك ...تستخرج اسماء الله الحسنى من مواقف حواليك...الرقيب ينظر إليك الآن وتحفك الملائكة الآن ٤/النظر إلى النفس وآفاتها وعيوبها وعيوب العمل...تنفع الصلاة دي ولا عيب؟ ٥/النظر في الوقت ...متضيعهوش ...اشحنه بطاعة الله
يا نفس كُفي وتادبي* فواللهِ سّوف تُحاسبي* فإن فعلتي مايغضب الله فلا نصير ولا ناصري* فارضي واحمدي ولا تتذمري* وسبحي واستغفري* وتيقني وتذكرى * يوم الحسابِ المحشرى * يوم يعلُم الله الجودُ الأكرمِ* ف بفضلهِ يانفسُ لن تهُزمي* فإن ضللتي لاتترددي * توبي لله يانفس واستغفري*
لمْ يأتِ في سنّة النبيّ ﷺ عملٌ يسيرٌ يُقابلُه أجْر عظِيم كما جاءَ في (ذكرِ اللّٰه)، ولكنّ الصُّعوبة ليستْ في العَمل وإنّما في التَّوفِيق لهُ . - الشيخ الطريفي - فك الله أسره -
ربنا يفك اسرك يا شيخنا و اهو فعلا كلامك حصل جه لينا واحد أسوأ من حسني ألف مره باعوا البلد و جوعوا الناس وسجنك و سجن كل شيوخنا الصالحين فك الله اسركم جميعاً
تصفية النفس ان تشغل بالله مجالات الفكر لتصفية النفس ٥ تدبر آيات الله تدبر خلق الله النظر الى آثار أسماء الله الحسنى النظر الى النفس وآفاتها وعيوبها المحافظة على الوقت
صاحب القرآن دائما في هدى ، هو لا يحتاج إلى كتب مترجمة تعلمه السعادة والإيجابية والقوة النفسية وكيف تواجه صعاب الحياة وضغوطات الحياة ...عنده هدًى وهو القرآن ( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)
"كان الرسول ﷺ يفيض عاطفة كسائر الناس، يفرح فيشرق وجهه، ويغضب فتحمر وجنتاه، ويبكي حتى يبل لحيته، ويضحك حتى تبدو نواجذه، لكنه كان متوازنًا في ذلك كله، فلا الفرح يُبطره ولا الحزن يُنسيه، ولا الغضب يُفلته زمام نفسه، فكان بذلك أحلم الناس وأعدلهم وأزكاهم، ﷺ"♥️
مـعنى قـوله تعـالى : { رَبَّــنَا آتِــنَا فِي الدُّنْــيَا حَســَنَةً و َفِي الآخـِرَةِ حَســَنَةً وَقـِنَا عـَذَابَ النـَّارِ } قـال الإمام ابن كثير رحمه الله وغفر له : الحسنة في الدنيا : تشمل كل مطلوب دنيوي من عافية ودار رحــبة وزوجـة حـسنة و رزق واســع و عـلم نافــع و عـمل صــالح ومـركب هنــيء وأما الحسنة في الآخرة : فأعلاها دخول الجنة و توابعه من الأمن يوم الفزع الأكبر في العرصات و تيسير الحساب و غير ذلك من أمور الآخرة الصالحة ( تـفسير ابن كثير ص 558 )