عن** --ابن السماك-- ** ، قال : قال ذر لأبيه عمر بن ذر : ما بال المتكلمين يتكلمون فلا يبكي أحد ، فإذا تكلمت يا أبت سمعت البكاء من هاهنا وهاهنا ؟ فقال : يا بني [ ص: 111 ] ليست النائحة المستأجرة كالنائحة الثكلى .
39:10 معنى صفو الحب وقصة عن ابو بكر ومعاذ بن جبل وعمر بن عبدالعزيز 49:15 موت سعيد بن ابي سنان بن جحش واندلاق امعائه ومحاربة الروم 29:20 سيدنا معاوية والحرب الباردة مع سيدنا قيس وسيدنا محمد بن الحنيفية 1:05:08 انفاس بعض الناس تفسد القلوب 1:06:15 البراء من الكفار واحوال السلف معها قال سعيد بن المسيب لا تنظر للظالمين 1:15:00 السؤال يوم القيامة ورؤيا سؤال ابو بكر وعمر وحال السلف والخوف من الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم اللهم صل و سلم وبارك علي سيدنا محمد في الأولين وفي الآخرين وفي الملأ الأعلي إلي يوم الدين جزاك الله خيراً يا شيخ وفكّ بالعزّ أسرَك اللهم آمين
جزاكم الله خيرآ واشهد الله جل جلالة انى احب الشيخ سمير مصطفى فى الله وحسبنا الله ونعمة الوكيل اللهم فك كرب الشيخ سمير والشيخ خالد الراشد والشيخ محمود شعبان والشيخ حازم والشيخ عبد العزيز الطريفى اللهم امين يا الله
اللهمَّ صلِ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميد مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد
جزا الله الشيخ عنا خيراً, وهناك تعقيب بسيط على تسمية محمد بن الحنيفيه بالدجقيقه 1:00:38 حيث اننا بجزيرة العرب نلقب الرجل بأمه اذا كانت من قبيلة اخرى فيقال فلان الغامدي ليس لانه غامدي ولكن لان امه غامديه مثلاً وفلان الهذلي كذلك لان امه هذليه وهكذا
اشهد الا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسولة سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر لا حولا ولا قوة الا بالله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الحمد لله
ايام ما كان ال٢٠ لتر ب ٥٢ج ، الله يمسيك بالخير ياشيخ سمير بقا ب ٢٣٠ج ، الله يفرج كربك و يفرج همك ياخي ، حب ربنا ليك ان الناس دي كلها بتنتفع بعلمك و بتحبك
في العيد على وجه الخصوص وفي الحياة بشكل عام، لن تجد مثل(التغافل والتجاهل وحب الإحسان إلى الناس وبذل المعروف)=راحة في صدرك وسلامة في قلبك وطمأنينة تسري في خلدك. أما من راقب كل شاردة ودقق على كل واردة وحلّل كل كلمة وكتم الإحسان على إخوانه وأهله ومحبيه؛ ضاقت به الدنيا وهي متسعة شرحة
أتى الناس إلى سلمه بن دينار فقالوا له : يا أبا حازم، أما ترى قد غلا السعر؟! فقال : وما يغمّكم من ذلك ، إن الذي يرزقنا في الرخص هو الذي يرزقنا في الغلاء