السقوط في بئر سبع الحلقة 19 مسلسل السقوط في بئر سبع الحلقة 19 السقوط في بئر سبع 19 مسلسل السقوط في بئر سبع 19 سعيد صالح إسعاد يونس أبو بكر عزت رشوان توفيق عبدالرحمن أبو زهرة طارق الدسوقي حنان ترك طارق لطفي
سعيد صالح في الحقيقة لم يكن شريرا إنما لعب الدور بإتقان فلا تحرمو أنفسكم من الدعاء له بالرحمه والمغفره وأن يرزق الأحياء السكنية والطول العمر.❤❤❤❤❤ أظن أن الحقيقة تختلف عن سيناريو السلسلة ولكن 🎉🎉🎉 أبدعوا.وكيف لا ومعظم الممثلين القديرين شاركوا في هذا العمل الرائع.تحيياتنا لكم
سجل يا تاريخ من بغداد دأتابع هذا المسلسل لان بحياتي ما اتفرجت عليه واليوم ٨/١٠/٢٠٢٣ بعد يوم من اقتحام المستوطنات 😂 طوفان الأقصى داتفرج و اني في قمة الفرح و البهجة 🎉🎉 😊
روح نام و كمل الحلم مالتك بلكت التاريخ راح يحرر فلس طين بالحلم لأنو بالواقع هو عكس الأحلام والدول العربية كلها محتلة من قبل ايران وأمريكا واسرائيل … أتغطى زين يا ابو تاريخ
ملحمة أكتوبر العاشر من رمضان ملحمة كنا كأطفال نتمنى أن نشاركة فيها بأرواحنا فداء الوطن الذى نشأنا فيه وتعلمنا من مدرسينا معنى الفداء والتضحية بالنفس فى سبيل رفعة الوطن وتحرره من قيود المستعمر الوطن أجمل ما فى حياتنا فهل الجيل والنشأ الجديد يدرك ذلك ؟
قصة جميلة جدا جدا وافتخر بها لقوات مصر البطلة.. وقوة جهازها الأمني... نسأل الله أن ينصر مصر على عدونا الصهيوني... هكذا كانت الأجهزة الأمنية المصرية ونفتخر بها..
تضيق اليوم تتسع غداً ، تخسر اليوم تكسب غداً ، تسقط اليوم ترتفع غداً ...آمن بقانون التعويض الرباني ... الله لا يترك عبده على سوء حاله ، ماتعسّرت إلا وتيسرت ، وما ضاقت إلا فُرجت
الجيش يتحرك ويبني في اشهر او اسابيع وبكل حذر ويجي خائن ويبلغ والعدو بكام طيارة يدمر كل شيء اتبي فعلا ليهم جق يدفعو كام الف دولار او كام مائة دولار للجواسيس مقابل معلومات تكبد أعدائهم ملايين الدولارات وقتل عناصر مهمة مثل مهندسين واستشارين.. حسبة حلوة خمسمائة دولار مقابل ملايين الدولارت خسائر
فيما كان يطوف في السوق، إذ مرّت به امرأة تحمل فوق رأسها جرّةً من فخّارٍ قديم. فقال لها: ماذا تبيعين يا امرأة؟ قالت: أبيع السمن! فطلب أن يُعاين البضاعة بنفسه ويراها بعينيه. وبينما هي تُنزل جرّة السّمن من فوق رأسها، إذ وقعَ منها بعض السمن على ثيابه! هنا غضب الرجل غضباً شديداً وهدّد وتوعّد، ثم قال لها: أعطيني ثمن الثوب الذي أفسدته يا امرأة!! اعتذرت منه المسكينةُ ولكن دونما جدوى. هنا سألته عن ثمن الثوب فقال لها: 1000 درهم! فقالت له: ومن أين لي بألف درهمٍ ياسيدي؟! ارحمني ولا تفضحني. وبينما هو يتهدد ويتوعد، إذ أقبل شابٌ عليه ملامح الوقار، فسأل المرأة عن شأنها!! فقصّت عليه الأمر وبيّنته. قال الفتى للرجلِ أنا أدفع لك ثمن الثوب، وأخرج ألف درهم وبدأ يعدّها على العلن وأعطاها للرجل. أخذ النقود وهمّ بالرحيل، ولكن الشاب استوقفه وسأله من جديد:هل أخذت ثمن الثوب؟ أجاب نعم. قال الشاب: فأعطني الثوب؟ قال الرجل: ولم !؟ قال الشاب: أعطيناك ثمنه فأعطنا ثوبنا!! قال الرجل: و أسير عارياً!؟ قال الشاب: وما شأني أنا!! قال الرجل: وإن لم أعطك الثوب؟ قال: تعطينا ثمنه. قال الرجل: تقصدُ 1000 درهم؟ قال الشاب: لا، بل الثمن الذي نطلبه؟! قال له الرجل: ولكنك دفعت لي ألف درهم منذ قليل!! فقال الشاب: والآن أريد ثمنه 2000 درهم. فقال له الرجل: ولكنّ هذا كثير!! قال الشاب: فأعطنا ثوبناااا قال الرجل: أتريد أن تفضحني! قال الشاب: كما كنت تريد أن تفضح المرأة المسكينة!!! فقال الرجل: هذا ظلم! قال الشاب: الآن نتكلم عن الظلم؟!! وما قمت به ألا يسمّى ظلماً (بل هو عين الظلم). خجل الرجل من فعلته، ودفع المال للشاب كما طلب. ومن فوره أعلن الشاب على الملأ أن المال هديةٌ للمرأة المسكينة. نعم يا إخوتي .. فإدارة النزاعات تتطلب حكمة وتضحية. ألا ليتَ كل ظالمٍ يفكر للحظةٍ أنه لو دارت عليه الدنيا وصار في مكان المظلوم يوماً فكيف سيكون حاله #قصة
هو في الحقيقه لديهم ثلاث اولاد ولكن علشان العمل درامي. المؤلف اختر تكون لديهم بنت تعكس الصوره ان يخلق من دهر الفاسد عالم. وتكمل الاثاره الدراميه تخيلي معي ان لا وجود لدور حنان ترك هيعطي انطباع كامل انهم اسره ليس لها حق ان تكون وطنيه وكلا الفنانين قاموا بأدوارهم على اجمل وجه على رأسهم ف. سعيد صالح. رحمه الله ويليه إسعاد يونس
الاحداث تقع في زمن الحرب و قبل عبور خط بارليف، لكن المخرج غفل عن الماركات التجاريه الحديثه و سيارات الثمانينات التي ظهرت في المسلسل و حتى الملابس و الاكسسوارات التي تعود إلى فترة تصوير المسلسل ..
الغريب ان اللي بلغ عنهم جمعة الشوان اللي هو احمد الهوان لما كان في ال ابيب وشاف واحد لابس قميص شيك حدا لفت انتباهة ولما رجع مصر ماشي بعربيتة شاف واحد لابس نفس القميص وافتكرة وتعمد يخبط عربية الراجل دة ويعمل محضر في القسم وعرف بيانات الراجل صاخب القنيص اللي هو شفيق او ابراهيم وبلغ المحابرات عنة انة شاف الراجل دة في تل ابيب
وصاحبة السعادة جميلة في تمثيلها ولكن الدور بتاعها وبتاع سعيد صالح مثال للحقارة والوضاعة طبعا أنا لا أقصد الفنان القدير ولا الفنانة القديرة أنا أقصد الشخصيتين التان مثلاهما
🌹🌿🕊️ *🤲🏻فلسفة التوسل بأهل البيت عليهم السلام* *( اغلب الناس لا يعرفون سبب التوسل بأهل البيت عليهم السلام ولذلك فهم يتوسلون بهم من أجل مشاكلهم المعاشية بينما يجب علينا أن نقصد منازل أهل البيت عليهم السلام في سبيل طيّ مراحل التوحيد ومعرفة الله فطريق التوحيد طريق وعر والإنسان غير قادر على السير فيه بلا مصباح ولا دليل ).* *الشيخ رجب الخياط 🍃*
هنا مطلعين المخابرات المصرية كيوت واضح انه خلاف الواقع 🙂😉 و بعيد الحقيقة حتى الحوارات والمخاطبة بين عناصر المخابرات المصرية سيد أمجد سيد مدحت سيد علي هههه بينما الموساد ميجر اهارون كلونيل سام كابتن تال تبدو واقعية
نرجس =انشراح جدا تشبه لها شفيق=شاهين لاشبه بينهم الا في الاصل والعمل انشراح لها ثلاث ابناء كلهم يعملون مع امهم وابوهم جواسيس لا وجود للشخصية زينب في الحقيقة
When Germany defeated France, and Hitler roamed Paris and divided the country into a section belonging to Germany, and another loyal to it in the Vichy region, which was ruled by a government of that name, the leadership of Free France decided to establish a new army that would participate in the liberation of France in cooperation with the Allies. The Commander-in-Chief, General Henry Gero, went to meet the British and American leaders, Winston Churchill and Franklin Roosevelt, in Anfa, Casablanca, Morocco, begging him for clothes and weapons: “We only want weapons.” Even the American president said insulting words against the representative of Free France: “It was nothing to mention when He was an administrator, and he will be nothing when he becomes a leader." The British and Americans did not look with confidence at the fallen France, following the German insult that crushed the French army, in the blink of an eye, and dispelled the dazzling image embodied by the invading Emperor Napoleon Bonaparte for ages. General Giraud had no choice but to embark on a new plan to resurrect the French army, in a new guise; So he will ask for new clothes, new weapons and new ammunition, except that he will keep the French "Adrian's helmet", as the last French symbol. As for the soldiers who will wear the new dress, there is no problem, because France, which is still extending its control over many colonies through the authority of exile, will resort again, as it did in the First World War, to the people of Algeria, Tunisia, Morocco and Senegal, that is, those “human beings” whose countries are under the oppression of the occupation. The French, whom the official literature of a racist nature classifies with the word “Andijan” meaning “Natives”, and they are in a rank located between the degree of what is above the slave, and what is below the citizen, and the evidence is that it established schools for the Europeans and schools for the natives. But the unequal in life will be equal in death, the slaves of war are the heroes and they are the liberators. Official statistics indicate that France recruited, between 1939 and 1947, 325,000 soldiers, including 134,000 Algerians, 73,000 Moroccans, 26,000 Tunisians, and 92,000 black Africans, and such huge numbers indicate that they constituted more than three Four quarters of the forces devoted to defending the life of France and dying for it. Pictures and news weekly magazine, editor-in-chief, Jaafar al-Khabouri
My name is Jaafar Abdul-Karim Al-Khabouri, a Bahraini citizen. I am requesting political asylum in your country, as I am in Bahrain subjected to movement for political reasons, imprisonment and torture, and I fear for my life and feel that my life is in danger.
Until Resolution No. 2379 was issued regarding holding ISIS accountable for the crimes it committed in Iraq, including crimes that amount to war crimes, crimes against humanity, and genocide. The resolution called for the establishment of an investigation team headed by a Special Adviser to the Secretary-General to support local efforts aimed at holding ISIS accountable by collecting, preserving and storing evidence in Iraq of acts that amount to war crimes, genocide and crimes against humanity. Although Iraq, through its Foreign Minister Ibrahim al-Jaafari, welcomed the decision and considered it a victory for human justice and for the victims, and an expression of practical rejection of the brutality of ISIS, but this is not enough. The task of the investigation team was limited to placing responsibility on ISIS for the crimes committed against members of the Yazidi community and documenting evidence without referring it to the International Criminal Court. What some considered a missed opportunity to achieve comprehensive international justice. Pictures and news weekly magazine, editor-in-chief, Jaafar al-Khabouri
في مشهد غريب شوية بما اني مسلم .. خلصت ياقلب امها الصلاة ومحمود قاعد يتفرج عليها وده طبعا حرام وغلط وتكمله المشهد شالت الاسدال وراحت تستقبله عيني عينك بشعرها وهو عورة النساء لاء وايه كمان بعد الصلاة مباشره ازاي عايزين وطنيه من غير دين يامنافقين