وأتوا البيوت من أبوابها.. لاكن كل يوم عند الغدير لاهو اللي خطب ورده من ابوها ولا انه تركها... رغم انه يعرف انهم كشفوه وعارفين علاقته معها وفوق هذا كل يوم وهو مسنتر عند الغدير. وش السماجه ذي وقله الحياء ماهي عادات بدوا وقبائل هذه عادات وتخيلات كاتب القصه... وبعدين اللي عنده بنات زي الاشكال هذه تخاف منها وماتضمنها ممكن تقتل ابوها امها... عند شهوتها