القصة منقولة من الغرفة ٢٠٧ بتاعة أحمد خالد توفيق. الموضوع مش موضوع قصة رعب عن أوضة فندق بس. التفاصيل المكررة كتير قوي. - الخواجة صاحب الفندق - الراوي العجوز المطلق - العامل والبنت اللي بيحبوا بعض باعتبار دي قصة بتتكرر مع كل اتنين بيشتغلوا هنا - قصة الدكتورة اللي كأنها بتغريه بعدين بتقول اللي بينه وبين طليقته وأنهم بينزعوه - مساعد الخواجة المسيحي وده يادوب على ما سمعت بس.
اه طبعا .. انا قرأت كل أعمال دكتور أحمد الله يرحمه .. من أول السلاسل بداية من سنة ١٩٩٢ مرورا بكل المجموعات القصصية وسلاسل المقالات والروايات الطويلة غير الكتب التانية والمقالات اللي كانت بتنزل على موقع إضاءات وبُص وطل واليوم الجديد وغيرهم. اتفضل لو محتاج مساعدة ❤️
الحقة بمؤثرات صوتية و بدون موسيقى إذاعية ...أستاذ مصطفى الشامي أنا حاليا مش عارف ازي يمكن أعطي الابداع ده حقه في الوصف دا فعلا تحفة تستحق التسويق و النشر العواصف و الاصوات و الأداء الصوتي فعلا مستوى الله بارك ...و اليوم أقدر اقول قناة الكتاب المقروئ افضل قنتة دراما إذاعية في الوطن العربي و مع الوقت فالعالم إن شاء الله لأن إليعنده شغفكم ده اللهم بارك و قدر يهزم قنوات ليها سنوات رح يزصل بإذن الله عز و جل للقمة فأقرب وقت إن شاء الله توكلوا على الله يا أسرة الكتاب المقروئ 😂🙏💜✨🖤