للأسف الزوجة اليوم تمردت ولم تعد سكنا ، حينماتخلت عن أنوثتها ولطفها وحيائها واحترامها ، بل صارت ندا . وشريكا مؤذيا. فصارت تنازع الرجل قوامته. ورجولته. فاستحالت الحياة وصارت جحيما ، يفضل الرجل أن يكون عازبا خير له من امرأة مؤذية طويلة اللسان محرومة الحنان. لاترى الرجل سوى بطاقة صراف.