من أكثر الصور اللي تشدني هي نفس اللقطه لمكان ما بالماضي ومقارنته بالحاضر ماشالله مصر جميله بميادينها ومبانيها وناسها الله يحفظها ويحفظ كل دولنا العربيه والإسلاميه
لاااازم بجد نشكر حضرتك علي المجهود الرهيب ده 💪💪💪💪 فكره اكثر من رااائعه 🌹🌹🌹❤️❤️ بس صوره جراج الاوبرا هي عنوان زمن القبح والمسخ … بجد مش عارف مين الجاهل اللي قرر يبني مبني قبيح بدل دار الأوبرا
أستاذ سمير : ميدان المنشية تصميمه بالظبط زى الشوارع الطويله المفتوحه اللى فى الملكيات الأوروبية اللى بتنتهى فى آخر هذه الشوارع بقصور الحكم الملكية وعلى جانبى الشارع من أوله لأخره قصور ملكية وفى الوسط ميادين مفتوحة !
اكبر طثال علي التدهور الحضاري التي تعاني مصر منه.. دار الاوبرا المصريه اول دار اوبرا في الشرق الاوسط وافريقيا عندما احترقت لما يجدوا سوي جراج سيارات ليقف مكانها 😭😭😭
أستاذ سمير : محمد نجيب فيه ظباط ومواطتين كانوا بيبوسوا إيده بس كان بيسحبها وينهر اللى بيعمل كده ، أنا أنا فاكر لما كنت صبى صغير انى كنت بأشوف فى التلفزيون مواطنين بيبوسوا أيد أنور السادات لما كان بيزور الأرياف !
أستاذ سمير : كل الناس و الخلق الل فى الصور القديمه دى ، رفاتهم وجثامينهم إتجرفت بالبولدوزر وإختلطت بالرمل والدبش والأسفلت التى تم بيه شق شارع صلاح سالم تحت إشراف وإدارة صلاح سالم المجنون المنحل المختل عقليا .. بس علشان تعرف إحنا ماشيين على إيه ، ويقال إن من بين القبور دى مقبرة إبن خلدون اللى طبعا عمرهم مايعرفوه ولا سمعوا عنه الأمر حايزيد سوء طبعا ولسه كمان بعد ألغاء مواد العلوم التاريخية والإجتماعية من المدارس ، علشان سبوبة بيزنس مصانع التكنولوجيا المزعومه !
أستاذ سمير : فى صورة ميدان سليمان باشا المبنى التراثى الاوسط اللى فيه جروبى عليه لوحه إعلانية قبيحه طويله بتحجب تلتين المبنى وبالذات قمته وده دليل طبعا على جهل وإنحطاط المستوى الفكرى والتعليمى لموظفى المحافظه ، طبعا لأنهم تخصصوا فى صناعه القبح والفساد وهدم الجمال وإزدراء الأمانه والنزاهة والشرف ، وهى دى فعلا سمة إدارة الدوله من ٥٢ ! ده فيه شوارع وميادين فى أوروبا ، وبالذات إيطاليا مازال نفس المناظر ثابتة فيها من حيث التخطيط ونفس المبانى والميادين من ٢٠٠ سنه ، اللى اختلف فقط جودة الصوره مع اختراع تكنولوجيا التصوير الرقمية الحديثه !
أستاذ سمير : تم هدم قبه باب النصر المملوكية ومقابر باب النصر ليتم بناء جراچ مكانهم . . الجهل والفساد والخيانه عندما تتسيد سلطة القرار تحت تهديد السلاح والإرهاب ، عموما ده شئ مش جديد بعد ما عرفنا من خلال برنامجكم المهم ( جدا ) أن ده نهج وأسلوب إدارة همجى بدائى عفن من سنة ١٩٥٢ !