الداسوكين فنان الزمن الجميل ! من لم يشاهده في السبعينيات يحق له ان يقول ماشاء ! فنان مغربي امتعنا هو و الزعري وعبد الرؤوف والمرحوم بنبراهيم والمرحوم ابو الصواب وووووو...ايام التلفزة التي كانت متعة ! وليست تلفزة اليوم التي تجعل هدا الجيل للاسف يتهكم على مثل هذا الفنان الذي احببناه وكبرنا معه ! اطال الله عمرك يا ممصطفى يا كازاوي عاشق المرحوم بتشو والراجا ديال الفراجا القديما ! زهير المكناسي
الله اشافيك وجميع المسلمين و المسلمات. اسال الله العظيم ان يطيل عمر مصطفي الداسوكين ويحفظه وعاالته وصديقه الحميم مصطفي الزعري . ثنااي اعطي الكثير في الفن المغربي خاصة في الفكاهة الاصيلة.
فنان كبيرومحبوب يستحق التقدير والاحترام مع الاسف لم ينال الدعم ولا التقدير الدي يسستحقه ألمرجو من المسوؤلين بمجال الفن اعادة النضر والالتفات لهدا الفنان الكبير الدي افنى حياته في العطاء الفني ولم ياخد شيء
شاهدت لمصطفى الداسوكين مسرحيتين بمسرح محمد الخامس بالدارالبيضاء، بنت الخراز و المدير الجديد. أبدع فيهما بشكل كبير. إنه فعلا ممثل مقتدر. النكت التي اتى بها في هذه الجلسة من عيار أضعف بكثير من مستواه الذي الفناه عليه. بالنسبة للقصيدة الزجلية الساخرة "ليلى فاين صديتي، خليتيني بعت شطايطي" سمعتها منه منذ ما يقرب من أربعين سنة في التلفزة و أظن كان ذلك إبان سهرات الأقاليم. تحياتي
والله العظيم الى التقيت به دايز من القرب من الثانوية .وملي قلت ليه السلام.واش انت هو الفنان ديالنا .قال ليا اييه.واعيطت على جميع الزملاء والزميلات .ابداو يسلموا .والله حتى حشومي.
سي مصطفى تبارك الله علين نمبر وان ١ عمري ٦١ سنع 61 يقنع يمتع يبدع الى جانب سي الزعري بنبراهيم الدغمي عبدالرزاق حكم الجندي في الدراما حبيبة المذكوري و اخرين
لماذا التعاليق الجارحة وكأن البعض خلق ليجرح الناس فقط! الأولى منا أن نحترم هذا الفنان الذي يذكرنا بالزمن الزاهر للفكاهة المغربية لا أن ننهال عليه بالكلام المشين في حقه قال الرسول صلى الله عليه وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت.
