ومين اللى ادى الناس دى تهاجم ..مش الخيبة الاقتصادية اللى بنمر بيها ..مش الفساد اللى شايفينه فى البلد ..مش من تجبر الشرطة وظلمها للناس .وغيره وغيره .انت راجل مش كويس . الله يهديك
ما هو للأسف الرئيس والحكومة عطو الفرصة للناس دي تتكلم بسبب المشاكل الاقتصادية الطاحنة التي لا يتحملها شعب لدرجة الناس نسيت ايام الإرهاب السوداء وايام الاخوان
دائما بقول مشكلة البلد دي في قلة أو انعدام الوعي ومش عايز اقول الفهم. يا افندي يالي بتتكلم عن المشاكل الاقتصادية الطاحنة، من حداشر سنة كان الاحتياطي النقدي يكفينا خمس ست شهور وبعدين ما نلاقيش ناكل حرفيا، يعني المشاكل الاقتصادية الطاحنة اللي حضرتك بتتكلم عنها كانت حا تبقى أمنية من الاماني، المشاكل الاقتصادية الطاحنة دي عشان بنبني بلد كانت خرابة لا أمن ولا مستثمرين ولا مصانع، بنبني بلد عشان كفايانا شحاته من الغير . امتى نفهم؟!الحاجة غالية بس موجودة، ولولا اللي اتعمل مكنتش حا تبقى موجودة لا غالية ولا رخيصة، وبعدين هو احنا ليه بنعمم حكاية معاناة المواطنين ؟! اللي بيعاني هو الموظف وصاحب المعاش، باقي الفئات بتزود أجرها باكتر من الزيادة في الأسعار ، ياريت نبطل النغمة دي وتكون صادقين مع نفسنا.
@@elsaidabdelhamid6892 يا عرض افندي. ما فعله الرئيس في اقتصاد مصر خلال سنوات حكمه الطويلة، ففيما يلي بعض منه بالبيانات الرسمية وبإيجاز : • زادت الديون الداخلية من 1816 مليار جنيه عندما اعتلى سدة الحكم، إلى 8312 مليار جنيه في العام المالي الحالي بزيادة نسبتها 358%، وأصبحت مغذيًا رئيسيًا للتضخم. • زادت الديون الخارجية بنسبة 257% لترتفع من 46,1 مليار دولار في بداية حكمه، إلى 164,7 مليار دولار في نهاية يونيو الماضي. وأصبح متوسط نصيب الفرد منها نحو 1446,3 دولار في العام المالي 2022/2023، بعد أن كان 506,4 دولار عام 2013/2014. وترتب على تلك الديون بيع حصة المال العام في العديد من الشركات والبنوك الرابحة لسداد أقساطها وفوائدها. ووصل الأمر مؤخرًا إلى بيع أرض الأمّة في "رأس الحكمة" للأجانب لاستخدام العائد في سداد الديون وأقساطها، رغم أنّ هذا البيع نفسه سيترتب عليه التزامات دولارية هائلة في المستقبل القريب عندما ترغب الشركة المشترية في تحويل أرباحها للخارج. • انهار الجنيه المصري أمام الدولار. ووفقًا للبيانات الرسمية ارتفع الدولار من 7 جنيهات عندما تسلّم الرئيس السيسي الحكم إلى قرابة 50 جنيهًا في الوقت الراهن. أي أنّ سعر صرف الدولار مقابل الجنيه ارتفع 600% خلال فترة حكم الرئيس السيسي. وهذا الارتفاع يؤدي إلى زيادة أسعار كل السلع المستوردة بنسبة ارتفاع الدولار نفسها مقابل الجنيه. وبالتبعية ترتفع أسعار كل السلع المحلية التي يدخل فيها أي مكوّن مستورد، ويتبعها باقي السلع والخدمات التي ارتفعت تكاليف إنتاجها على ضوء التضخم العام. وهذا الارتفاع في الأسعار يعني تآكل الدخول الحقيقية أو القدرة الشرائية للدخول، وبخاصة لأصحاب الدخول شبه الثابتة من أرباب المعاشات والعاملين بأجر. كما يعني زيادة الفقراء فقرًا. ريس عرض و انت خلاصه البلح. نفسك في ي ايه قولي
@@elsaidabdelhamid6892 اخبار التعليم إيه اخبار الصحه ايه أخبار المعيشة إيه أخبار رضا الشعب عنكم إيه أخبار نسبه الفقر ايه أخبار عدد المواطنين الجدد إللي بياكلوا من الزباله ايه أخبار كسم سيادتك إيه.