ربنا يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس الاعلى من الجنه مع الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن اولئك رفيقا يااارب وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل خاين وظالم وعميل ومطبع وأرنا فيهم سيف انتقامك ياااارب
السلام عليك ورحمة الله وبركاته تحياتي وتقديري على كل كلمة حرة وصادقة وهذا التحليل المؤثر والجريء ربي يرحمو وينعمو ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة وربي ينصر أهل غزة ومجاهديها وكل المجاهدين ويقويهم ويثبت أقدامهم أمين يارب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا ونبينا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السؤال القوي سيد معتز ان إيران قبل فترة قصيرة قد حذرت نصرالله ان إسرائيل على علم بتحركات نصر الله وعليه أن يكون حذرا !!فكيف علمت باختراق حسن نصر الله ولم تعلم باختيارها هي نفسها!!!
حياك الله استاذ معتز …. قبل سنوات صرّح الرئيس الايراني الأسبق احمدي نجاد ان اسرائيل مخترقة الأجهزة الأمنية الإيرانية من اعلى مستوى،، الرجل ارتقى شهيداً كما بيع أحد الصحابه الى قريش واعدم في مكه.
ان لله و ان إليه راجعون حسبنا الله و نعم الوكيل الى جنة الخلد باذن الله يا زينة الرجال و أكرمهم يااااارب لا تحرمهم صحبة النبي محمد عليه افضل الصلاة و السلام ياااا رب جاءك عبادك " القائد هنية و اسماعيل الغول و رامي الريفي" مظلومون ياااااااارب فانصرهم بالفردوس الأعلى ياااارب 🇩🇿
بنت فلسطين...حسبي الله ونعم الوكيل ..هناك تسيب في الأمن في إيران..كيف لا يتم فحص الشقة والحرص التام كونه كان معروفا أن هنية مستهدف من قبل الاحتلال..حسبي الله ونعم الوكيل هناك تسيب في الأمن الايراني😊
اللهم ارحم الشهيد اسماعيل هنية ، والله يصبر الأحرار والحرائر الشرفاء الوطنيين والانسانيين....ويصبر أولا أهله وذويه . وانا لله وانا اليه راجعون . وصل الله وسلم على سيدنا محمد .
ربه ضاره نافعه من ناحيه الاختراق فهو واقع وكبير واصبح خطير جدا حتى الرئيس الايراني استشهاد رئيسي وعليه لازم تصحيح الوضعيه واعاده ضبطها اما الرد الايراني اصبح اكثر من ضروره وخاصتا ان ايران اصيبت في هيبتها وامنها ومصداقيتها سيكون الرد قاسي على الصهلينه لان الحساب قديم وفيه تراكمات كبيره
اللهم اغفر له و ارحمه واسكنه فسيح جناتك واجعله في الفردوس الاعلى من الجنه هو وجميع المؤمنين وذريته وآل بيته وأصحابه أجمعين كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد كما تحب وترضى يا رب العالمين
الجريمة تمت بتنسيق إستخباراتي عالي المستوى. 1 الإستخبارات الأمريكية CIA و المتمركزة في الأردن، لأن الأردن يُعتَبر الآن ذراع متقدم ل CIA. 2 الاستخبارات المصرية 3 الإستخبارات الأردنية 4 الإستخبارات الإماراتية 5 الإستخبارات السعودية 6 طبعا الإستخبارات الإيرانية و تُعتبر هي رئيسة التنسيق و التخطيط العالي المستوى لأن العملية( الاغتيال) تمت على الأراضي الإيرانية. الخلاصة: لا تنتظروا لأي رد عسكري إيراني، لأن الصفقة تمت و خلاص، أكيد سنشاهد بعض المناورات السياسية هنى و هناك و هذا فقط للتستر على عملية أغتيال أبو العبد اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس. ال6 الأجهزة الاستخباراتية المذكورة أعلاه نسقت تنسيق كاملا مع الموساد و الشاباك. و للحديث بقية.
قريب جدا كانو يغتالو احمدي نجاد كان في عطل لاند كروز واخذوه للتصليح البودي جارد نصحه بتغير السيارة وغيره ولاند انصلحت بس كان راكب للسيارة الثانية عملو اشياء للفرامل مساعدينه احذو السيارة معاه عطلو الفرامل وعملو حادث بس السايق واللي مع جمبه انصابو اصابات خفيفة يريدو يعملو فتنة في ايران لانه اراد ان يترشح وهوا من حزب المحافظين
الخيانة كانت حتى زمن الرسول و من الصحابة من أرادوا اغتيال الرسول كم مرة !!!!!حسنا على الأقل إيران تقدم و تجابه بعز و كرامة اقوى دول العالم امريكا و الناتو و اسراىيل ....بما انك عربي و سني فتكلم عن تركيا و باكستان النووية و مصر و السعودية و الاردن
من العار ان تقف إيران وحده هيه والمقاومة في وجه الظلم الصهاينة وامريكا وباقي العرب والمسلمين ٢مليار ونصف مسلم يحللون ويطالبون إيران برد منهم من يستهزئ ومنهم يريد الانتقام من إيران فقط بدلا مانوقف ونرد مع إيران لكي تقف هذه الحرب القزره على أهلنا في فلسطين الله ينصر اهلينا في فلسطين الحبيبة ومحور المقاومة وع رأسهم إيران (الجمهورية الإسلامية الإيرانية سسترد والماضي يشهد لهآ )
ثلاثة ملايين شيعي يشيِّعون جثمان هنية، وهو تشييع لم يحصل في التاريخ لأي قائد إسلامي سني، حتى في بلاده. ولو كان هنية قد استشهد في مصر أو تركيا أو باكستان؛ لما شيّعه ربع هذا العدد. ففي التاريخ السني المعاصر كانت هناك ثلاثة أكبر تشييعات، هي التي حدثت في مصر، الأول لأم كلثوم (مغنية) والثاني لجمال عبد الناصر (قائد سياسي) والثالث لعبد الحليم حافظ (مغني). بينما لا يتجاوز عدد الذين يشيعون شيخ الأزهر أو أكبر مفتي ال (١٠٠) ألف شخص، سواء في مصر أو غيرها. على العكس من بلاد الشيعة؛ فمراجع الشيعة والقياديين الإسلاميين، وخاصة الشهداء منهم؛ يشيّعهم الملايين، ومثال ذلك تشييع السيد محسن الحكيم والإمام الخميني وسليما ني والمهند س. أما السياسيين والمغنين في بلاد الشيعة؛ فحجم جنازاتهم هي كجنازة أي إنسان عادي. هذه الظاهرة لها دلالات عميقة، ترتبط بطبيعة الاجتماع الديني لكلا الشيعة والسنة، نترك تفسيرها لمقال خاص. علي المؤمن
الله يرحمو هنية كان عا وشك عقد اتفاق مع العدو الإسرائيلي لأكن هل اتفاق غير راضية عليه ايران فكان خيار ايران ان تقتل هنية هيدي الحقيقة والحقيقه بتجرح ان كان تعبيرها بي محللو
مع شديد الاسف اعلامي من المحسوبين على التيارات الاسلاميه تراه يصف حكومه الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه ب( نظام الملالي ) للاسف هذا يعكس ضيق افق تفكير كثير من المسلمين التي تنخر بهم الطائفيه المقيته اكثر من التفكير بوحدتنا كمسلمين امه واحده ... حسبنا الله ونعم الوكيل