بالطبع يا شنيعة السيدة فاطمة الزهراء حبيبة أبيها من سيدات الجنة وهي لها مكانتها العالية الرفيعة عند أهل السنة والجماعة فرضي الله عنها وأرضاها هي ووالدتها وأخواتها وذريتها وزوجها ، ولا نسمح لمن يساوم ويقول غير ذلك على أحد من ال البيت حتى وإن كان هدفه أن يرد على السفلة من الشنيعة بطريقتهم السافلة ، مقابل إساءاتهم الدائمة التي أتخذوها عوضاً عن التسبيح والتنزيه والذكر لله تعالى وتلاوة كتابه وسنة نبية ودراستهما وتدبرهما ، فأنشغلوا باللعن والطعن والسب والتجريح ، بالكذب ورمي الشبه من خيالاتهم المريضة التي ما انزل الله بها من سلطان ، وهي إفتراءات بجحة قذرة بذيئة نتنة من أناس ساقطين ، في عرض السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها هي وأبيها وكل زوجات وأصحاب رسولنا الكريم الذين كرمهم الله بصحبته وأصطفاهم لذلك ، رغم الأنوف الشنيعية المستغفلة المهانة الذليلة المستعبدة من أسيادهم النجوس أعداء الإسلام منذ بزوغ نوره الذين كسر كسراهم الشجاع البطل المغوار حبيب الضعفاء خصم الظالمين عمر بن الخطاب .،،،،،،،،.