معركة حطين وتحرير الأقصى على يد صلاح الدين الأيوبي | د.طارق السويدان 

ما هذه السخافة دائماً تبررون لتخاذلكم بأن هناك عدو إسلامي سيطعن بكم من الخلف. المسلمين لم يتفقوا على شيء منذ موت الرسول حتى في عهد الرسول و قبل موته كان هناك منافقين ولم يتفقوا على شيء ..هناك شيء إسمه التوكل عل الله و النية الحسنة والإيمان .. و لكن خرافات أن تقتلوا نصف المسلمين لكي لا يكون هناك من يغدر هو تبرير للتخاذل.. المسلم الحقيقي يخاف من الله فقط........فقال تعالى : ( فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175] ).. المؤمن يخاف الله في كل شيء لا يكون آمن، الله يقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، ويقول: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175]، ويقول: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44] ويقول عن عباده الصالحين: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، ويقول سبحانه: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57]، ويقول: فَلاا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175].

🎉😢😢

التاريخ.يعيد.نفسه.حصار.على.عسقلان.غزةحملة.صهيونية.صليبيةانضمة.خاىنة.عربية.صهيونية...وعودة.ربانية..لتخق.كلمات.الله.ان.نصر.وفتح.الله..فتحا.مبينا..يريدوا.ان.يطفىوا.نور.الله.ولكن.الله.متم.نوره.ولو.كره.اىكافرون.سيعم.نور.الاسلام.ارضه.🇯🇴🇩🇿🗼✌️

ما هذه السخافة دائماً تبررون لتخاذلكم بأن هناك عدو إسلامي سيطعن بكم من الخلف. المسلمين لم يتفقوا على شيء منذ موت الرسول حتى في عهد الرسول و قبل موته كان هناك منافقين ولم يتفقوا على شيء ..هناك شيء إسمه التوكل عل الله و النية الحسنة والإيمان .. و لكن خرافات أن تقتلوا نصف المسلمين لكي لا يكون هناك من يغدر هو تبرير للتخاذل.. المسلم الحقيقي يخاف من الله فقط........فقال تعالى : ( فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175] ).. المؤمن يخاف الله في كل شيء لا يكون آمن، الله يقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، ويقول: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175]، ويقول: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44] ويقول عن عباده الصالحين: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، ويقول سبحانه: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57]، ويقول: فَلاا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175].

ما هذه السخافة دائماً تبررون لتخاذلكم بأن هناك عدو إسلامي سيطعن بكم من الخلف. المسلمين لم يتفقوا على شيء منذ موت الرسول حتى في عهد الرسول و قبل موته كان هناك منافقين ولم يتفقوا على شيء ..هناك شيء إسمه التوكل عل الله و النية الحسنة والإيمان .. و لكن خرافات أن تقتلوا نصف المسلمين لكي لا يكون هناك من يغدر هو تبرير للتخاذل.. المسلم الحقيقي يخاف من الله فقط........فقال تعالى : ( فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175] ).. المؤمن يخاف الله في كل شيء لا يكون آمن، الله يقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، ويقول: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175]، ويقول: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44] ويقول عن عباده الصالحين: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، ويقول سبحانه: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57]، ويقول: فَلاا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175].

ن

ما هذه السخافة دائماً تبررون لتخاذلكم بأن هناك عدو إسلامي سيطعن بكم من الخلف. المسلمين لم يتفقوا على شيء منذ موت الرسول حتى في عهد الرسول و قبل موته كان هناك منافقين ولم يتفقوا على شيء ..هناك شيء إسمه التوكل عل الله و النية الحسنة والإيمان .. و لكن خرافات أن تقتلوا نصف المسلمين لكي لا يكون هناك من يغدر هو تبرير للتخاذل.. المسلم الحقيقي يخاف من الله فقط........فقال تعالى : ( فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175] ).. المؤمن يخاف الله في كل شيء لا يكون آمن، الله يقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، ويقول: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175]، ويقول: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44] ويقول عن عباده الصالحين: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، ويقول سبحانه: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57]، ويقول: فَلاا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175].

ه‍هههه لا حياة لمن تنادي

ما هذه السخافة دائماً تبررون لتخاذلكم بأن هناك عدو إسلامي سيطعن بكم من الخلف. المسلمين لم يتفقوا على شيء منذ موت الرسول حتى في عهد الرسول و قبل موته كان هناك منافقين ولم يتفقوا على شيء ..هناك شيء إسمه التوكل عل الله و النية الحسنة والإيمان .. و لكن خرافات أن تقتلوا نصف المسلمين لكي لا يكون هناك من يغدر هو تبرير للتخاذل.. المسلم الحقيقي يخاف من الله فقط........فقال تعالى : ( فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175] ).. المؤمن يخاف الله في كل شيء لا يكون آمن، الله يقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، ويقول: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175]، ويقول: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44] ويقول عن عباده الصالحين: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، ويقول سبحانه: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57]، ويقول: فَلاا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175].

الشعوب هى من تفرض ذلك .. أما عن رؤساء الدول و الملوك و الامراء حدث ولا حرج . الأمثلة مؤخراً كثيرة . و ايضا بعض أهل البلاد هم فى غفلة زى اللى بيلعبون بورق الكوتشينه و عملوها بطولة عالمية و مبسوطين بأن المرأة تشارك فى لعب البوكر لأول مرة و قالت كان حلم و تحقق . و عندهم الكثير يقدرون يفعلون ليمارسون الضغط على الدول الغربية. لكنهم مبسوطين بحالهم كدة . عااار كل ما اشوف اى فيديو ليهم و على ما وصلو ليه و بيقولوا عليه تقدم

ما هذه السخافة دائماً تبررون لتخاذلكم بأن هناك عدو إسلامي سيطعن بكم من الخلف. المسلمين لم يتفقوا على شيء منذ موت الرسول حتى في عهد الرسول و قبل موته كان هناك منافقين ولم يتفقوا على شيء ..هناك شيء إسمه التوكل عل الله و النية الحسنة والإيمان .. و لكن خرافات أن تقتلوا نصف المسلمين لكي لا يكون هناك من يغدر هو تبرير للتخاذل.. المسلم الحقيقي يخاف من الله فقط........فقال تعالى : ( فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175] ).. المؤمن يخاف الله في كل شيء لا يكون آمن، الله يقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، ويقول: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175]، ويقول: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44] ويقول عن عباده الصالحين: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، ويقول سبحانه: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57]، ويقول: فَلاا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175].

نَتِيجَة لِانْغماسنَا اَلْخاص ومتابعة عادات غَيْر المسْلمين والْهَوس بِالْأنْشطة الجنْسيَّة ، هُنَاك آلاف مِن الشَّبَاب السُّعوديِّين والشَّباب الكويْتيِّين والْباكسْتانيِّين والرِّجال والنِّساء القطريِّين ، ورجال الأعْمال المسنِّين مِن عُمَان والْبحْرين ، وَحتَّى العلماء مِن إِنْدونيسْيَا وماليزْيَا وأفْريقْيَا وَالهِند ، يتعرَّضون حاليًّا لِتعْذِيب شديد جِدًّا فِي بَرامِج التَّحْقيق فِي عَهْد بُوش اَلتِي لَا تَزَال تَعمَل بِسرِّيَّة فِي اَلعدِيد مِن الدُّول الأوروبِّيَّة . النَّاس يَتَخلَّون عن الإسْلام بالأحشاد لِأنَّهم يشْمئزُّون مِن هوسنَا بِالْجِنْس . هل رأيْتُ يوْمًا كاهنًا مَسيحِيا أو حاخامًا يَهودِيا يَقُوم بِتحْمِيل فِيدْيو فاضحًا مِثْل هذَا؟ مِن تَعتَقِد أنَّ اَللَّه سيسْمح لَه بِدخول الجنَّة ؟ يُحذِّر المسْلمون مِن قَبْل اَللَّه أن يكونوا عَاقلِين . بِالْإضافة إِلى قَاعِدة غُوانْتانامو البحْريَّة فِي كُوبَا ، هُنَاك مَواقِع سَوْداء تقع فِي أفْغانسْتان وليتْوانْيَا ورومانْيَا وبولنْدَا وتايْلانْد وبلْغارْيَا والنَّرْويج وَحتَّى فِي كَندَا ، حَيْث يَتِم أَخْذ مِئَات الرِّجَال والنِّساء والْأطْفال المسْلمين الأبْرياء وتعْريضهم لِلصَّعْق الكهْربائيِّ والاعْتداء اَلجنْسِي مِن قَبْل حُرَّاس أمْريكيِّين..

😂😂

😂😂😂 ساعه بيقول نور الدين وقول صلاح الدين وتنس هذا الرجل البطل

العرب؟ قضيه فلسطين قضيه اسلاميه علينا ان نتوحد كمسلمين وليس كعرب رحم الله صلاح الدين الايوبي الكردي

​@@naimcccbboy5292صحيح

جميع المسلمين وليس العرب فقط ، أغلب الفاتحين في الإسلام ليسوا عرب

❤

ما هذه السخافة دائماً تبررون لتخاذلكم بأن هناك عدو إسلامي سيطعن بكم من الخلف. المسلمين لم يتفقوا على شيء منذ موت الرسول حتى في عهد الرسول و قبل موته كان هناك منافقين ولم يتفقوا على شيء ..هناك شيء إسمه التوكل عل الله و النية الحسنة والإيمان .. و لكن خرافات أن تقتلوا نصف المسلمين لكي لا يكون هناك من يغدر هو تبرير للتخاذل.. المسلم الحقيقي يخاف من الله فقط........فقال تعالى : ( فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175] ).. المؤمن يخاف الله في كل شيء لا يكون آمن، الله يقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، ويقول: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175]، ويقول: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44] ويقول عن عباده الصالحين: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، ويقول سبحانه: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57]، ويقول: فَلاا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175].

امين

آمين

ما هذه السخافة دائماً تبررون لتخاذلكم بأن هناك عدو إسلامي سيطعن بكم من الخلف. المسلمين لم يتفقوا على شيء منذ موت الرسول حتى في عهد الرسول و قبل موته كان هناك منافقين ولم يتفقوا على شيء ..هناك شيء إسمه التوكل عل الله و النية الحسنة والإيمان .. و لكن خرافات أن تقتلوا نصف المسلمين لكي لا يكون هناك من يغدر هو تبرير للتخاذل.. المسلم الحقيقي يخاف من الله فقط........فقال تعالى : ( فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175] ).. المؤمن يخاف الله في كل شيء لا يكون آمن، الله يقول سبحانه: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]، ويقول: فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175]، ويقول: فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ [المائدة:44] ويقول عن عباده الصالحين: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]، ويقول سبحانه: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57]، ويقول: فَلاا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران:175].