بارك الله بكم أستاذ زياد يقال أن تيمورلنك والسلطان بايازيد Sultan Bayezid لو لم يكونوا على شقاق ولو استطاعوا أن يوحدوا صفوفهم لكانت اليوم الصين والهند على الإسلام وكل أوروبا والبلقان ،لكن للأسف الخلافات والمشاحنات بين صفوف المسلمين هي السبب في إضعافهم مم يقوي يد الأعداء ويمكنهم منا للأسف
حياك الله اخت عائشه صحيح المشكله واكبر واعظم بلاء ابتلي به العالم الاسلامي في تلك الفتره هو تيمورلانك للاسف كان وبالا على العالم الاسلامي حارب المسلمين وسفك دمائهم باسم الاسلام والاسلام بريء منه ومن افعاله ولو ترك بايزيد الصاعقه يحـ ارب اوروبا لاختلف الوضع تماما عما هو الان كانت مصيبه بحق وجود شخص مثل تيمورلانك في تاريخ المسلمين وفي تلك الفتره بالذات