معلقاعلى قت-ل أم في القيروان على يد زوجها : مجلة الأحوال الشخصية هي السبب .. ميزت المرأة على الرجل 

السيد هذا كلامو الكل اصحيح يلزم العدل في القانون... لاكن اللغالب أحنا ديما قوانين ضد الراجل والمرآة ديما هي منتصرة حسبنا الله ونعم الوكيل

كلام فارغ القتل ليس له تبرير

تونس لازملها فتح إسلامي

يجب مورجعت القوانين البالية

كلامو صحيح

هبط على السبب 100/100 برافو مجلة الاحوال الشخصية هي السبب الأول والاخير لكن الله يرحمها و ينعمها

حتى هذا لازم يتحبس

تو هذا كلام وتعديوه والله عيب مازال كان تبرير الاجرام

تو يشد الحبس شوية و يخرج عفو .. 😢😢😢

نداء الى زوجة هذا الرجل الزمي الحذر

قاللها خليني نحكي باش تفهم الحكاية وهوى يتكلم ياسر ومايقول شيء

هذا كارو وزير

hatha lazmou yenik il 7abss

مالا الي قتل في مصر و في الي قتلو نساهم في الدول العربية الآخرى سببه مجلة الاحوال الشخصية متاعهم ملا تخلف فعلا ..دجوديركم و عنفكم كرجال متبررهوش بالقانون ..لا القانون ڨلك أڨتل مرتك و لا حتى الشرع ڨلك اڨتل مرتك ..قتل النفس معندو حتى مبرر

انسان يقتل مريض نفسي و الي يدافع عليه مريض كيفو حقوق المرأة في كل الدول مش كان في تونس

كلامو معقول و طاحت بيه جاهله

إنه محق، لكنه لم يقدم أسباباً كافية. السبب الثاني، بصرف النظر عن القوانين كما قال، هو الاختلاف البيولوجي. الفرق في مستويات هرمون التستوستيرون بين الرجال والنساء. ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون لدى الرجال يجعلهم أكثر عدوانية. في سن العشرين، يتراوح متوسط مستوى هرمون التستوستيرون في دم الرجل بين 3 و8 ميكروغرام/لتر، وبين 0.1 و0.9 للمرأة. وهذا يعني أن الرجل يمكن أن يكون لديه ما يصل إلى 8 أضعاف هرمون التستوستيرون، وهو الهرمون المسؤول عن الصوت والعضلات الذكورية وهو ما يجعل الرجل رجلاً. لذلك عندما يشعر الرجل بالغضب من الظلم، فمن المرجح أن يستخدم القوة. أما بالنسبة للمرأة، فلأنها لا تملك نفس القوة، فإنها تستخدم دهاء الأفعى. يمكنها قتل رجلها بالكذب أو، كما في العصور القديمة، باستخدام السم. إذا كان الرجل يدمر الحياة، فإن المرأة تدمر الحضارات. وهذا ما نراه في الغرب كما في تونس. تونس التي تأخذ قوانينها من علماء الإنسانية وليس من كلام الله.

كلامو صحيح