هذا الرجل خبرة حقيقية في هذا المجال ، ويوجد له أشباه في مجالات اخرى متعددة لديهم خبرة تكاد تكون سحرا وهي ليست سحر وانما هي نتيجة ممارسة مهن بالاستناد على قواعد علمية صحيحية وثابتة ولقد صادفني خلال حياتي أشباهه في مجلات متعددة وخصوصا في العراق وسوريا والأردن واكيد يوجد خبراء في دول عربية اخرى ولكن لم تتح لي الفرصة لرؤيتهم بارك الله له في عمره ودينه وخبرته وللأسف غالبا هذه الخبرات لا تورث لان شرطها الأساسي هو الشغف والانضباط والصدق
الله يرحم ابو أيوب الشيشاني من مدينة الزرقاء في الاردن كان يفحص المياه الجوفيه وحدد اكثر من مئات الابار في هذه الطريقه وتحدى. سلطة المياه على بئر الزرقاء الرئيسي وطلع ١٢ انش
عظيم و شيء سهل في نفس الوقت نعم البيضة تعطيك وجود ماء لكن لاتعطيك نوعيتة و لا عمقه و اذا اردت الماء الحلو عليك بقنينة ماء فيها ماء حلو و ضعها في كف اليد عند صقوطها او ملايانها بشدة لتؤول لسقوط يوجد ماء بنفس الذي تحمله بالقنينة تسمى عملية اىتطابق اما السيخ يختلف الموضوع يعطيك كل شيء عن العمق و عرض الوادي و مدى الحفر و نسبة الملوحة انها الجزائر حظ موفق للجميع
مجاد لاتتقاطع إنما ينبع بجانب المجرى منابع أخرى تتجه عكسها وكل مجرى طوله طول عمقه ثم يعود عاموديا للاسفل للبحر المسجور فوق الغلاف الصخري والضغط الحراره يعود للأعلى ويخرج عاموديا بحركة هدرولوكيه مستمره والمجاد تتجه شمال وشرق وجنوب وغرب وشمال شرق وشمال غرب وجنوب شرق وجنوب غرب وكل مجرى له معدنيه تختلف عن المجرى الاخر وهي تتكرر في مساحة ٧٠٠في ٧٠٠ متر على كامل مساحة الكره الارضيه ومهمتها تبريد سطح الأرض الاستفاده منها للانسان والحيوان و النبات. الموجات الصوتيه للاتصالات ونقل الأصوات.
التقاطع على العرق المعدني وليس على عين الماء اللي موازيه له.واللتي يتجه لها الاريل بعد التاكيس على العرق المعدني وكل صنات يتجه الاريل معه للعرق اللي يناسب دمه فاللي دمه قلوي يتجه الاريل لعرق المعادن القلويه. واللي دمه حمضي يتجه الاريل للعرق المعدني الحمضي. ويتجه الاريل للعروق المعدنيه لانعكاس فتوناتها الضويية وبعد الوصول للعرق المعدني القلويي اوالحمضي يتجه الاريل للعين الَموازيه للعرق المعدني ومنها تقدر تحدد ضغط وعمق العين وتختار الأكثر بوصه. وذلك ان حركة الاريل من اليسار لليمين كل لفه بوصه ومن اليمين لليسار يعطي العمق كل لفه عشر متر. اوجعل الاريل رأسه للاسفل يعد بالمتر وللار يل حركتين احداثها من اليمين لليسار يتوجه للعرق المعدني مباشرة وعكسها للماء واغلب الصناتين والجلوجيين سوأ بالاجهزه الحديثه او الارايل يحفر على المعدن ولاتنكسر العين على البير الا بعد مايتعداها عشرات الأمتار حسب هشاشه العرق المعدني ولكن لو حفر على العين يصل للماء على مستواه لو أربعين متر ينبع على أربعين. وكل الحفر اللي يتعدى ١١٠م دون خروج الماء يكون الحفر بعيد عن العين الجارية والعين النضاخه.
مبالغ جداً. يعني لو عمره 80 سنة وكل يوم بيكشف على بئر من أول ما ولد لحتى اليوم، ما بيطلعوا 30 ألف بئر كيف كاشف على مليون ونصف؟ الله يسامحه، بهذا العمر وعم يبالغ هيك