ماشاءالله اثريه شباب احسبه اكبر من كذا الله يعطيه الصحه والعافيه شاعر كبير ما انصفه الاعلام او ماعطاه حقه سمعت له محاورات قويه مع عبدالله المسعودي ورداد المسعودي والجبرتي وغيرهم مشكورين على اللقاء
تحياتي للمقدم شخص موهوب اعتقد انه فقط مهتم بلموروث وليس درسه اعلام ولكنه مقدم مبدع في طريقة ادارته للحوار يستحق الشكر هاذا الشاب ويعطي الضيف فرصه للحديث
ابو نايف شاعر كبير وقدير شاعر على ماقيل ينحت من صخر ومن وجهة نظري كل طال الطاروق زاد قوة والمبتدئ اللي يجتاز المحراف مع بونايف وينجّح القاف معه عدّى مرحلة الخطر
شاعر قدير و تجربة كبيرة وطويلة بالنسبة لابن عتقان ممكن خانه التعبير في مسالة التعليم لان والد عبدالله ، عتقان شاعر ملعبة كبير و عيال عم عبدالله كلهم شعار وبيئة شعر ، ربما يقصد الممارسة مع المحيط الخارجي اثناء صغر عمره وانه ساعده في لقاء شعراء كبار في مناطق اخرى و الاحتكاك بهم . وكذلك حمود السمي يقصد انه عطاه فرصة و لعب معه في ظل صدود الشعراء عنه وهذي ميزة في الذيابي تشجيع الشباب و المبتدئين واتوقع سببها انه عانى اثناء بدايته ويقدّر وضع المبتدي
اخوي الدعجاني جزاك الله خير فيما تقدمه من خدمه لموروث شعر المحاوره وهناك شعراء خدموا شعر المحاوره وقد يكون من المفيد اجراء لقاء معهم منهم على سبيل المثال سعود رزن وعلي خلف الهجله
اشكرك على اهتمامك وتفاعلك اقترح بالنسبه لسعود لو يعمل لقاء مع احد من ابناءه لتسليط الضوء على تجربته الشعرية لتوثيقها حيث اني اعرف له محاوره مع راشد السلمي قمه في الابداع اللي مطلعها يقول السلمي اخذ فنجال والم يالمطيري من يدين سليم ومن جانا من الاصحاب ملزوم يتقهوا به ورد سعود تذوقه قبل صبه للعرب ماعليك مليم وفنجال الشرف خير وشره عند صبابه نلاحظ لمسة الابداع في التخلص من المعنى الخفي الذي قد يعنيه الشاعر في بيته الذي يفسر على عدة اوجه كثيره
الشاعر عبد الله بن سنان يعتبر من الجيل الاول بشعر المحاوره والنظم ولذلك تخرج على يده ثلاثه من الشعراء حمود السمي سلطان الجلاوي عبد الله ابن عتقان السلمي والان طلابه اصبحوا من كبار شعراء المحاوره
ونعم والف نعم بالشاعر عبدالله بن سنان الذيابي المعروف باسم العما وهو من كبار الشعراء ورجل على مستوى عالي الرجوله والعارفين له يعرفون انه وافي مع اصحابه واصدقاءه من جميع القبايل وخوي يقدر الخوه والمعرفة وما ينسى الطيب وهو معروف عنه فالملعبة انه يعطي كل شاعر حسب مستواه واتجاهه ومعروف عنه الصدق والصراحة وهذه ميزة طيبة جدا واتفق معه في كل ماذكره الا قوله ان الثبيتي نقل المحاورة من وضع الى وضع اخر فالمعروف ان الذي قاد تطوير المحاورة والتجديد فيها هو عبدالله المسعودي رحمه الله ومعه محمد الجبرتي ومحاوراتهم في برامج البادية في الثمانينيات والتسعينيات الهجرية اكبر دليل على ذلك وشواهد ذلك كثيره ومن ذلك محاورتهم المشهور التي بداها الجبرتي بقوله سلام رده من رجال البدو وبيوت الشعر لاهل البيوت اللي عليها مقفلة بيبانها نشرب حليب ام الحليب اللي تقلي فالشجر ما هو حليب اطفال ما تدرون عن حيوانها ورد المسعودي بقوله يامرحبا وبيوتنا يابدو بسمنت وحجر ومشرعات ابوابها ياتونها ضيفانها ياراع شات البدو لو تطعم لبن شاة الحضر اللي على الماعون صورة راسها واذانها والمحاورات غير ذلك بين الشاعرين كثيرة جدا ومطلق الثبيتي ماهو الا تلميذ من تلاميذ المسعودي
شاعر مادي ومع ذلك لعب مع الجبرتي ومع المسعودي والابيات الي مع المسعودي بدع مع المسعودي وبعدها قام المسعودي وبدع القاف منه واختبره والابيات اثبتت مستواه ذاك الحين
عبدالله الذيابي شاعر كبير وقوي ولكنه هجومي وانتحاري في المحاورة يصك راسه براس الخصم ولايبالي واللي يصير يصير وهو حاد وعنيف في مقارعة الخصوم ومع الناس طيب ومرح وصريح المتابع دوسري
المسعودي حب الذيابي عشان خلاه يضحك في القاف الإخير والمسعودي كان يحب المزح والمقالب في المحاورة وشاف الذيابي يتقبل المزح ويعطيك في الوجه مايجامل ولكن المسعودي قال له لك مستقبل ياهر وهذي مجامله لانه استغرب من انه شاعر اعمى وكانت اول مره يشوف المسعودي شاعر اعمى يلعب معهم
في عرفة الإنعاش عند العمى لأن اجر الشعار نرل من ١٠ آلاف الي ٣ آلاف،، ولما استفسر منه الدعجاني ظانا أن هدفه حرص على قوة الشعر تبين انه يقصد المادة. للعلم العمى شاعر متواضع ولا يملك من الشعر الحقيقي شي ورغم خبرته الطويلة الا انه يمثل نموذج للشاعر السطحي والشعر الخالي من الروح ولكنه ناسب الزمن وأسلوب الشباب فتحرك سوقه منذا ١٤٢٠ وقبل ذلك هو والحضرمي لا جود لهم.