الأستاذ عباس الأسواني رحمه الله كان له فضل علي حين نشر لي قصائد في مجلة الشرق الأسبوعية بالسعودية حين كان يشرف على الصفحة الثقافية وهو من أهم كتاب الدراما وأذكر له أعمالا درامية رائعة منها اللسان المر
الله يرحم الجميع استاذ جاهزين كان مثقف ووطني حر وكنت احب فن الكراكاتير في جريده الاهرام له وسبحان الله اكون زميله لابنه الاستاذ بها؛ في جامعه القاهره آداب قسم اللغه الانجليزيه ١٩٧٨.
@@mohamedkamal23735 أنا من ايجبت احنا عندنا الاناقة يعني تلبس بطريقة بسيطة و أنيقة بغض النظر محتشمة او لا، و ما تحطش بتاعة على دماغها زي ما انتو بتعملوا او انها تتحجب صح
جيل العمالقه 👍🏼إما السجاير كانت منتشرة في العالم في ذالك الوقت وكانت شئ عادي. المهم الرقي في الحوار و الرجال في منتهي الاتزان والوقار زمن الناس الجميله
وكذلك في الافلام العربيه تلاحظ البطل والمحيطين معا بيدخن مااعرف ممكن يعلموا الشباب في ذلك الزمن ان يدخنوا فرصه واستغلال الافلام دعايه لترويج السكاير وهذا فعلا صحيح.
@@sulaimanmohamed5322 عشان حضرتك جاهل . صلاح جاهين كتب رباعيات عضيمة و سياريوها ت افلام و قصص و غيرها و الكاريكاتير و كلام ساخر و مقالات . انت اللي جاهل .
أنا ملاحظ من التعليقات أن الناس سابت المستوى الراقى فى الحوار والأدب والفكر والثقافة إللى كان بيتمتعوا بها أهل الأدب والفكر زمان ومسكوا فى أنهم بيدخنوا سجاير واضح جدا مستوى الانحطاط اللذى نعيشة الله يرحم زمان وليالى زمان
الانحطاط ان تجلس امراه شبه عا ريه وسط رجال مستورين بحجة حوار ثقافي لكن تجب ان تعلم انه زمن ينكر فيه المعروف ويقال للمعروف منكر قال فيهم خالقهم واذاقيل لهم لاتفسدوا قالوا انما نحن مصلحون
واضح انك مدخن الناس تتكلم عن الحرام وهو حرق المال وإفساد الصحة ونشر عادة سيءة طبعا نقد بعيد عن فكرك واخلاقك انك تسب ناس محترمة ياترى مين اللى عنده انحطاط فكرى واخلاقى
فين الجلسات الجميلة اللي زي دي دلوقتي ؟! ... فين أصلاً العمالقة اللي زي دول ... إحنا خرجنا من زمن العمالقة لزمن الأنصاف لزمن الأشباه لزمن الأقزام لزمن المسوخ للأسف ... عايزين نشجع حملة قومية للبحث عن مواهب ثقافية و فكرية و أدبية زي ما بنشجع حملات البحث عن المواهب الرياضية و الفنية
محمود السعدني الله يرحمه يعجز القلم عن وصفه واللسان يتلعثم ولا يمكن إنصافه مهما كتبنا عنه فهو واسع الثقافه وكاتب ساخر ولديه مواهب متعدده يترجمها في اَي عمل له او حديث او كتاب هو رائع وجريء وفكاهي وتلقائي ويعبر عن ما في قلبه دون اَي تردد او تحفظ ار محسوبيه وهناك احد تلاميذه يعوضنا عن السعدني وهو الدكتور اسامه فوزي
الأسواني الاب ثورجي بيقول الرقابه تمنع الكتاب وبينقد وجود المدير المسرحي الذي يجلس علي مكتب ويشطب هذا السطر وذاك.. الاستاذ علاء يبقي لازم غصب عنه. دي وراثه في دمه. الاستاذ بهجت قمر أيضا لم يتكلم الا دقيقه وقال انه جاء للاستماع والضحك. لبني عبد العزيز مذيعه ممتاز ة وربما أفضل من تمثيلها. نشكركم بتفكيرنا بالزمن الجميل
الفنان الكبير محمد رضا _ الكاتب الساخر محمود السعدنى شقيق العمدة " سليمان غانم " أى صلاح السعدني _ الكاتب الكبير عباس الأسوانى والد الأديب العملاق علاء الأسوانى _رسام الكاريكاتير الجميل بهجت البهجوري _ صاحب الرباعيات الشهير الفيلسوف صلاح چاهين بصحبة الجميلة لبنى عبد العزيز ... ولقاء جاد جداً...لقاء فى منتهى الجمال . شكراً لكم
الحقيقة انهم عمالقة و كل واحد في عمله لكن الأكثر إبداع و لن يأتي الزمن بمثله حقيقة صلاح جاهين . كاتب و اديب و شاعر و مخرج و ممثل تلفزيون و مسرح و صحفي و ناقد و قد أبدع في كل المجالات الحقيقة و بعده عباس الأسواني و بعده بهجت قمر ثم السعدني و رضا
للذين ينتقدون التدخين في الفيديو و اضراره ، السعدني و الاسواني، المدخنين الشرهين، توفوا رحمهم الله عن عمر ٨٢ و ٨٥ سنة، الغير المدخنين في هذا الفيديو توفوا رحمهم الله عن عمر أقل من ذلك
السجائر فى هذا الزمن لم تكن لها دعايا سيئه عن مضارها مثل الان وكانت عبارة عن موضه بدات فى الغرب وانتشرت فى العالم كله بالعكس شركات السجائر كانت فى هذا الوقت تعمل مع وكالات دعايه واعلان تبرز فؤائد للسجائر على غير الحقيقه لجذب اكبر عدد من المدخنين للاسف فكانت موضه التدخين فى البرامج كما كان يحدث فى الغرب آن ذاك
يا سلام...هكذا قمم كتاب..شعراء..ممثلين مستحيل تنجب مصر مثلهم..ناس راقين..محترمين...الله يرحمهم يا ما اسعدونا وما يزالون. اتمني ان يتعلم فيصل القاسم الثور وليس الدكتور اسلوب الحوار الراقي من هؤلاء العمالقه. اخيرا الاديب والمحامي عباس الاسواني هو والد الكاتب الراقي علاء الاسواني.
اعتقد لبنى عبد العزيز بعد اللقاء دا خدت جلسات اوكسجين بالهبل 😂😂 يعنى محدش يشكك انها بتدخن الحلقة دى إثبات تدخين سلبى 😂😂ربنا يرحمهم برحمته الواسعة كانوا ناس رايقين
محمود السعدني كان في رابعة ابتدائي عنده ١٢ سنة سجل يا تاريخ ٢٨:٤٠ د لما كان التعليم فيه اريحية وعدم ضغط نهائي على الطفل ، معناها دخل اولى ابتدائي عنده ٨ سنين