هي المشكلة ان دولنا تريد اموالنا ولا يهمها همومنا لو ان المغرب او غيره سن قانونا يمس بشيئ من حرية مواطيني الغرب في بلادنا سترى انهم يقيمون عليهم الدنيا ولا يقعدوها لكن نحن للاسف ايتام على موائد اللئام
السلام عليكم في النهاية يبقى المهاجر المغربي بقرة حلوب بالنسبة للحكومة ماذا قدمت الحكومة المغربية للمهاجر غير المعانات لا قيمة للمهاجر في بلده ولا في بلد المهجر حسبنا الله ونعم الوكيل
حتى في كندا وامريكا يدرسون الشواذ والدولة تساعد الأطفال الذين يريدون تغير الجنس.وازيدك مايحصل في الشوارع يكفي المسلم يخاف عن نفسه واولاده. أما بالمراكز الاسلامية هم مسيرون من الغرب وبالأخص عندما يسؤلون من طرف الآباء بخصوص الشذوذ يقولون يجب علينا التعايش.هل هذا هو تعليم الدين؟! وكذلك العيد الاضحى بالله عليكم هل نقيم شعائر الله كما ينبغي؟! المهم هذه الدنيا خلقنا لكي نعبد الله ،اما الغرب يريدونك أن تعبد.... أما بالنسبة الرزق الله هو الرزاق لو الأمة فهموا كلام الله لزرع اليقين في القلوب.
شهاذة لتاريخ البلد الوحيد الذي يسهر على مصالح ابناءه هي تركيا تقدم لهم جميع التسهيلات والحماية اللازمة كل التحية للحكومة التركية تقدم لهم حتى القروض بصفر لإنجاز المشاريع المذرة لربح وهكذا يصبحون اقوى جالية في اروبا ماذيا ومعنويا اتمنى من حكومتنا ان تستفيذ منهم
أعيش في إسبانيا مند 25 سنه نعم لا أنكر أن هناك عنصرية حسب الشخص الذي نتعامل معه ان كنت شخص ضعف ولا تعرف الإجابة المناسبة وفي نفس الوقت تعطيه الوقت الكافي لياذيك من غير حتى أن تنسحب وهنالك من يضحك على الإهانة
بارك الله فيكم على هذه الالتفاتة لنا كجالية، المغرب للأسف الشديد لا يقدم لنا شيء مع العلم أننا نساهم في اقتصاد البلاد بالعملة الصعبة شهريا، بل بالعكس نجد معاملات سيئة لا في المؤسسات و لا عند الشرطة و الدرك الملكي. مغربي من النرويج.
السلام عليكم ورحمة الله أتا خرجت إلى أوروبا في لتسعينيات، وصلني المساج أو ماكرهتش نرجع وأولاد ي إلى المغرب، وللي بغا أوروبا الله يطليه بها، دعيوا معايا الله يسهل علينا رجعوا لبلادنا.
بارك الله فيكم على اثارت هذا الموضوع، اذا كان بامكانكم ان تحضروا مختص في القانون و الشريعة مثلا ويتكلموا لنا عن دور الدولة في الدفاع عن جاليتها ومعتقداتها وحقوقها لانه فعلا هناك هضم للحقوق وضغط كبير على المسلمين وبما اننا دويلات ما لنا الا كل دولة تدافع عن شعبها ريثما تجتمع الامة وهذا الامل.
و الله أضحكتني أخي و هل لدينا دولة لتدافع عن جاليتها، من يتحكم فينا هم فقط مندوبي الاحتلال الفرنسي و وكلاؤه يرعون مصالحه و مصالحهم (يعني مافيات و عصابات) اللهم عجِّل بزوالهم
يجب ان تكون صرحا هناك أطباء ازدادوا باروبا ولديهم دكتورة في الطب وللأسف يأخذون نصف اجرة اهل البلاد وانا أعيش ذلك وجزاكم الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتكم يارب العالمين
يستحيل، اذا كانت عندك الجنسية ودبلوم فرنسي يمكنك مقاضاة المٶسسة الصحية او CHU امام Prud'homes ضد هذا التمييز،اما الطبيب الاجنبي الذي له دبلوم خارج فرنسا فيتقاضی اجرا اقل من الطبيب الفرنسي۔
يجب ان لا تدغدغنا مشاعر الدين الإسلامي و نستغرب تعامل الغرب معنا يجب ان يعلم أن من يذهب من المسلمين إلى الغرب العلماني لا ينتظر أن يعامل معاملة العدل و أن يرحب به حتى نحن نراهم اعداء الإسلام والمسلمين و هم ينظرون إلينا اننا اعدائهم فكيف تريد ان تعامل بين ديارهم قناعتي هو أن نعمل على نهظت بلداننا و نجتهد للحاق بهم وتجاوزهم و نعاملهم باخلاق الإسلام أنا قناعتي هو ان لا
السلام عليكم الموضوع مهم جدا. لكن البرنامج تطرق بعجالة دون إفادة للعديد من محاور مما جعل الاستفادة ضئيلة جدا تقيم على أعلى حد ب5%. نسأل الله لكم المزيد من التوفيق للمزيد من الإفادة العامة.
هذا كل صحيح انا موقيم في هولندا في العموم هذه الدول الاروبية هي ليست دول إسلامية و لديها تخوف كبير من الاسلام لماذا ان الاسلام لديه مضهر في الشارع قوي على مضاهر الدينات الآخر هم لايوردون هذا المضهر ان يراها شبابهم الآن الاسلام دين جذاب لديه تقاليق وثقافة جميلة يتعجب بها الكثير من النصارى خصوصا في ما يخوص قيام الأسرة الذين يحكمون أغلبيتهم لديهم توجوه الراسمالية لاتورد الاسرة ولا دين و لاقيم توريد بشر مثل الحيوانات عبيد لي رجال الأعمال والشريكات هذا هو الواقع ولكن هذا التوجوه الراسمالية ينشرونه بي شتى الوسائل في المغرب وقد نجحو كثير اذا نجحو في تغيير مدونة الأسرة لي صالحهم ستكون كارثة في المجتمع المغربي لماذا ان الشعب مسلم لا يقبل بنته او امرأته بي ممارسة الجنس مع الاخر والدولة المغرب ليس لديها موسسة المجتمع المدني لي حمايت الانفلات في المجتمع مثل الطلاق وازدياد الاطفال بدون زواج مثل الدول الاروبية عندها موسسة مجتمع مدني قوية أن شاءالله الشعب المغربي ان يقاوم تلك الضغوط ويحافض على قيم الأسرة
العجيب والغريب أنه لايزال هناك أناس يدافعون عن الغرب وكأنه لايخطئ نعلم أنه لكل بلد إجابيات وسلبيات لكن مع مرور الوقت يظهر كذب الغرب وزيفه لأنه يظهر المساوات والعدل ويخفي الحقد والمكر أما بلداننا فنعرفها ونعرف تخلفها وتدهورها
نطالب من امير المؤمنين الرجوع الشريعة الإسلامية في امور الزواج فالامر اخطر على امن الدولة مئات الآلاف من الاسر دمرت وثقافة غربية تهدد اخلاق وسلوك النساء ...
شكرا لكم، موضوع مهم. أرى أن الاسرة المسلمة عامة يجب أن تقوم بتربية الطفل ومرافقته والاستماع إليه. للأسف أغلب الاسر تقوم بالترويض دون ان تساعد الطفل فهم ما يجري حوله. جزاكم الله خيرا.
علاش المسؤلين ما يديرو معامل كبيرة لتشغيل اليد العاملة ويكون سالير لا بأس به ويجب أن تكون حتى فى الجنوب وسوس ليس فى الشمال وغرب البلاد متل دول أوربية تكون معامل فى انحاء البلاد لتشغيل اليد العاملة
انا مقيمة في المانيا مند 2012، لم اجد عمل انداك بإجازتي التي احضرتها من المغرب، اعدت دراستي من جديد هنا في جامعة المانيا. بعدها لم اجد عمل مستقر فأكيد لاني ("ارتدي الحجاب العادي" و ليس خمار او الطويل الله يسمح لي!! ) بمعنى يعطوني عقد عمل لمدة سنتين تم لا يجدد هدا العقد وبهدا اقعد بدون عمل مرة اخرى. زيادتا على هدا ف فالعمل لا اجد مساوات بين الزملاء كما يدعون. يخفون عنى اشياء كثيره لا يريدون ان يخبروني بها، زيادتا ان الزملاء لديهم امتيازات كتيرة بالمقارنة بي! و الحمد لله عسى خير!
لدي3 أخوات بالحجاب يشتغلن بألمانيا منذ سنوات بدون أي مشكل أو عنصرية، بالعكس يحظين بالحب والإحترام والتقدير أكثر من غيرهن. للاسف المسلمون الفاشلين يبحثون عن أعذار لفشلهم خارج أنفسهم
@@a.b8379الفاشل هو انت ايها المنبطح. المانيا اكبر دولة عنصرية.واذا كان عند قصة واحدة فلدينا قصص كثيرة مضادة. المانيا تقوم حاليا بطرد الخطباء وتعويضهم باخرين لا علاقة لهم بالدين الإسلامي. ووووو
@@a.b8379العنصرية موجودة فى ألمانيا وفى كامل أوروبا عليك أن تعيش فى أوروبا لتعرف ..لا تقول عندى اختى . ربما اختك لا تخبرك الحقيقة وربما هي استتناء ...هناك حالات موثقة. بصق و ضرب وسب .. و الفيديوهات فى اليوتوب صوت وصورة العنصرية ضد المحجبات وهناك حالات وصلت إلى القتل ضد المسلمين
@@a.b8379 الله يكمل عليهم بالخير.. لكن ماتقوله شئ نادر هنا ف المانيا لان كل النساء المحجبات التي اعرفهن التي درسو معي هنا في الجامعة او اخرين لم يجد عمل الى حد اليوم!
قصة الكندي الذي سجن لرفضه تدخل الدولة و حقن بنته بهرمونات الذكورة انتشرت لصدمة الجموع من هذا التدخل المفجع في علاقة الاسرة ببعضها البعض لدرجة انه تم توقيفه بسبب مناداة بنته باسمها الاصلي بدل الاسم الذكري الذي اختارته
ما فهمتش كفاش الدري ماشي من حقو الف حاجة حتى يدير على الاقل 18 و كيسمحو له يغير جنسو و هو قرار كبييييييير حتى على الكبار مابالك الصغار في هاد ابسن لي فعليا مازال ماكيميز الصح من الغلط
حسبي الله ونعم الوكيل في كل خاين موجود في بلداننا العربية بلا استتناء لو لم يكن الخونه الدين باعو أنفسهم وبلادهم واخدو التمن وللاسف الشديد الشعوب العربية بلا استتناء تم تخضيرنا كليا
نجوت من فخ ووهم الهجرة باعجوبة والحمد لله ..في كل مرة يفشل الأمر.. وهل انا اعيش في بلدي مع أولادي وزوجتي..ولاتوجد نعمة أكثر من هذا ..دهبت سياحة عدة مرات..وأصبت بالفزع والكابة..من تلك الحياة ووجوه الناس العابسة والاحتقار الدفين للغرباء والعرب والمهاجرين..نظرة عميقة فلسفية واقعية بدون رتوش..وحقا كانت زوجتي تنصحني بعدم الهجرة..ولديها الحق...كان سيضيع كل شيء
سبحان الله الإسلام إذا حاربته إشتد وإذا تركته إمتد والله متم نوره. موضوع جد مهم مشكلات كثيرة في طريق المهاجرين لكن المهم هو الحل. للأسف لما تذهب لتشتكي تسمع أغمض عينيك وأغلق أذنينك ولا حول ولا قوة الا بالله 🥺 ولولا المحسنين جزاهم الله كل خير لرأيت الإسلام إنقرض لأن الدول الإسلامية لا تقوم بدورها ولو فعلت بعض المساعدات إلا أنها قليلة و ضعيفة جدا. الله المستعان
لي حصل فسوء معاملته لزوجته يستدل استدلال باطل ( حتى بيت النبي صل الله عليه وسلم وقعو فيه مشاكل ) اسعد بيت على وجه الارض هو بيت النبي صل الله عليه وسلم ، لا مجال للمقارنة .
ما عليك الأخ سعيد إلا ان تودع كندا و تأتي إلى بلاد الإسلام لتمارس دينك و إلا سيحق عليك قول الله تعالى (أتأمرون الناس بالبر و تنسون أنفسكم و أنتم تتلون الكتاب افلا تعقلون)
المثلية في المغرب دولة المسلمين أين هم علماء الدين المغاربة واين هم أأمة المساجد ووووالخ والمغاربة يرقصون ويلهون مع الاسف ماتت الرجولة في المغرب نطلب الله السلامة والعافيه للباقية وهم الاحرار
للأسف كاينين شي مغربيات فالمهجر فاسدات وهذا هو سبب إنحراف الأطفال كتلقى البنت كتهرب مع عوازا كيما وقع لواحد السيد هربت ليه بنتو مع عوازا كيبكي فالمسجد . وكاين مغربيات صالحات كيربيو أبناء صالحين . و نسأل من الله الصلاح و ذرية صالحة و زوجة صالحة .
