انا مقدر مشاعرك من ناحية اولادك كأم وانسانة ولكن الاسلام لا يجرم ولا يحرم الشذوذ والمثلية لان نبي الاسلام محمد كان شاذا ويمارس الشذوذ مع الرجال والرجال يمارسون معه وكذلك عمر بن الخطاب كان شاذا وكثير من الصحابة كانو شاذين ففي الاسلام الشذوذ والمثلية واللواط امر عادي جدا
ماذا يحدث في العالم أكاد افقد عقلي و اعصابي و راسي ، يا رب ، لا اصدق ما يحدث ، كيف يتجرأ هذا المعتوه بالتسهير بهذه الكبيرة من الكبائر و هو اللواط ، اقسم بالله انني أشعر بالخوف و قلبي بيدق بسرعة ، انا خائفة من غضب ربنا،
يعني من وين كنت تكون . ماعندكمش موبنة في بلادكم عاملين العار؟ ھذي ھي ثمار الثورة العربية كثرت المقحبة والموبنة والكائنات الغريبة وتجي تكلمو ولا تكلمھا يجيب عليك الحق والقانون يحميھ . وراسك انت خويا العزيز تونس موش ھكة لكن إعلام العار يسوق في ھالضواھر والكوارث . تونس برجالھا تعلى زورھا وزور المساجد وزور الارياف وزور المعالم التاريخية وزور المتاحف اتو تعرفھا مليح ماتحكمش على اللي يوريو فيه في التلافز والبرامج المايعة
باختصار هذا مشكل نفسي اجتماعي بسبب التربية والتعليم الغير سوي منذ أن يولد الطفل و هو ينمو و يكبر في وسط عائلة و مجتمع غير طبيعي تماماً يتربى على أنغام الشجار و العراك الدائم بين الوالدين و دكتاتورية الأب و ضعف الأم و تأثير المحيط بهم ووو عوامل كثيرة و متعددة تجعل الإبن أو البنت يكبر و يمقت صفة رجل أو امرأة و من هنا ذاك النقص العاطفي الذي كان من المفروض أن يتشبع به الطفل قبل سن الخامسة و فقده مع النمو و عند المراهقة تجده يبحث عمن يعوضه هذا النقص العاطفي خارج المنزل و هنا تتفاقم المشكلة عندما يستغل من شواذ النفوس الذين حتى هم لهم نفس المشكل بشكل آخر ووو مشكل نفسي اجتماعي عويص و هو عالمي في بلاد المسلمين و كافة المجتمعات العالمية لسبب واحد و هو التربية العوجاء العرجاء المنقوصة من كل ما هو طبيعي عدم الإهتمام النفسي للطفل منذ أن كان رضيعاً و عدم الرفق به أو بمن هو أمام عينيه لأنه صفحة بيضاء يسجل كل ما يسمع و يرى و مع النمو تتكون شخصيته حسب ما تربى عليه و ما حدث من حوله و للأسف الشديييييييد بالمد الذي ليس له حد نسبة كبيرة من الناس تعيش في هذه الدوامة التي كانت مغلوقة باسم العيب و العار و اليوم فتحت باسم الحرية الشخصية حتى وصلت إلى ما هي عليه و هذا ما ذكره الصادق الوعد الأمين صلى الله عليه وسلم في آخر الزمان واحدة من علامات الساعة يكتفي الرجال بالرجال... و هذا ما جعل النساء عنست و خرجت للعمل لأن الرجل الذي من المفروض يهتم بحاجاتها النفسية و الخارجية ما عاد رجل فخرجت عن طبيعتها الأنثوية و أصبحت تزاحم الرجال للعمل حتى توفر حاجاتها و قوت يومها فكثرت الجرائم و الغرائب والطرائف و التفاهات ووو فانحرف المجتمع عن الطبيعة البشرية السوية و عاد شاذا.... و نحن كمسلمين الحل الوحيد هو الرجوع إلى الله و عبادته كما يحب و يرضى و الرحمة و الرفق الرفق الرفق بالنساء والأطفال و لما يعود الرجل رجلاً تعود المرأة امرأة و يصبح كل في المكان الذي يليق به من هنا يتربى على المبادئ الإسلامية التي كلها رحمة كما وصف الله حبيبه المصطفى صل الله عليه وسلم رحمة للعالمين فمن تشبه بالرسول الكريم صل الله عليه وسلم و حاول أن يكون مثله في طيبته و رفقه و رحمته مع كل شيء حل المشكل و عاش الناس بسلام و اللهم أنت السلام ومنك السلام بلغ حبيبك المصطفى السلام هو الذي عليك أفضل الصلاة وأتم التسليم و أزكاه و أطهره هو الذي كان قرآنا يمشي على الأرض أي يعمل به و يحققه على أرض الواقع و هذا هو الإسلام و الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله و عليكم السلام...
ما فهمت ليش اشي ماش طبيعي يعملو بشر يجبو شيخ ليش متجبو واحد مسيحي ولا يهودي تحكلو مشكلة في اسلام في شي اسمه حلال في حرام ماش على كيفكم تتحللو الحرام وتحرمو الحلال
احنا سبب فسادنا اعلامنا السافل الغرب منافقين لكن اذكياء لما بيكرهو جهة معينة بيسنو قوانين تمنع استضافاتها في الاعلام مثلا لو قناة استضافت واحد يؤمن بالزواج من الرضع فهذا هو و القناة اللي استضافته بينرمي في السجن