نتمنى من قلبي اديروا مفاجأة حتى الاشرف لانه يستاهل اكتر انسان ظريف وخلوق وانسان فوقت الشدة كتصبوه وحتى احنا المتابعين خصنا ندعموه تبارك الله اعليك سي اشرف❤❤❤❤
تهلاو فأشرف والله يستاهل كل خير.. ديما حاضر .ناشط وتحسو حنين ومايخليش الجهد مع والديه و خوتوا .. الله يجازيه أكيد لكن حتى بعض الاهتمام المتبادل مليح لتقوية العلاقات ❤
نتمناوكم ديرو شي مفاجأة لأشرف حيت دااااائما واقف فالمهمات الصعبة تعاونو معاه فدارو حتى هو واخا هو تبارك الله قاد بشغلو غا هي مفاجأة منكم زوينة وقف مع سفيان و سارة فحملها و فأي حاجة ديمة منشط الجمعية الله يحفظو و عزيز و حنين هاد السيد هو و مرتو ❤❤❤❤❤
اشرف اطيب واحن واجمل فرد في العائلة ديما واقف معكم لكن للاسف ممهتمينش بيه كيف ما الآخرين كان عليك اسعيد تهديلو الهيضورة العام المقبل انشاء الله راكم دايرين فيه فرز كبيير حداري
بالصحة والراحة تحية لسي الطاهري هكدا الجيل القادم يعرف ويعتز بثراتنا المغربي العريق ياريت تحطواا عنوان السيد الصنايعي باش ناخدوا من عنده ونساهموا فترويج هد الثرات
السلام اعليكم فايزة بحكم كاتجمعو مرة مرة من الاحسن ديري صالون مغربي اكون سابل ومتكتريش المخاد الصغار اعاود اصغر عندك الصالون والتلفازة ديرها فين كاااينة المراية مجرد اقتراح ومبروك عليكم الزيادة اكبر في عزكم ان شاء الله
يُعد النبي إبراهيم عليه السلام من أعظم الأنبياء الذين تميزوا ببر الوالدين، حتى في ظل الظروف الصعبة التي واجهها مع والده. فقد أظهر نموذجًا يحتذى به في كيفية التعامل مع الأهل، على الرغم من اختلاف الاعتقادات والمعتقدات. بدأت قصة تعامل إبراهيم مع والديه عندما كان في سن مبكرة، حيث كان والده يُعبد الأوثان. ورغم ذلك، لم يكن إبراهيم عليه السلام يعامل والده بقسوة، بل كان يحترمه ويخاطبه بأدب وحنان، مستخدمًا كلمة "يا أبتِ" في كثير من الأحيان. هذا الاحترام الشديد يعكس قيم التعاطف والرحمة التي اتسم بها، حتى عندما كان يحاول دعوته لعبادة الله وحده. كان النبي إبراهيم عليه السلام لطيفًا في دعوته لوالده، محاولًا إفهامه بأهمية الإيمان بالله وترك عبادة الأوثان. في هذه المحادثات، كان يظهر التعاطف والاهتمام بمشاعر والده، مُبينًا له الأسباب التي تدعوه للابتعاد عن الضلال. رغم أن والده لم يستجب لدعوته، إلا أن إبراهيم ظل مُصممًا على تقديم رسالة الحق بأسلوب مفعم بالحب والرحمة. الصبر أيضًا كان سمة بارزة في شخصية النبي إبراهيم عليه السلام. فقد تحمل الإبعاد والرفض من والده دون أن ينفصل عنه أو يقطع صلته به. كان يُظهر قوة في الإيمان ورغبة في الدعوة دون أن يفقد احترامه لوالده، مما يُعد درسًا عظيمًا عن كيفية التعامل مع العائلة في أوقات الشدائد. كذلك، كان ولاء إبراهيم لله سبحانه وتعالى هو الأولوية العليا لديه، حيث قال: "إني بريء مما تعبدون". هذا التأكيد على الولاء للإيمان جاء حتى بعد محاولاته المريرة لدعوة والده. ورغم الاختلاف في المعتقدات، فإنه لم يتخل عن مبادئه ولم يتهاون في إيمانه. في النهاية، يُظهر النبي إبراهيم عليه السلام لنا كيف يمكن أن نكون بارين بوالدينا، حتى عندما نختلف معهم في المعتقدات. يعكس تعامله اللطف والتفاهم، ويعلمنا أهمية الحفاظ على الروابط الأسرية وتعزيزها، حتى في أحلك الأوقات. إن سيرته العطرة تظل نموذجًا يُحتذى به في البر والتسامح.