______/°*°\_____ يا إخواني ويا أخواتي :) قال تعالى : {۞ يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (31) قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ ۚ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (32)} [الأعراف : 31-32] صدق الله العظيم ++موضوع الآيتين الكريمتين هو الزينة ++زينة في الدنيا وتكون خالصة للذين آمنوا في الاخره +يعني قد ياخذها البعض في الدنيا ويحرمون منها غدا يوم القيامة ____\°/____ والمؤمن يجب أن يقتنع أولا من تلك الزينة إن كانت هي وقد أخرجت تلكم الزينة يا إخواني ويا أخواتي، إن أخرجت فيجب أن توضع تحت المحك، ليتيقن العلماء الاجلاء من ضبطها وتفسيرها. ***الآية الكريمة 31 من سورة الأعراف تعمم تلك الزينة لكل ذرية آدم عليه السلام ***والآية 32 من نفس السورة تتحدث على أن تلك الزينة هي نفسها (رغم أنها في الدنيا) ستكون خالصة للذين آمنوا يوم القيامة **لا شك أن هذه الزينة سيرتضيها المؤمن في إطار المعية مع الله في الدنيا والآخرة. ***الزينة موضوع الحديث الان بين يدي وألتمس وضعها تحت المحك لاني أخشى ضياعها في الدنيا ولا أخشى ذلك في الآخرة يبقى المشكل المطروح الان هو الوصف لكن ساحاول وصفها قدر المستطاع، أثابكم الله وحفظكم ____\*/____نقوم بوضع الكلمات التالية في الميزان فنوفي كل واحدة قدرها : "الزمان"، "النجوم"، "الحركة"، "تموقع"، "آدم عليه السلام"، "نطفة من سلالة آدم عليه السلام"، "سجود"، "وقوف" ____\°/____ نبصر إلى عظمة الخالق عز وجل بصياغة الجملة التالية، انطلاقا من الكلمات السالفة الذكر. _____\/____كيف أودع الله عز وجل نطفة من سلالة آدم عليه السلام، في غياهب الزمان، وتناسل الاجداد والأجداد... فيظهر ذالك الانسان من تلك النطفة ليكتشف أن خالات في جلده متموقعة بنفس التمقوع في كوكبات من النجوم، فمنها ما هو سجود واخرى وقوف واخرى نصف كتاب واخرى ورقة ... -فمثله لم تلد الملوك- وكلها مجتمعة في إنسان واحد هو أخوك ابن جلدتك. نداء : جميعا لتكون لباس المؤمن مع الله في الدنيا والآخرة. أثابكم الله وحفظكم من كل شيطان رجيم. أستغفر الله العظيم من أي خطأ مني أو سهو تحدث رب العزة في محكم كتابه عن المشرق والمغرب مفردا ومثنى وجمعا : + رب المشرقين والمغربين+ رب المشارق والمغارب، + وفي حديث طلوع الشمس من مغربها فسبحانه جل في علاه _____\°/_____ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يزال أهل المغرب قائمين على الحق حتى تقوم الساعة"، قال عز وجل: {قل سيروا في الأرض فآنظروا كيف بدأ الخلق} صدق الله العظيم.
Azzaouiya el boutchichiya siyassatoun li takliii5i echa3b el maghribi rah mkalla5 ba3da ou kamlou 3lih 3i ennifa9 oi atchoutine oi jalbi amoils ennass bi tari9a chitaniya la3natou allah 3alayhim oi 3ala mane yattabi3ouhoum addaoula ka eda3amhoum bach el maghariba iraj3ou hmir rak 3i tad5oul oi ta5raj fe elklam hatta lahmar yahdar ahssan mannak
التصوف هو التجربة الروحية اما العرفان فهو فوق العقل و الإدراك وهو يكون بعد تخطي مراحل في فهم الفلسفة الإلهيات و الروحانيات الإسلامية الهرمونات تحدد نمو و كثافة الشعر في اللحية و الرأس و العانة و الإبط و الصدر و نمو شعر اللحية ليس مقياس للعلم و المعرفة و التقوى و الورع و الإيثار و التفكر في خلق السماوات و الأرض
أولاً: إنَّ التصوف بدعةٌ محدَثة في الملَّة، كما ذكَر ابن خلدون في مقدمته المعروفة عن التصوُّف، وليس في الإسلامِ ما يُسمَّى بِدعةً حسَنة وبِدعة سيِّئة، بل البدعُ كلُّها سيِّئة إذا كانتْ في العبادات، الصغير منها والكبير، والرسولُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((كلُّ مُحْدَثةٍ بِدعة، وكلُّ بِدعة ضَلالة، وكلُّ ضلالةٍ في النار)). ويقول: ((لعَن الله مَن غيَّر منارَ الأرض، ولعَن الله مَن ذَبَح لغَيرِ الله، ولعَن الله مَن آوَى مُحدِثًا))، وصاحِب البدعة داخلٌ في هذه اللَّعنة. أمَّا البدعة الحسَنة فهي في شؤون الدُّنيا والحياة؛ مِن زِراعة وصناعة وتجارة إلى آخِره، أمَّا في الدِّين فالبدعُ جميعها سيِّئة، كما أشارتْ بذلك النصوصُ مِن القرآن والسنَّة الصحيحة عن رَسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم. ثانيًا: لقدْ نجَح دُعاةُ التصوف في نشرِه على نِطاق واسع في مصر، وفي كثيرٍ مِن البلاد الإسلاميَّة، وصوَّروه للناس على أنَّه مِن الإسلام، بل قِمَّة الإسلام، وقد مزَجوا السُّمَّ بالعسل، وسمَّوْه: تصوفًا إسلاميًّا؛ كل ذلك لجهلِ المسلم بمعرفة ما هي البدعةُ الحسَنة والبدعة السيِّئة. ولقدْ حذَّر كثيرٌ مِن الأئمَّة الأعلام مِن شرِّ وخطر التصوُّفِ على العقيدة الصحيحة. ثالثًا: لا أكون مُتجنيًا إذا قلت: إنَّ شرَّ ما ابْتُلي به الإسلام قَديمًا وحديثًا هو التصوُّف، ويَكفي الاطلاعُ على ما صنَّفه كبارُ أقطاب التصوف مِن كتب؛ مثل: مُحي الدِّين ابن عربي وابن الفارض، والجنيد والبسطامي، وغيرهم، فقدْ دعَوْا إلى عقيدةِ وحْدة الوجود وعقيدة الحُلول والاتِّحاد، وكلها عقائد تُخالِف عقيدة الإسلام، بل تهدم عقيدة التوحيد التي دَعَا إليها رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وإذا كان القومُ قد قسَّموا التصوُّفَ إلى متطرِّف ومعتدل، ويقولون عنِ الجانب المعتدل منه: إنَّه التصوُّف الإسلامي الرَّفيع، والسُّلوك الطيِّب بيْن الإنسان وربِّه، والإنسان وأخيه الإنسان إلى آخِر ما يُغالطون به، فإنِّي أتساءل: لماذا تسلبون الصِّفات والأعمال الطيِّبة والسلوك الحَميد مِن القُرآن والسنَّة، وتضعونها في غير موضعها تحتَ اسم التصوُّف؛ وهل قال الله: "هو الذي سمَّاكم الصوفيِّين"، أم يقولُ الله عزَّ وجلَّ: ﴿ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ ﴾ [الحج: 78]. وإذا كان لأَحدٍ مِن أتْباع التصوُّف أن يدعي أنَّ التصوُّف مِن الإسلام، فإنِّي أُطالبه بدليلٍ واحدٍ مِن القُرآن أو حديث عن رسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم أو خبَر عنِ الصَّحابة رضي اللَّه عنهم: ﴿ ائْتُونِي بِكِتَابٍ مِنْ قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [الأحقاف: 4]. بلْ نجِد القُرآنَ والسنَّة الصحيحة يحضَّانِ على التمسُّك بالكتاب والسنَّة؛ يقول اللَّه: ﴿ اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 3]. ويقول: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ﴾ [الأنعام: 159]. ويقول: ﴿ إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ﴾ [الأنبياء: 92]. ويقول: ﴿ فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ ﴾ [المؤمنون: 53]. ويقول: ﴿ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ﴾ [النساء: 165]. ويقول الرسولُ صلَّى الله عليه وسلَّم: ((مَن عَمِل عملاً ليسَ عليه أمرُنا فهو ردٌّ))، ((اتَّبِعوا ولا تبتدعوا فقدْ كُفِيتم)). والواقع أنَّ أيَّة عِبارة: يُريد الإنسان أن يتقرَّب بها إلى اللهِ لا يَقبلها إلا بشَرْطين: الشرط الأوَّل: الإخلاص لله عزَّ وجلَّ، والشرط الثاني: المتابَعة لرَسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم والصَّحابة إنما كانوا يتحرَّكون بالقرآن، وكانوا قرآنًا يمشي على الأرضِ في أعمالهم، وعقائدهم وسلوكهم، وطبعًا لم يكونوا على شيءٍ مِن علوم التصوُّف. وعِندما سُئلتِ السيِّدةُ عائشةَ - رضي الله عنها - عن خُلُق رَسولِ الله صلَّى الله عليه وسلَّم قالت: كان خُلُقه القرآن، ولم تقلْ: شيئًا مِن التصوُّف، وإني أنصح الجميع أن يَقتدوا برسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قولاً وفعلاً وعقيدة، وهذا هو ما أمَرنا الله به في كتابِه الكريم؛ إذ يقول سبحانه وتعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ ﴾ [الأحزاب: 21].
فمذهب المالكية في اللحية، هو مذهب غيرهم فيها، وهو تحريم حلقها، بل زاد المالكية على ذلك، فنصوا على تأديب حالقها بما ينزجر به مثله، من ضرب، أو سجن، أو غيرهما، قال الحطاب المالكي -رحمه الله- في شرحه على خليل: وحلق اللحية لا يجوز، وكذلك الشارب، وهو مُثلة، وبدعة. ويؤدب من حلق لحيته، أو شاربه، إلا أن يريد الإحرام بالحج، ويخشى طول شاربه. انتهى. ومراد الحطاب، وغيره من المالكية بحلق الشارب المحرم هو: استئصاله، وليس مجرد تقصيره، فإن ذلك مطلوب شرعًا بإجماع العلماء
لا تتقوا بالعلماء و الدكاترة و الشيوخ و المرشدين و الفقهاء الدين رجالا و نساءا إنهم جهال مشركين و كفار هدفهم تضليلكم من التوحيد إلى الشرك و لا حتى شيوخ روحانيين و لا شيوخ الكنوز رجالا و نساءا إنهم سحرة و المشعودين و لا رقاة رجالا و نساءا جهال و نصابين و مشعودين و سحرة يستعملون كتب السحر الأسود الخاص استحضار الشياطين الجن لأديتكم فلا تتقوا بهم جميعا إنهم جهال و كفار و مشركين لأن الملك حرف القرآن و سنة النبي محمد صل عليه و سلم و حرف الإسلام كله لتضليلكم و أيضا صلاة التباعد باطلة هدف الملك الفاسد تضليلكم لأنه إنظم إلى اليهودية الماسونية العالمية فهو لا يحب الإسلام و و لا المسلمين
: ليس للطرق الصوفية أصل في الشرع فيما نعلم، بل هي محدثة وبدع منكرة، وما كان فيها من ذكر شرعي أو عمل شرعي فما جاء به الكتاب والسنة يغني عنه، فالواجب على أهل الإسلام أن يتلقوا علومهم وأعمالهم عن كتاب الله، وعن سنة رسوله ﷺ لا عن الطرق الصوفية ، وما قد يوجد في بعضها من أعمال طيبة أو أقوال طيبة فإنما كانت كذلك لكونها متلقاة عن الله وعن رسوله، لا عن الشيخ فلان أو صاحب الطريقة فلان، لا، فالحق الذي في أي طريقة من طرق الصوفية إنما يقبل؛ لأنه جاء عن الله وعن رسوله لا لأنه مأخوذ عن الصوفية أو عن شيخ الصوفية فلان أو فلان. والواجب على المؤمن أن يتعبد بما قاله الله ورسوله وبما شرعه الله ورسوله، ولا يتعبد بما رآه الشيخ فلان أو صاحب الطريقة فلان؛ لأن هذه الطرق محدثة، وقد قال عليه الصلاة والسلام: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد يعني: فهو مردود، وقال جل وعلا: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ [الأنعام:153] وصراط الله هو ما جاء به نبيه عليه الصلاة والسلام من القول والعمل والعقيدة، فليس لأحد أن يحدث شيئاً ويسميه طريق الشيخ فلان أو طريق الشيخ فلان، سواء كان نقشبندياً، أو خلوتياً، أو قادرياً، أو غير ذلك، الواجب على المسلمين جميعاً ومنهم الصوفية أن يتلقوا أعمال الشريعة وعبادات الشريعة عن ربهم وعن نبيهم محمد عليه الصلاة والسلام لا عن آراء الناس. وقد وضح النبي ﷺ العبادات بأفعاله وأقواله، ثم بينها أصحابه رضي الله عنهم، فعلينا أن نتبع ولا نبتدع، وعلينا أن ندعو إلى كتاب الله وإلى سنة الرسول عليه الصلاة والسلام، وأن نستغني بهما عما أحدثه الناس من الصوفية وغيرهم.
ليس هنالك تصوف سني بل قل التصوف الشركي و أي إحسان تتكلم عليه و أنتم طيلة النهار ترقصون و تدندنون وتقبلون القبور و تتمسحون بها و أين هي مظاهر السنة فيك أنت الذي تتكلم أين هي اللحية في و جهك أنت تتكلم عن السنة و ليس في وجهك واجب أمر به رسول اللّٰه صلى اللّٰه عليه و سلم
كل ماذكرته لا يختلف عن سلوك المسلم العادي ولم أفهم ما الداعي لإبتداع صفاة كالتصوف أخشى أنك تحاول أن تبرر لبدعة لأن كل ماذكرته هو تطبيق للقرآن و للإسلام بكل بساطة
يا شيخ لو علمت ما قال الإمام مالك على الصوفية والله لا تقول التصوف السني تقرء فتوى المالكي في أفعال الصوفية وهذا الكتاب موجود في انترنات لمن أراد الحق ولمن أراد أن يعرف هل يوجد التصوف السني ونقول للمتعصبين في هذه المدونة يقول لي هل الشطحات والزهد جماعة هل هي سنة ام فرض ولاكن يكون جواب من القرآن والسنة النبوية ولا أريد كلام البشر إلا بالدليل من الكتاب والسنة
ما معنى الثوابا الدينية الوطنية .. هل لكل وطن دين .. دين مغربية و دين تونسي و دين جزائري و هكذا .. ما هذا .. الدين واحد ولا وطن له ... الدين هو الشرع الذي ارسل به رسول الله سواء في الصين او البرازيل اما التصوف الصقتوا بالدين بلا دليل عندنا ايمان اسلام احسان . اي اتقان الغمل على ضوء الكتاب و السنة
