الموسيقى الكلاسيكية الغربية تعتمد مينور وميجور وعندهم تلون وابداع وقدرة عجيبة بالانتقال من ارتكاز لاخر ان صح التعبير لا نجيده بالموسيقى العربية..احنا نعشق المسميات عموما انت استاذ واحمد الله اني عرفتك لاغذي مداركي الموسيقية بدررك الرائعة
الله عليك دكتور، فعلا رسالة سامية أتفق معها، وأنا منذ فترة ليست بالقصيرة كنتُ أقول لأصدقائي يجب علينا تبسيط موسيقانا والبعد عن التعقيد في المقامات قبل أن أشاهد هذا الفيديو الأكثر من رائع وسُررتُ كثيرا لأنني أتفق مع سيادتكم، شكرا على كل ما تقدمه لنا
طيب الله انفاسك استاذ انور ... حاولت اقرأ كتاب سامي الشوا لاتثقف اكثر في المقامات ما قدرت اكمل صفحتين من التعقيد والموضوع بسيط جدا جدا جدا من النهاية انت لست معلم بل مدرسة شكراً جزيلاً
يا سلام عليك يااستاذ كلام سليم مية بالمية التفرعات الكثيرة مافيها فائدة واستغرب من بعض الفنانين اذا قال انه ابتكر مقام لااعلم هل هو يضحك على الناس ام على نفسه
للي فهمت انك تقصد ان المقام والمقامات المصورة منه عي مقام واحد لكن هناك مشكل : وهو ان القطعة اذا سمعناها على مقام معين يكون لها طعم ولو اعدنا نفس الاغنية على ظرجة اخرى نشعر ان هناك شيء اخر طعم اخر يعني لكل مقام طعمه ولو كان مصورا يعني راست دو ليس هو راست صول هناك الثاني فيه فخامة وله ثقافة خاصة حتى في التقسيم فالمسالة في ظني تختلف عن الموسيقى الغربية لان الموسيقى العربية تبقى مرتبطة بخصوصيات الالات الموسيقية العربية وثقافتها
احسنت يا أستاذ على هذا الشرح وأن شاء الله التوفيق إليك وربي يرحم والديك وأحب أن أقول إليك بأنه رسالتك وصلت تحياتي لك من العراق أنا عازف اورق هاوي وقارئ للقرآن الكريم أيضا
والله يااستاذ انور تعبونا بكثرة هذه الاسماء بدون فائدة حتى بعض الطلاب حولوا الى الموسيقى النظرية الغربية لانها مهما تكن اسهل من الموسيقى الشرقية لانها فيها فقط مقام الميجرالذي تتفرع منه بقية السلالم وشكرا على هذه المحاظرة الجميلة
جد والله أستاذ أنور كل من خرج عن درجات المقام اللي بيعزفو بيمشي يآلف له اسم ، عادي العازف يخرج عن المقام وبي لون الاغنية اللي بيعزفها هذا شي عادي لكن ما بيألف مسميات وبيخترع لي أشياء من راْسه شاكر لك أستاذ أنور والله يعطيك الصحه على هذا التنويه..
رغم انني عازف اوركن ولست عازف كمان الا انني شدتني ثقافتك الفنيه والان اتابع الفيديوات التي نزلتها سابقا كلما سنحت لي فرصه. كلامك عن المقامات وتعقيدها الذي حصل بدون اي داعي سليم واتفق معك 100 %. عندنا بالعراق من البيات فقط تقريبا 12 مقام!!! ناهيك عن الاطوار في كل مقام واحد!!! شخصيا عندما اعزفها اتعجب لماذا لا نسميه بيات فقط بدون دوشة دماغ وتعقيد؟؟؟!!!!!! هو بيات صول مثلا به لمسه من رست الدو يا اخي شي عادي اي تقاسيم بالبيات ممكن نمر بمقام الرست للجماليه وربما هذا يحصل في 90% من المرات التي نعزف بها بيات. لا يا حبيبي اذا مرينا برست الدو صارت قصه وصار اسم منفرد كانه مقام منفرد وكانه اخترعنا العجله من جديد!!!!! كذلك بالرست والحجاز. سوزناد وسوزدل و و و وهو حجاز فيه لمسة رست او رست فيه لمسة حجاز و و و هكذا!!! اي ليش هالتعقيد اقول مقام الاغنيه حجاز ومقطعها الفلاني رست بطبقه اعلى والامثله كثيرة. انا لما كنت اتعلم عزف انسطرت ودخت من كثر الاسماء بعدين عرفت انه هاي الدوشه كلها هي المقامات الرئيسيه فقط والباقي تفلسف فارغ. تحياتي الك انت استاذ مبدع ومثقف كبير.
والله كلامك صح وانا بزماناتي عملت دفتر جمعت فيه اكتر من مية مقام جمعتا من عدة كتب وعملت اشتقاق للمقامات الاساسية من كل الدرجات بالبيمول والدييز وقارنتا مع بعضا واكتشفت انو كتير مقامات مكررة متل ما تفضلت حضرتك ولكن بتسميات مختلفة بمجرد تغيير درجة الركوز ثم قمت باختصار هذه المقامات وجمعت الباقي بباقة جديدة ولكني اكتشفت من خلال متابعتي للعازفين والملحنين انه احيانا تتغير شخصية المقام بمجرد تغيير درجة ركوزه وبعض العازفين يقومون بوضع موسيقا لها مذاق خاص من كل درجة ركوز مختلفة فتشتت افكاري ولغيت الفكرة (وللاسف ضاع مني هذا الدفتر بالحرب ) فاتمنى من حضرتك تبيان هذا الموضوع ويمكنك بمساغدة امثالك من كبار العازفين انتاج كتاب جديد به تجميع اهم المقامات مع نوتاتها وانت يكون متاح للجميع بالمجان وان يعرض لاستفتاء من جماهير الموسيقيين وخاصة الكبار ومن ثم الخروج بنتيجة ممكن ان تجبر كل العازفين على الالتزام بها ( مع ملاحظة انت بعض المقامات تختلف بركوزاتها او بموضع بعض درجاتها مثل تغير مكان المي نص بيمول حسب الدولة او حسب المقام التابعة له كما اشرت انت سابقا مع ملاحظة بسيطة ان (المقام الحريري) لم يركز على درجة الرى وانت تعمدت ان لا تنهيه على درجة الرى لان استقراره النغمي كان واضحا انه على الفا يعني المي دييز فنرجوا التوضيح
Anwar Hariri ممكن سؤال وخذ راحتك في الرد مقام البنجكا وبالاصح الحجازي المدني المكي اللي بيستخدموه اهل المدينه ومكه لماذا لم تعزفه، نحن هنا في السعوديه لدينا المقام الحجازي يختلف كل الاختلاف عن مقام الحجازي المتداول في المقامات السبعه. حيث ان المقام الحجازي المتداول لديكم هو يحكي نغم فن العماره الاسلاميه والتي نسمعه في مؤثرات الافلام المصريه الاسلاميه. حيث كانت الحجاز هي مكه والمدينه والطائف وجزء من مصر . ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-G71b_zO29QE.html نحن نصف المقام الحجازي مثل هذا👆 اسلوب مقام الحراب ممزوج ببنجكا
حلو كثيييييير حبيته والله ... حتى فيه arrangement كويس و حلو كثير لما باعزف معزوفة ع هذا المقام خليكم معاي ع قناتي قريبا طبعا اذا سمح لي الاستاذ حريري و باذن منه اني ارتجل و اعزف ع المقام الحرير الجديد الرائع تبعه ... رايي انه هذا المقام راح يلقى نجاح و راح يتطور كمان عشتم قناتي My Otmane's TV
كلامك صواب استاذ انا من زمان ضد الاسماء الكثيرة للمقامات لمجرد تغيير درجة الركوز، المقامات العربية يلزمها ضبط للاسماء لوضع قاعدة صحيحة يمكن دراستها مثل الموسيقى الغربية.
مرحبا أستاذ أنور، بالنسبة لقضية تعدد وتعقد المصطلحات في الموسيقى العربية، قد يقول البعض أنه في شتى المجالات هنالك مصطلحات كثيرة جداً قد تفوق مسميات المقامات في موسيقانا بأضعاف مضاعفة كالطب مثلاً، وذلك التعقيد هو ليس للتعقيد فقط وإنما هو مصحوب بتوفير تفاصيل دقيقه يلزم وجود مصطلحات للتعبير عنها. وبالتالي كلٌ حسب إستيعابه وإمكانياته، حيث أن إلغاء كثير من المصطلحات سيبسط الأمور ويسطحها في أي علم وفن. فمن يريد أن يتعلم المقامات الأساسيه فله ذلك. ومن يريد أن يتعمق أكثر فعليه أن يحفظ ويفهم تلك الفروع المتعددة. قد يقول قائل أن ما نتحدث عنه في كثير من الأحيان هو "سلم المقام" وليس المقام نفسه أو مزاجه أو طبعه، فسلم المقام عندما يكون مصور على أكثر من درجة ستتطابق أبعاده ولاكن هذا لا يعني أن المقام هو مجرد أبعاد فقط .بل أن لكل مقام مصور "سير مقام" مختلف في إتكاءاته وركوزاته عن أقرانه.
بعيدا عن كل الذي ذكرته يا استاذ لاني لم أفهم ايّ شيء سؤالي هوة كيف تجعل الكمان يبدو بهذا اللمعة الضهر الخارجي رهيييييب كيف ذالك ♥️🎉 باقي انواع الكمان يبدو لونهم طافي اما هذا ماشاء لله كيف؟؟
يا أستاذ أنور، أولاً شكراً على المعلومات و العزف المبدع. بالنسبة للأسماء المتعددة، لعل الحل أن يُذكر المفتاح الذي يُعزف المقام عليه، كأن نقول مثلًا حجاز على مفتاح الدو أو حجازعلى مفتاح الصول وألخ ... و كذلك لكل المقامات ... هكذا تسمية تُحرر المقام من المفتاح، و الأذن تعرف المقام من المسافات الصوتية بين نوطاته بغض النظر، أو بالأحرى السمع، عن المفتاح ...
فما بالك يا استاذ انور ببعض التسميات التي تربك الدارس للموسيقى مثل مقام حجاز كار كرد والذي يبدو للوهله الاولى بانه من عائله الحجاز وهو في الحقيقة كرد من درجة الدو ... احسنت الطرح ايها الرائع
والله كلام يدّرس .. ولكن مشكلتنا استاذ ان اللي يتعلم شووي على طول يتكبر ويحس انه عمل شي صعب وبدل مايبسط على الناس يحاول يصعب عليهم عشان محد يوصل للي وصله او عشان يحسوا العالم انه هو وصل لشي كثير صعب .. على عكس بحور العلم والمراجع امثال حضرتك يكونون متواضعين ويحبون يبسطون للعالم ولا يحبون الفلسفة والتعقيد وهم قلة
ياسلام عليك أستاذ أنور الغالي ..تحدثت عن الفزلكة وانا أؤيدك لأن عازفي هذا الجيل يركزون على مقامات محدودة ويعتمدون على البروظة والاستعراض أكثر من التركيز على الاحساس وإشباع الدرجة الموسيقية والمقام وفصلوا أنفسهم بغرور عن مدارس الأجيال العظيمة التي أنت منهم والذين يمتلكون إحساسا" عاليا".. ألف شكر غالي .
استاذ انور انا من معجبينك واحترمك واحترم عزفك بشده ولكن اخالفك الراي في مسألة التبسيط لاسباب تتناقض مع ما ذكرته وهي ان تميز موسيقانا العربيه هو في التفرعات العده والاجناس وبالنسبه للاسماء فيجب ايضا ان نحافظ عليها لانها تحافظ بشكل غير مباشر على لون المقام في كل درجاته .. فمثلا النشابورك (راست الري من حيث الابعاد) ولكن له لون يختلف كليا عن مثلا راست الدو ففي بعض الاحيان اذن المستمع "بالاخص اذا كان موسيقي وعازف" تعتبره وكانه مقام اخر وهذا ليس من عبث بل لان هناك تلاعب في النغمات وهذا ما يجعل مسألة الابعاد التي نتعلمها وندرسها عباره عن "تقريباً" وليس بشكل مطلق .. بمعني اخر البعد في راست الدو بين الري والمي نص بيمول ليس نفس البعد في راست الري بين المي بيكار والفا نصف دييز (يدرس ويكتب على انه البعد ذاته ولكن لون المقام يتطلب التلاعب في حساسية النغم ) بيغض النظر ان ما ذكرته بالنسبه للحجازين وال (شهناز ،شد عربان ، حجاز كار ...الخ) ليست الا معلومه مغلوطه فالحجازين هو عباره عن جنس حجاز على درجة المقام وجنس حجاز اخر على الدرجه الرابعه من المقام والشهناز ، شد عربان ، حجاز كار الخ.. هو عباره عن جنس حجاز على درجة المقام وجنس حجاز اخر على الدرجه الخامسه من المقام مثلا : حجازين ري (ري ، مي بيمول . فا دييز ، صول ، لا بيمول ، سي ، دو ، ري ) اي حجاز ري وحجاز صول اما شهناز ري (ري ، مي بيمول ، فا دييز ، صول ، لا بيكار ، سي بيمول ، دو دييز ، ري ) اي حجاز ري وحجاز لا واذا كان بالامكان ان نتواصل واتساب ساكون سعيد وهذا لاني اعشق عزفك وطريقتك وشكرا
انت حطيت ايدك عالجرح يا استاذ المشكلة مش في اختراع مقامات جديدة، كل الفكرة هي ان كل مقام اذا اختلفت درجته يتغير اسمه ولا يصبح مقام جديد طالما أنه يأخذ نفس الابعاد ولكن بما ان هذه التسميات معظمها غير عربية توهم البعض بأنه مقام جديد كليا
تحياتي للاستاذ أنور. لماذا لا نسمي مقام الصبا مقام الشجن و يكون التطابق بين الاسم و المسمى ، و نسمي مقام الحجاز مقام الحنين و يكون اسما على مسمى و هكذا مع جميع المقامات الأخرى؟
استاذنا الكريم المقامات الموسيقيه هي مقامات عثمانيه قديمه ولازال تدرس وتعزف اما الموسيقا العربيه فهي سلميه لاتعتمده على مقام وانما على سلم مثلا سلم الحجاز كار يستخدم بالموسيقا التركيه على اساس جنسه الاول حجاز والثاني نوا اثر وليس حجازين كما تفضلت وهو مقام بسيط سير العمل به من منطقة الجواب ولايتجاوز اكثر من علامتين الى ثلاث علامات في الجواب اما بالنسبه لمقام شاهيناز فيكون سير العمل به ايضا من منطقة الجواب مع اظهار جنس بوساليك على الجواب ويتم اظهار جنس راست على درجة نوا او جنس نوا اثر راجع سماعي شاهيناز او لونكا شاهيناز وهناك عدة مقامات على سلم البياتي مثل عشاق ومقام حسني ومقام محير وكل مقام له سير عمل خاص به
أنت حر في فهمك للمقامات و أنا حر أيضا في فهمها وفعلا أعتبر المقام عموما هو الجنس الأدنى فقط أما الجنس الأعلى فأعتبره تحويلات لحنية فقط و لا أسميها كمقام مطلقا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ممكن استاذ لو وقتك يسمح وما فيا ازعاج ان تعزف لنا اغنية ( لعبة الايام ) (وردة الجزائرية ) فهي اغنية رائعة ومهما استمعت لها تطربني و تهيج مشاعري واظن اني ساعشقها باحساسك الرائع طبعا ما شجعني على هذا الطلب الا سعة صدرك
معلومه اخرى ما عزفته الان واسميته بمقام الحريري من مبدأ السخريه هو سلم موسيقي موجود ويعزف في اليونان (ويستعمل احيانا لدى الاتراك والعرب بدون اسم ) وهو نوع من انواع السيكا لديهم .. فالهزام اليوناني يختلف عن الهزام الذي نعرفه .. ودرجة الركوز تكون هي الفا دييز وليس الري .. وهذا ما كان واضح من خلال عزفك اذ ان اذنك شدتك للركوز على الفا دييز واعتبار الري هو نغمة التقويه .. كما هو الامر في السيكا والهزام لدينا فنغمة المقام تكون مثلا مي نص بيمول وتعتبر الدو النغمه الداعمه .. ولكن بايعاد مختلفه قليلا وهي التي تحدد الفرق بين ما لدينا من هزام وما يعزفونه في اليونان اما عن اعتباره كسلم من الري حتى الري فهذا لا يمكن ان يكون فهناك وظيفه لكل نغمه في السلم (اعتقد ان هذا الموضوع لا بد ان يدرس كما يدرسونه الغرب وهو مسألة وظيفة النغمه كنغمه مستقله في السلم ) وهذا فيزيائيا ووفقا لقانون الموسيقى ووظيفة النغمات لا يصلح (اعيد واذكر كما حصل معك في الفيديو ) .. اذا بدأت سلم في بعد كهذا من المستحيل اعتبار النغمه الاوله هي الطاغيه على المقام وشكرا ً
Anwar Hariri مش كلها اسماء فارسيه منها تركي والجزء البسيط عربي .بعدين المشكله في اسماء النغمات المشكله في الناس اللي بتحرف في المقامات ولابد من وضع اساس للمقامات الشرقيه .مثل ما يوجد في السلالم الغربيه .
استاذ سمعت قصة انو قبل تسمية (الراست و الدوكاه والسيكاه ... كانو يقولو ١ ٢ ٣ بس وقت تعرفو على الموسيقى الفارسية صاروا يسمو هيك واذا نحنا منفسر كلمة دوكاه بالفارسية (دو=٢/كاه=مقام) بس متل ما قلت حضرتك للفزلكة. استاذ حسب معلوماتك ما مدى صحة ما هذا الكلام؟
أستاذ أنور أحسست أن التحويلة التي قمت بها قريبة من صولو كمان الحفناوي في كوبليه رسالة من تحت الماء الأخير، لا أعلم ولكني شعرت بقرب بينهما، ممكن تكون الأبعاد متشابهة مع اختلاف الدرجة، أنا فقط مستمع، تحياتي لك
هدا الفنان ليس استاد ويدعي انه استاد اين انت من عبدو داغر والجرشى ومحمد حسن والحفناوي ولم يقدمو شرح ابتداءي منحط في الموسيقى لتلاميد صغار السن وحتى عزف الحريري متوسط المستوى
انا مستمع ولست عازف ... ولكن ما تتحدث به يحتاج لاندثار جيل كامل توارث الاخطاء بالمناقلة ... اعتقد ان نظرية الجنس هدمت جبروت المقام.. المستقبل للاجناس النغمية