مع احترامي لكم ولكن الأفكار المقالب اصبحت جميعها متشابها ولايوجد اي شيئ مضحك عبارة عن غلاظة فقط الاستاذ كاميل كانت افكارو رائعة ولكن الآن لايوجد جديد للأسف
أنا أحب كميل الأسمر من أول يوم شفته على القنوات الفضائية اللبنانية،كانت الكاميرا الخفية التي يعملها كميل جميلة وتقترب من استفزاز الانسان ولكنها لا تستفزه،أما ما يجري الآن هو استفزاز للانسان الضحية ورفع ضغطه وسكره وتعريض حياته للخطر بما لا يخفى على أحد،لذا وبناء عليه..أتمنى أن يقوم بعض المحامين الشرفاء في لبنان برفع دعوى قضائية على هذه البرامج التي تتجاوز الحد الأعلى للمقبول من برامج الكاميرا الخفية لمنعهم من تعريض حياة الناس الضحايا للخطر..لمنعها أو تصحيح مسارها.