ياحسين اجيت أكتب قصيدة والقلب مكسور من شلت القلم دمعاتي بـ عيوني إجا وقت الزيارة واسمي مو موجود معقولة إلـ أحبهم م يريدوني أنا الخادم إلى خدامك ي بو الأحرار يعني و يا الخدم لآزم تكتبوني مو منه وأمن هـ المئة لك مولاي خدمتكم شرف وعليها ربوني بس تعودت كل مرة ي مولاي اش م أطلب طلب ... الحال تنطوني إش م تقسى الظروف .. إش م تزيد أخطار إش م زاد الذبح.. و إش م يمنعوني أريد أتعنى ماشي لـ حظرتك في حسين حافي وشايل إهمومي على إمتوني وأشرب بالمضايف .. جاي أبو السجاد حساوي الهوية وجاي أزور حسين أحتيهم قبل م هم يحيوني احب ملقى اليتامى لحد الجنون لان شفة علي بخدهم علامه وهم تدري الامام بیا وگفت نام علي مينام يفتر ع اليتامى لا تغرك ديره تهتف بالاذان اشهد ان علي نعم الولي انت بس تنظر يتامى بلا امان قول اهل الديره ماتعرف علي اعترف لك انا مجنون بهواك يا علي شمحلاه بيك جنوني قد ما احبك راسم بعيني يتيم حتى كل لحظه تمر بعيوني