ملحد يسأل أسئله غريبه والشيخ وليد إسماعيل يجيب عليه 👏 

الناس اللي بتعلق على اسلوب الشيخ لو جربوا يتكلموا مع الشيغة نص ساعة هيعرفوا الشيخ بيعاني قد ايه .. جزاه الله كل خير

جزاك الله خيرا، قمه الروعه في الحجه

جزاك الله خير ياشيخ وليد وفيت وكفيت❤

قال الرسول عليه الصلاة و السلام : " اللهم حبِّبْ إلينا الإيمانَ و زَيِّنْه في قلوبِنا ، و كَرِّه إلينا الكفرَ و الفسوقَ و العصيانَ و اجعلْنا من الراشدين , اللهم توفَّنا مسلمِين و أحْيِنا مسلمِين و ألحِقْنا بالصالحين غيرَ خزايا و لا مفتونين " رواه أحمد بإسناد صحيح

جزيتم خيرا ❤

السلام عليكم.... ياشيخ الله قدر المعصية والطاعة.... ليس كما قال المعتزلة ان الله يعلم ان فلانا سيعصي فكتب عليه المعصية

الله عز و جل خلق الخلق و هو يعلم أن سيكون منهم العصاة و بيّن سبب خلقهم فقال : لِّيُعَذِّبَ ٱللَّهُ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلۡمُشۡرِكِينَ وَٱلۡمُشۡرِكَٰتِ وَيَتُوبَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُورٗا رَّحِيمَۢا (73) الأحزاب و قال أيضا : وَلَوۡ شِئۡنَا لَأٓتَيۡنَا كُلَّ نَفۡسٍ هُدَىٰهَا وَلَٰكِنۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ مِنِّي لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِينَ (13) السجدة

❤

الظلم فين ؟علمك طريق الخطاءوطريق والصح كفا بنفسك اليوم عليك حسيبى اذن لماذا خلقت الجنه والنار سبحانه وتعالى عمايشركون

سبحانه وتعالى خلق الخلق لحكمه والله سبحانه وتعالى له الحكمة البالغة ومن هذه الحكم في خلق الخلق أنه سبحانه أراد أن يظهر صفاته منها الرحمه والمغفره وأنه عفو كريم ويحب ويكره ويعز ويذل ويحي ويميت ويجزي ويعاقب ويعفو وينتقم ويظهر عظمته وكبريائه ولطفه بعباده فكل هذه صفات من صفاته أراد الله أن يظهرها لعباده مع علمه الأزلي أن منهم من يدخل الجنه ومنهم من يدخل النار نعوذ بالله منها ولكنه سبحانه لا يعاقب ويجازي بعلمه السابق الأزلي فيهم وإنما بما ظهر منهم فعلم سبحانه أن منهم من يتقي ويرضى ويصبر ويسمع ويطيع ويقف عند حدود الله فأراد أن يكرمهم ويدخلهم الجنه برحمته ❤وعلم أن منهم من يطغي ويتكبر ويظلم ويفسد في الأرض ويكفر بالله ونعمه ويأخذ الشيطان ولي يعبده من دون الله فيقيم الله عليهم الحجه ببعث الرسل والأنبياء،، فيظهر الله لهم قدرته وانتقامه بهم لبغيهم وظلمهم للعباد ولأنفسهم ف لله صفات يظهر لنا منها مايشاء ويخفي مايشاء وليس كمثله شئ

الكثير من الناس تتحجج بهذا الكلام ان الله يعلم اهل النار من اهل الجنة . ..... الجواب بكل بساطة الله سبحانه هذه صفة من صفات الله علم الغيب علم ماكان وماكأن وما سيكون وماإن لم يكن هذه صفة لله تعالى لن تغير في ولن تؤثر فالله منحنا العقل لنفكر والحرية لنختار الخير ام الشر والقدرة على الفعل وعلى هذا يكون الحساب اما يعلم من اهل النار ومن اهل الجنة ف هذه صفة من صفات الله عالم بكل شي ماكان وما سيكون ولن يؤثر على اعمال العباد.

خلق الله الانسان ويعلم انه سيعصي ورغم ذلك خلقة لان بكل بساطة خلق الجنة وخلق جهنم . هذه لها حق والاخري لها حق بالكافرين والعصاة .

احيانا في امور لازم يكون الرد عليها بشده وحزم لانه الراجل جالس يكرر السؤال بطريقه خاطئه الله سبحانه وتعالى لا يُسئل عما يفعل وهم يُسألون والانسان في حاله قتل او زنا فهو مخير التخيير الكامل

انتبه ترا المتصل ليس ملحد اعتقد مسلم

‏‪5:59‬‏ طيب فيه تنزله يعني ميصير هيك

الحيرة والاضطراب في موضوع القدر هو بسبب اضطراب ونقص العلم في معرفة القواعد في أسماء الله وصفاته، ونهي السؤال عن "كيفية" صفات الله سبحانه. السؤال عن صفات الله سبحانه ومعرفتها والايمان بها واجب، ولكن السؤال عن "كيفية" الصفات لا يجوز وبدعه. ولقد سئل الإمام مالك ـ رحمه الله ـ عن كيفية صفة الاستواء على العرش قال : "الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة"، وكذلك الإيمان بقضاء الله وقدره مرتبط بشكل رئيسي بصفات الله عز وجل، ولهذا لا نعلم جانب من القضاء والقدر. فالسؤال عن القدر بتفصيل زائد هو سؤال عن كيفية علم وقدرة الله سبحانه. فعلم الله وقدرته كامله ومطلقه، ولا يستطيع الانسان مهما أعطي من ذكاء ان يدرك كيفيتها او أن يدرك كيفية بقية صفات الله سبحانه. وعقل الانسان لا يعلم بعد كيفية صفاته هو!. لا يعلم بعد كيفية صفات جسده وعقله وروحه!، ولا يعلم كيفية صفات ما حوله والطبيعة والخلق فكيف بكيفية صفات الخالق سبحانه وتعالى؟!. قال الله سبحانه وتعالى : { وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85)} سورة اﻹسراء، فلم يجيب عن الروح التي هي في جوفك، فكيف بصفاته جل جلاله؟!. فليس لكل سؤال إجابة. وقال سبحانه : { مَّا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا (51) } سورة الكهف، وقال: (... وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ...) آية الكرسي. وقال عز وجل : { لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ (23) } سورة اﻷنبياء. ومجرد الحيرة و السؤال عن القدر ليست هي المشكلة، فهذا أمر طبيعي فالانسان مسير و مخير و محير وأيضا منور، فلقد تسائل عن القدر الصحابة وسألوا الرسول عليه الصلاة والسلام عنه بعدة أحاديث مشهورة، بل وبعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام احتار وتسائل الصحابة حول القدر، وذلك في خلافة عمر بن الخطاب رضي عنه وخروجه للشام في عام طاعون عمواس، وحين اجتمع كبار الصحابة في تبوك وقد استشارهم في هذا واستشار غيرهم، وعندها قرر عمر الرجوع، فاعترض أبو عبيدة بن الجراح على أمر رجوعهم، وقال لعمر: «أفرارا من قدر الله؟! فقال له عمر: لو غيرك قالها يا أبا عبيدة؟!» ، "نفر من قدر الله إلى قدر الله"، يعني بقاؤنا في الشام قدر، ورجوعنا قدر، كله بقدر الله، فنفر من قدر الله إلى قدر الله، وكما تفر أنت من السيئة إلى التوبة إلى الله عز وجل ، تفر من المرض إلى العلاج بأخذ الإبر، أو الحبوب، أو غير هذا من الأدوية، كله فرارًا من قدر الله إلى قدر الله. ثم ضرب عمر مثلًا للناس، فقال: أرأيتم لو كان إنسان عنده إبل، أو غنم، فأراعها في روضة مخصبة، أليس بقدر الله؟ وهو بهذا مشكور، فإن رعاها، أو ذهب بها إلى أرض مجدبة، مقحطة، أو أرض خالية من الماء، والعشب؛ لكان مسيئًا - وهو بقدر الله. وكما احتار الصحابة احتار أيضا الأنبياء حول القدر، فكثير من قصصهم في القرآن عندما تتدبرها تجدها حول القدر. بل والملائكة أيضا تسائلوا عن القدر. قال الله سبحانه: {وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون (٣٠) وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين (٣١) قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم (٣٢) قال ياآدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون (٣٣) وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين (٣٤)} سورة البقرة، القرآن الكريم. فحيرة الملائكة والأنبياء والصحابة وأتباعهم من المؤمنين وتسائلهم عن القدر منبعه إيماني وخضوع وانقياد وتسليم واستسلام لله سبحانه، فتكون نتائجه لهم رضى وطمئنينة ورفعة وزيادة إيمان وخير لهم وفلاح وفوز وجنات النعيم. بينما حيرة وتسائل إبليس وأتباعه من الكفار والشياطين والملاحدة منبعه غرور واستكبار وكفر وجحود وعصيان، فتكون نتائجه عليهم زيادة الريبة والتردد والخسران والذل.والهوان وعذاب النار. والقدر من أكبر أسباب الإيمان لا العكس كما يظن الكفار والملاحدة. لأنه لا يوجد إنسان عاقل ينكر القدر وأنه مسير ومن يوم تاريخ ولادته التي لم يختارها وجسده و والديه و شكله ولونه و عرقه و و طنه وكوكبه و أقدار مليونية مليارية ترليونية لا حصر لها في حياته وإلى وفاته، كما أنه لا يوجد إنسان عاقل ينكر الاختيار، و أن له اختيار وارادة حرة و مشيئة. وقد دلَّ القرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع المسلمين والفطرة والعقل على وجوب الإيمان بالقدر، وأن من أنكر الإيمان بالقدر فقد كفر بالله تعالى وخرج من ملة الإسلام. هذا والله أعلم وأعلا،،

قال ابن باز رحمه الله قول شائت قدرة الله أو شائت عناية الله كلام لا يجوز وفيه سوء تعبير والصواب أن يقال شاء الله سبحانه أو شاء ربنا سبحانه وغير ذلك من العبارات التي فيها إسناد المشيئة لله لا إلى صفاته

الإنسان مسير و ميسر و مخير و محير و منور و محرر ،،، القدر سر و قدرة الله ، ومن ينكر القدر ينكر قدرة الله سبحانه. منكري القدر مجوس الأمة، فإن المجوس يقولون: إن للعباد إلهين: النور والظلمة، ويقولون: النور خلق الخير والظلمة خلقت الشر. فمن ينكر القدر يكون لزاما عليه وقوعه بالشرك وإيمانه باله اخر. ويكون لزاما عليه انتقاصه من قدرة الله وصفاته الكاملة المطلقة سبحانه وتعالى. ومن لوازم صحة الإيمان بالقدر: الإيمان بأن للعبد مشيئة واختيارا بها تتحقق أفعاله، وهي غير خارجة عن قدرة الله ومشيئته فهو الذي منح العبد ذلك وجعله قادراً على التمييز والاختيار. والقدر ‌قدرة ‌الله عز وجل، فمن كذب بالقدر، فقد جحد قدرة الله عز وجل. والقدر سر الله في خلقه فما بينه لنا علمناه وآمنا به وما غاب عنا سلمنا به وآمنا، سبحانه له الحكمة البالغة، وله الخلق والأمر. وهل في إنسان عاقل ينكر القدر والاختيار والاختبار والابتلاء والعبودية والحياة والوجود والموت والخسران والمصير والنعيم والعذاب والنار و الخوف و التخويف و الحساب و العقاب و الترغيب و الترهيب و العدل و الأمل والرجاء ...الخ؟!، لعبة الملاحدة المكشوفة هي في الاسئلة الخطأ والمغالطات فلا تكاد ترى لهم سؤال صحيح خالي من الخطأ والمغالطة!!، وحسن السؤال نصف الإجابة ونصف العلم كما قيل. ولعبة الملاحدة الأخرى فى القفز على المسلمات العقلية الكبرى هي أيضا مكشوفة و لا تمشي علينا. أيها الجاهل المكابر الملحد، إذا انت حقا تتبع العقل فعليك أن تقبل بمسلمات العقل والعلم أولا والا فأنت.مدعي.كاذب.لا.غير. والعقل والعلم سيقودك وبسهولة الى الإيمان. أما الجحود والغرور والتكبر والفسوق وعبادة الهوى والشهوات والعصيان ...الخ فلن يقودك إلا الى الشقاء والخسران.والعذاب وهذا في الدنيا قبل حياة الآخرة. مصيرك المحترم امامك هو القبر وفيه اهم واعظم اختبار وامتحان وشهادة في نهاية حياتك وهو سؤال منكر ونكير. فعليك أن تستعد لهذا الاختبار الأهم. الإيمان بالقدر من أكبر أسباب قوة وسعادة ونجاح الإنسان في الأرض وفي حياته الدنيا فكيف بحياته الآخرة؟!، لأنها تعطيه القوة الكبرى على تحمل الصدمات و الابتلائات والمصائب. قال الله سبحانه: { مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ (٢٢) لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (٢٣) } الحديد، وقال سبحانه: { ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين (١٥٥) الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون (١٥٦) أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون (١٥٧) } البقرة، القرآن الكريم. روي عنِ ابنِ عبَّاسٍ قالَ : كنتُ رِدفَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فالتفتَ إليَّ فقالَ : "يا غلامُ ، احفَظِ اللَّهَ يحفَظكَ ، احفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ أمامَكَ ، تَعرَّف إلى اللَّهِ في الرَّخاءِ ، يَعرِفْكَ في الشِّدَّةِ قد جفَّ القلَمُ بما هوَ كائنٌ ، فلَو أنَّ الخلقَ كُلَّهُم جميعًا أَرادوا أن ينفَعوكَ بشَيءٍ لم يقضِهِ اللَّهُ لَكَ ، لَم يَقدِروا عليهِ ، أو أرادوا أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يقضِهِ اللَّهُ علَيكَ ، لَم يقدِروا علَيهِ … واعلَم أنَّ ما أصابَكَ لم يكُن ليُخطِئَك وما أخطأكَ لم يكُن ليُصيبَكَ ، واعلَم أنَّ النَّصرَ معَ الصَّبرِ ، وأنَّ الفرجَ معَ الكربِ ، وأنَّ معَ العُسرِ يُسرًا" رواه الترمذي. قال الله سبحانه{ قل إنما أنذركم بالوحي ولا يسمع الصم الدعاء إذا ما ينذرون (٤٥) ولئن مستهم نفحة من عذاب ربك ليقولن ياويلنا إنا كنا ظالمين (٤٦) ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين (٤٧) ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين (٤٨) الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون (٤٩) وهذا ذكر مبارك أنزلناه أفأنتم له منكرون (٥٠) } الأنبياء، القرآن الكريم. هذا والله أعلم وأجل،،

لو فرضنا جدلا انه ظلم وان الله سبحانه كما تعتقد هتعمل ايه انت هتتنفخ هتتنفخ الا اذا رحمك الله احنا لا نمثل خرية فى هذا الكون مجرد الفزلكة والتفكير فى تلك الامور افكار شيطانية لا تجدى وتغير من الامر شيء . احمد ربنا انه هذا هو ربنا رحيم رحمن رؤوف رحيم نحبه كثيرا تخيل لو ربنا كان ظالم ومفترى وبيحاسب فى اللحظة وهو كده كان حالنا بقى ايه ده كوكبنا بما حمل صور من الفضاء القريب فكان نقطة دقيقة لا تكاد ترى فهتيجى انت سى بتاع تحاسب ربنا سبحانه وتعالى ارحمونا يا با . عربي - نصوص الآيات عثماني : وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ ٱسْتَطَعْتَ أَن تَبْتَغِىَ نَفَقًا فِى ٱلْأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِى ٱلسَّمَآءِ فَتَأْتِيَهُم بِـَٔايَةٍۢ ۚ وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى ٱلْهُدَىٰ ۚ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلْجَٰهِلِينَ

أسئلة تاااافهة وقديييمة وعبيييطة وفاكر نفسه جاب العيد شغل مراهقين

ليه بيرد بطريقة صعبة كدا .. ممكن عايز يفهم لسة بيتعلم

شيخ لا يصلح انو يجاوب

الشيخ ده خلقه ضيق مع الناس وده غلط