ملخص لايف حدد مصيرك نرجسي او دجاجه او نسر يحلق بعيدا ! 

حرام عليكم ، يابخت من بات مظلوم وماباتش ظالم😮

😂😂😂

افتكرت الكرتون اسمه lamber وده كان اسم الأسد اتفرجت عليه امبارح نسيت اقولكم أن الأسد اللي جواه طلع في الاخر وضرب الذئب اللي كان عايز ياكل مامته المعزه الكبيره الي ربته عشان هي اصلا مكانش عندها ولاد معيز وكانت بتعيط واخدت الأسد الصغنون ربته والله كرتون بس خلاني عيطت

@@darp7550 شكرا على مشاركتنا القصة الجميلة رب يحفظك ويجبر بخاطرك يارب

@@darp7550 😍😍😍إنت رائعة

بانتظارك دكتورنا

اشرحي لنا الآية الكريمة أن من أولادكم وازواجكم عدوا لكم فاحذروهم

اصبري وخيتي ان مع العسر يسرا

كلنا

ياه ، هم النرجسيين دمروك للدرجة دي😅

@@user-io1oj7rm9w انشاءاللة تجرب علشان تحس بألم الناس و حرقتهم بدل ما تضحك علي آلام البشر

@@user-io1oj7rm9w يارب انشاء اللة تجرب،، علشان تحس بألم الناس و حرقتهم بدل مابتضحك علي آلامهم

@@drkitty8619 يابنتي دانا بدورلك على عريس طيب ابن حلال قلبه حنين، يعوضك عن كل السنين اللي فاتت ، ويملأ حياتك بهجة وسرور وثقة بالنفس

@@drkitty8619 .

اسم جميل

وأخيرا رجع النسر إلى طبعه وترك تطبعه وخان الدجاجات وافترسهن الواحدة تلو الأخرى ، وهذا هو نكران الجميل

@@user-io1oj7rm9w تحتاج دروس في تفسير الاساطير يا عزيزي، 🗝️، لذلك خليك في تخصصك الحقيقي وهو الاستمتاع الشديد في دورة الضحية، واترك ترجمة الاساطير وفك اللغز الذي في الاسطورة لمن يليق به ذلك، لأن القصة خيالية، لها بداية ولها نهاية، ودعني اعلمك كيف تفسر أسطورة لتستفيد منها وليس لوضع أعذار تمنعك ان تصبح نسر، فهل انتا خائف على الدجاجات التي يتم تدجينها لاجل هدف واحد وهو الافتراس، لكن ليس من قبل نسور إنما من قبل السيد الذي يعتني بهم لأجل ان يأكلهم، والنسر انقذ نفسه قبل يذبحونه ويجد نفسه يشواى على جمر النار، وخاتمة القصة آن النسر عاد ليزور والدته الدجاجة ويعلمهم الطياران لعله ينقذهم من سكين الجزار لكن للأسف لم يجد الدجاجات، لأن سيدهم ارسلهم للجزار وقبض ثمن حياتهم، ولأجل آن تفسر أسطورة تمعن بها جيدا من البداية فكل هدف النسر الدجاجة منذ بداية الرواية ليس اكل اللحوم، فالنسر كان دجاجة وكان الاكل يأتي لعنده وهذا شئ مريح، لكن العقدة في القصة كانت ان النسر الدجاجة لماذا النسور تطير وتحلق في السماء بينما هو لديه ذات الامكانيات ولا ينجح في استخدامها، ومحور الاسطورة تدور حول فكرة الشك، فهو يشك انها يستطيع أن يطير متل النسور وليس انه نسر، فهو مقتنع انه 🍗 دجاجة يربيها الدجان ويبيعها ليصنع البشر منها برجر وكباب او مشاوي او ملوخية بالدجاج بدل ملوخية بالارانب، فهو هدفه ان ينقض نفسه قبل أن يجد نفسه تحت 🔪 سكين الجزار، وضل مصر ان يكشف اللغز ويبحث عن جواب سؤاله لماذا لا يطير ويصبح حر بدل ان يعيش عاله على البشر الذين يقدمون له الطعام والماء ويضعونه في قن الدجاج بشكل مهين، بينما النسور تعيش معتمده على نفسها وتاكل او تجوع هذا شئ رخيص مقابل الحرية،ولأجل آن تترجم الاسطورة عليك أن تستخدم المعطيات التي في الرواية، والاسطورة تتحدث عن موضوع بعيد عن كره الفقراء للاغنياء، فعقلية الفقير تتمحور حول تشبه عقلية الدجاج، مع الدجاج لديه أجنحة ويستطيع ان يطير، ولو تلاحض معي آن الدجاج يطير بالفعل لكن بحدود المزرعة لمسافة متر او اقل او اكثر بقليل صح، والرواية تؤكد كلامي حيث سرب النسور نفسهم عندما شاهدوا الدجاج تجنب الراوي ان يكتب انهم اقتربوا من الدجاج وركز على ان دورهم هو تحفيز النسر وتشجيعه ان يستخدم إمكانياته وكان دورهم في الاسطورة هو فقط انهم وسيلة يجد دليل على أنه نسر 🦅، واستخدموا طريقة عبقرية، وخاتمة الرواية هي نهاية سعيدة للنسر الدجاجة، بينما تريد أن تفسد الرواية بتلك الإضافة التي ضعيت مجهود صاحب الاسطوره في جعلك تركز على اكتشاف ذاتك، هذا هدف الاسطورة، اما النهاية البشعة التي اخترعتها من خيالك ما هي قناعة لديك هي أن تضل دجاجة تتعلق بالسفاح الذي يربيها ويطعمها بقايا الطعام لتصبح سمينة ثم يعمل عليها وليمة، لا يا عزيزي، تفكيرك بعيد عن الهدف من الاسطورة، وهذا ما يقنعني انك تحتقر النسور لأنها تصطاد وتتعاطف مع الدجاج وتعتبر ان النسر العدو لها مع العدو الوحيد هو صاحبها الذي وضعهم في مزرعة ويقدم لهم الحماية والرعاية ثم يحولهم الي وجبات سريعة، وهذا ما يقنعني انك تعتقد أن هذه الاسطورة حقيقية، مع ان الأطفال تحت سن سبع سنين من يصدقون ان النسور والدجاج ينطقون ويفكرون ويتصرفون كالبشر عندما يشاهدون افلام الكرتون، وانا عندي حل لمشكلة انخفاض الوعي عندك، واعلمك كيف تطبق هذه الاسطورة على نفسك، لأنك طبقت تفكيرك المحدود على الاسطورة، لأنك تعرف نفسك، وتعتقد آن الجميع مثلك، فانتا تتخيل آنك مكان النسر، وتدرك انك ازا تمكنت من الطيار سوف ترجع وتأكل الدجاج، هذا انتا يا مسكين تفعل ذلك، وهذا تفكير عديم الأصل، ولا علاقة للتطبع فيما تقول، لأن الأصل هو الولاء للمقدسات، والأم والأهل مقدسات في الوضع الطبيعي عند البشر، والاسطورة مخصصة للبشر لكن استخدموا النسور والدجاج لبرمجة العقول، لأن العقل يفهم بالامثال والألغاز والرموز، فكان يسوع يتحدث في الالغار ويتحدث بالامثال، لأن العقل الباطن يحتاج لرفع الوعي ان تعطيه لعبة عقلية ليستمتع في ترجمتها، 🗝️ يتبع...

@@user-io1oj7rm9w ثانيا. العقل يرفض أن تفرض عليه قناعة جاهزة، إنما التعامل مع العقل هو أن تدرك آن العقل يحب الحرية، ويقاوم القناعات الموروثة ويضل يحاول ان يتخلص منها وهذا الصراع في العقل بين القناعات الموروثة عن نفسك وبين العقل هو ما يسبب الأمراض النفسية والجسدية والعقلية، بينما ميكانيك العقل الباطن هي انه المعطيات التي تقدمها له، فإن كانت سلبية وفيها ما يمنع متل نهاية التي اخترعتها للأسطورة فصارت عقبة في طريق العقل ان يجعلك تخرج امكانياتك، بينما ازا كانت النهاية سعيدة للنسر الدجاجة فإن العقل ما دام المعطيات إيجابية والنهاية ترفع وعيك فإنه يزيل العقبات ويولد قناعات جديدة عن نفسك انك نسخة مما اقنعك من حولك انك هي، واعلم انك لم تفهم كلمة مما كتبته لك، لذلك ساتكلم معك بطريقة ستبرمجك على ان تتخلص من الأفكار التي تعتبر عقبات في طريقك نحو حياة افضل، فقناعتك آن النسر سيعود ويأكل الدجاجات عليك تفككها وتحاول ان تكتشف آنك انتا مستحيل ان تفعلها، وأن فعلها آخرون فهم احرار... لكن نحن نتحدث عنك انتا يجب أن تطبق الاسطورة على نفسك ولكن طبقتها على الآخرين انهم هم النسر الدجاجة، ووضعت نفسك مكان الدجاج وبدأت تتخيل ان النسر الدجاجة عاد وافترسك، مع ان المطلوب آن تضع نفسك مكان النسر وطبعا انتا لديك الحرية آن تكون عديم اصل او تقدس الماما والذين تربيت بينهم وعليك ترفض النهاية التي تنطبق ناكرين المعروف، وتجد نهاية سعيدة للأسطورة، تخيل انك انتا النسر الدجاجة، وتخيل انك تمكنت من رؤية الحقيقة وعشت الحرية، وأن وعيك ارتفع وتعود لأهلك وتنقذهم من 🔪 سكين الجزار، فالعقل عندما يستمتع بهذه الاسطورة يستبدل الدجاج والنسور بنوعين من البشر، الدجاج يرمز يرمز لنوع من البشر تربوا في بيئة تحرم الشخص من أن يستخدم إمكانياته ويطورها ويخوفونهم من التطور الارتقاء، النسور يستبدلهم العقل بنوعية مختلفة من البشر، وهم تربوا في بيئة تسمح لهم ان يطوروا امكانياتهم وتعلمهم آن يتخلصوا من مخاوفهم ويكتشفوا قدراتهم، في أسطورة الكهف الذي اخترعها أفلاطون تتحدث عن مجموعة أشخاص يعيشون في كهف ويعتقدون ان هذه الحياة، لكن واحد منهم يشبه النسر الدجاجة نضر الى أعلى فوجد فتحة في السقف وكان يختلف عن الآخرين انه جرئ وغير راضي هذا المستوى المنحط الذي يعيشه ويبحث عن حياة اكتر متعة، ويعشق المغامرة وجرئ، فقفز لأعلى وخرج من تلك الفتحة ليجد ان خارج الكهف يوجد انهار وبحار وكائنات حية من جميع الألوان والأشكال وطعاموبشر يشبهونه ويعيشون برفاهية ويعيشون في قصور بدل الكهوف ويرون النور يشاهدون أشجار عليها ثمار وسهول وجبال وحرية وتغير ووفرة وما لذ وطاب، وحياة تستحق آن يعيشها، وهذا الشخص الذي تجرأ وخرج من الكهف وعرف مستوى اكتر جودة للحياة عاد لأصحابه في الكهف واخبرهم بما رأى فاعجبتهم قصته وخرجوا وكان هو السبب في توعيتهم وقدوة لهم، هكذا يفعلون البشر، ومن أراد أن يخرج من الكهف معه فهو حر ومن لم يريد أن يجرب الخروج فهو حر، بل بالعكس سيجمع لهم الثمار ويحضر لهم من الخارج ما يجعل حياتهم بالكهف اكتر رفاهية لعلهم هذا يحفزهم ان يحبوا الطيران والخروج من ذلك المؤلوف الذي تطلعوا عليه ويحرمهم من خيرات الحياة والعيش بشكل أفضل..

نعم يا اختي تتكلم عن منافقين الذي افسدوا كل شيء اذا اردت ان تفهمي اكثر شوفي قصة نوح ولوط عليهما سلام

اللهم اصلح اولادنا

منوره اسمك ساره مين وحابب اتواصل بحضرتك اذا امكن

اكيد

معناها إياك أن يطغى حبك للزوج والولد على حبك لله حذار ذلك ولذلك قتتل الخضر الغلام وكان موسى مستعجبا

@@user-io1oj7rm9w احسنت