Zambia woman national team are unbeaten in morocco they are very strong when playing away from home ,more deadly congrats for making it to paris Back to Back Olypmic for Copper Queens.
مباراة الاعصاب والفقصة بكل ما تعنيه الكلمة. لا تنافسية لا روح قتالية فالملعب اللاعبات بان عليهوم الارتباك وكأنهم لأول مرة غادي يلعب الكورة .. تضييع الفرص بالجملة وبطريقة ساذجة خاصة من هاديك جرايدي الي صراحة كان لازم تغييرها مع بداية الشوط الثاني.. كذلك الإعتماد على إيمان سعود كلاعبة رسمية من البداية كانت مغامرة من المدرب بحكم مستوى اللاعبة جد ضعيف وبدون تنافسية تذكر .. قلتها بعد مباراة الذهاب حذاري ثم حذاري من فخ مباراة الإياب واي خطأ بسيط تيكون الثمن ديال باهض وهادشي لوقع اليوم مع الأسف .. بكل صراحة المنتخب لا يستحق التأهل بهاد المستوى وهاد الدفاع المشتت كانت غادي تكون فضيحة كبرى فالأولمبياد امام المنتخبات الي كنا غادي نافسوهم لو تأهلنا.
واش تفرجتي فالماتش راه اخويا عندهوم واحد تلاثة ديال اللعبات في الهجوم راه رجال هدوك ماشي بنات المنتخب لعب ماتش الشوط الاول فين رجعوا شويا اللور اما خويا الكرة ديال البنات هي هاديك غير هادوك تكونوا واقعين راه الرجال او ميجروش معاهم
خسارة تتحمل مسؤوليتها الجامعة بدرجة أولى هي واللاعبات تم المدرب بدرجة ثانية. مسؤلية الجامعة تتجلى فلعب المباراة على أرضية ملعب مولاي الحسن اللي فايتا لاعبة معانا فيه زامبيا جوج ماتشات مكاملاش حتى ست شهور هادي وغالبانا بمجموع أهداف 8-2 يعني غيدخلو متفوقين علينا نفسيا وكذلك عارفين الملعب مزيان مغيكونش غريب عليهم, علاش متبرمجش الماتش فملعب آخر مثلا فبركان, مسؤولية اللاعبات هي طول الماتشات بجوج وهوما تيضيعو فالفرص السهلة بالجملة, الخطأ الوحيد اللي دار المدرب وللي تيتحمل فيه المسؤولية هو تسييره للشوط الأول من مباراة البارحة وكذلك عدم بدايته بأنيسة لحماري ياسمين كاتي مرابط بالنسبة ليا لا تستحق اللعب فالمنتخب بطيئة جذا بلا كرة وبالكرة طامة كبرى متتعرفش تخرج الكرة تقيييييييييييييييلة جذا
دابا باش نبردو قلوبنا نقولو الكرة مبغاتش .الكرة غير جلدة مكورة منفوخة بالهواء العقل و الرجل هما من يتحكما في مسار الكرة .ان ضربتها على اليسار راحت على اليسار وان ضربتها على اليمين راحت على اليمين الفوق الفوق . العقل يدبر و الرجل تنفد . المنتخب المغربي زيرو زيرو لا تركيز لا ذكاء لا انضباط لا ثقة في النفس. وهذا واضح أمام الشبكة و لا شيء ؟ لأن الثقة و التركيز غايبين والو. عار و حشومة خاصة في قلب البلد وأمام جمهور كبير مساند. نكسة كبيرة و أموال الشعب الضيعة. نفس الشيء مع الذكور و رياضات أخرى. ماذا استفدنا من وزارة الرياضة منذ الاستقلال؟
لي وقع فهاد الماتش هو استمرار لما وقع فكاس افريقيا فمبارتي نيجيريا وجنوب افريقيا لي كان فيهم الدفاع مشلل بحكم ثقل اللاعبات مقارنة بسرعة الخصوم واستمرار كذلك لما وقع فكاس العالم والكوارث لي كانت فمبارتي فرنسا والمانيا، بمعنى انه فاي مباراة غاتواجه خصم قوي وعندو السرعة فالتحولات الهجومية او عندو مهاجمات سريعات فانتظر الاسوأ يعني المدرب كان بامكانو او كان من المفروض انه يبدل محاور الدفاع خصوصا مرابط لي ثقيييييلة بزاف ولا يمكن تقدم اضافة ضد لاعبات سريعات هادشي بان فاغلب المباريات لي ذكرت وضد نفس الخصم فمبارتين وديتين ، نهيلة بنزينة كذلك مكانش خاص بتاتا يتم الاعتماد عليها ونفضل عليها اي لاعبة اخرى فنفس المركز الاخيرة كثيرة الاخطاء فالتمركز او التغطية او حتى فالتمرير ، حارسة المرمى كذلك نفس الشيء صحيح انها مارتاكباتش اخطاء كثيرة فهاد المباراة ولكن عندها بزاااف ت الجوانب سلبية ولي من بينها انه اضافة لبعض الكرات السهلة لي كايتسجلو عليها عندها ثقل فالتحرك وفاش كايرجعو ليها كرة للور كاتعطل باش تطلقها وبعض المرات كاتعطي ركنيات او تماس فابور ، النقطة السلبية الاخرى هي ضربات المرمى مكاتضربهمش مزيان باش تمشي الكرة لابعد نقطة ممكنة اغلب الكرات مكاتوصلهمش او تفوتهم نص التيران وهادشي لي كايخلي المنتخب يتدارو عليه هجمات من ضربات المرمى ، نمشيو دبا للطامة الكبرى ولي خرجات على هاد المنتخب سواء فالذهاب او حتى الاياب واش وحدة تقريبا جاوها 6 فرص سانحة للتسجيل ماسجلات منهم تا وحدة فرص لي خاص على الاقل يستجل منهم ثلاثة على الاقل عاد خلي البقية لي قدام الشبكة وكايشوتو يا اما جهة الحارسة يا اما يطيروها للسماء مايمكنش هاد السذاجة فالانهاء لي شفنا والسذاجة لي شفنا حتى فالدفاع لي عطا هدفين مجانيين، من ناحية عدم التاهل ايجابي حيث المنتخب غايتجنب شوهة فالاولمبياد ويتجنب انه يمشي لتما ويجمع گفة ديال الاهداف كيما طرا فكاس العالم الاخير خصوصا وانه كانو غايلعقو مع منتخبات قوية بحال المانيا لي ربحاتنا بستة وامريكا اقوى منتخب فالعالم. دبا لي عطا الله عطاه وخاص يكون تدخل عاجل من القجع والمدرب باش يتدارو تغييرات فبعض اللاعبات لي مغايفيدو المنتخب باقي فوالو باقي خصوصا المباريات الكبرى ضد المنتخبات القوية فين كايبان الفرق وكايبان بلي مستواهم ضعيف، اذا مكانش تغيير فراه مغايكونش تطور وغانبقاو فبلاصتنا اونتراجعو للخلف
نعرف ان المنتخب النسوي يتوفر على إمكانيات هائلة. العب بدون خطة ونهج ممتل إفراغ الماء فوق الرمل لا اتار له والنتيجة خير دليل. يجب على المدربين أن يكونوا في المستوى وان يهيؤو الفريق لجميع الاحتمالات. لا يعقل أبدا هضر جميع النهائيات إذا أردنا أن نحسب جميع النهائيات التي ضاعت منا لا على مستوى المنتخب الوطني او على الفرق الوطنية لوجنا خمسة او سته ألقاب ضاعت. وهدا يعني أن هناك مجهودا كبيرا بدل بدون نتيجة. لأن المقياس يعد بالالقاب ليس بالمباريات. يجب على المدربين والصحفيين والاعلام أن ينشروا تقافة وعقلية الفوز الفوز ولا غير. نحن نعرف اننا لن نفوز دائما ولكن يجب أن نفوز بأكثر عدد ممكن. هدا أولا هو من عدم الاعداد والاستعداد لا شيء آخر.
الزبونية هناك لاعبات لا يستحقن حمل قميص المنتخب،وهناك فتيات تم تهميشهن وهذا حالنا زاىد المدرب دخل المبارة من اجل الدفاع عن نتيجة الذهاب وهذي سداجة منتخب زامبيا ليس بمنتخب مرعب.
لو تأهلنا للعبنا مع المنتخب الألماني و الأسترالي و الأمريكي سوف تكون الشوهة الكبيرة بهذه الطريقة الهزيلة 😢😢😢. أرجو من الله تعالى الحظ السعيد لفريق زامبيا ان شاء الله هناك بعض الاعبات لعبن حسن و شكرا الحارسة خديجة
Personne ne se pose des questions sur les aspects financiers de cette équipe. Des milliards certainement. "Tout ça pour ça "?Je me défends d être machiste mais sincèrement le beau sexe devrait laisser tomber le foot ,comme la boxe le catch qui sont des "sports" pour les mâles..
Lah yaafou Alina m'en had mard dial kora maghariba khassni ndiro chorot dial physique et ondurence AD nchofo technique had howa hel dial had mahzalat o lmlair li kadiea dial floss chaab bla nataij
نفس طريقة الفرق المغربية بركان مثلا والمنتخب الوطني ذكور ضد جنوب أفريقيا والان المنتخب الوطني اناث لايلعبون في الشوط الأول يمر عادي مع الخوف والارتباك والتردد والانبهار والدهشة والرجوع الي الخلف الشيء الذي اعطي الخصم الثقة الكبيرة الاندفاع الكلي مع الهجومات المتواصلة اكيد سيكون الهدف عاد في الشوط الثاني باغين العبوا 😅😅من الاول خصك تلعب هجوم سالينا وزكلو يزكلون المغاربة معروفين بتضييع اهداف سهلة وفي المتناول وفي الاخير نهدي الفوز المجاني للخصم بسبب العلوم والاجتهادات الفارغة من الشوط الاول السي المدرب لعب الهجوم وبنفس الإيقاع الشوط الثاني ماشي حتى لتسجل عليك الهدف عاد تبغيو تلعبو الكرة المرض والأعصاب فابور
La Force physique a gagné sur la technique et il faut préparer le côté physique et choisir des joueuses forte physiquement pour pouvoir remporter les matchs en Afrique .les joueuses évoluant en Europe trouvent des difficultés pour jouer contre les joueuses des pays d'Afrique ,il y'a le climat ,il y'a les interventions physiques de force et il y'a l'arbitrage qui ne protège pas les joueuses contre les interventions de force et la preuve voir le nombre des joueuses blessées par ces interventions.
Hassan arrête tjr d’évoquer des raisons stupides ……. Toute ces joueuses évoluent en Europe et tous doivent s’adapter au climat lorsqu’elle quittent l’Europe pour l’Afrique M’rabet , chebbak , Anissa lhamari avec les joueuses zambienne kundananji , Chanda évoluent dans le même championnat en Espagne Le Maroc a battu la Zambie 2-1 avec un arbitrage en faveur du Maroc , Aziza rebbah faute de main juste à la 2eme minute de jeu non sifflé par l’arbitre Kindananji but refusé pour un hors jeu imaginaire Les marocaines n’étaient pas physiquement au point voilà
@@jeanmichelguillaume72 la preuve ,les joueuses blessées du côté Maroc , l'arbitre doit être sévère pour protéger les joueuses des interventions brutales et c'est la réalité.
@@Hassanoac13 stp soit logique Primo tu parles de climat et ton analyse est fausses Le Maroc le 5 avril a battu la Zambie sous un soleil de plomb 2-1 en Zambie Et en match retour le Maroc a joué sous son meilleur climat, mais malheureusement à perdu 2-0 à rabbat Secondo regarde bien le match les joueuses blessées marocaines c’est à cause d’un manque flagrant de condition physique Aziza rebbah s’est blessée toute seule M’rabet , tagnout ouzraoui , Elodie Nissak pareil Tertio fait la différence entre intervention physique et un jeu robuste Les joueuse zambienne étaient robuste , mais les interventions physique n’ont blessé aucune joueuse
@@jeanmichelguillaume72 En lisant vos commentaires , je les trouvait tous contre l'équipe du Maroc ,c'est Pourquoi vous n'êtes pas logique et vous cherchez n'importe comment de dire n'importe quoi sur l'équipe du Maroc ,Donc vous êtes ou bien haineux ou jaloux de l'équipe du Maroc et retourner à vos anciens commentaires ou peut être vous les avez oubliés .
