ملخص نظرية العلامة المحقق السيد سامي البدري في صلح الامام الحسن (ع) | سماحة الشيخ فوزي ال سيف 

اي والله صدك السيد سامي البدري مفخرة الشيعة الله يمد بعمره. ونستفد منئ سيدنا المبجل 🙏🙏🙏🙏

الخطيب المحقق... عملة نادرة.. مشكلتنا انة كثير من خطبائنا غير مطلعين... قليل من تجد ذالك

الله علئ السيد سامي البدري ونعم منئ

وفقكم الله للخدمة وحفظكم

الله يوفقكم والله اعرف اخت ايضاً مثلكم صوت واخلاق بس ما عندهه حظ .

غيري اسلوب تعاملج ويه الناس .

احسنتم بارك الله فيك شيخنا ، وحفظ الله السيد سامي البدري ويجزيه،خير الجزاء،

جزاك الله خيرا

وجزاكم الله خير الجزاء

احسنت بارك الله فيك

يمكنكم مطالعة كتاب سماحة العلامة المحقق السيد سامي البدري عن الامام الحسين (ع) وهو منشور في موقع الرسمي تحت عنوان (الامام الحسين (ع) في مواجهة الضلال الاموي) www.albadri.info

في شبكة الفكر

@@qas200 شكرا جزيلا اريد كتاب ورقي و ليس pdf

يمكنكم الحصول على مؤلفات سماحة السيد إما من خلال زيارتكم الى مقر مركز فجر عاشوراء الثقافي في النجف الاشرف في المدينة القديمة مقابل شارع الرسول (ص) جنب الحسينية الاعسمية .. او زيارة مقر مؤسسة تراث النجف الحضاري والديني في النجف الاشرف - حي الكرامة - شارع كميل بن زياد - مقابل دائرة الكهرباء.

البصرة

إن سماحة السيد دام عزه لا ينفي ولا ينكر فاجعة الهجوم على الدار وما حصل فيها.. وإن كنت ترى أن الامر فيه ما هو غير معقول، فهلّا نظرت الى فاجعة كربلاء؟!!

يرجى مراجعة كتاب سماحة العلامة البدري المنشور على الانترنت: الامام الحسن (ع) في مواجهة الانشقاق الاموي

السب كان في شام وليس في عامه المنابر وتوقف خلال سنوات صلح

اخي روح تابع الكتاب الراويات التي تتكلم وتنقل صلح الحسن هي راويات اهل السنه هل انته تحتج براويات اهل سنه في صلح الامام الحسن الكتاب مفصل ومذكور فيه روايه نقلت عن من ومن

صالح النبي (ص) اهل مكة وكانت الزعامة بيد قريش، لا اليهود.

الاخ المحترم: اولا: هل لك ان تذكر لنا قائمة بأسماء الشيعة الذين تتبعهم وروعهم معاوية بين سنة 41 هجرية الى 50 هجرية (قبل استشهاد الامام الحسن (ع)) غير المرقال الذي كان اسيرا وهرب؟ ثانيا: ما يُنسب الى حجر بأنه قاد ثورة مسلحة أمر غير صحيح، وقريبا يصدر كتاب من المركز عن حجر بن عدي الكندي وفيه يكشف الباحث النقاب عن اصل حركة حجر، وقد قُتل حجر واصحابه بعد استشهاد الحسن (ع). ثالثا: لم يبدأ المغيرة بسب أمير المؤمنين (ع) الا بعد أمر من معاوية، وهذا الامر حسب تحقيق سماحة السيد جاء بعد استشهاد الحسن (ع). للاطلاع على كافة ابحاث سماحة السيد المتعلقة بهذا الشأن في كتابيه: الامام الحسن (ع) في مواجهة الانشقاق الاموي الامام الحسين (ع) في مواجهة الضلال الاموي والكتابان متوفران على الانترنت.

@@fajrashura الاخوان في مركز فجر عاشوراء المحترمين . استمعت الى رأي السيد وهو رأي محترم لكن النصوص التاريخية في المصادر المتقدمه تشير الى امور قد حدثت قبل سنة ٥٠ هج . سب الامام امير المؤمنين بدأ فيه بشكل موسع بعد سنة ٤١ هج وفي كل الامصار حتى في المدينه راجع البلاذري في انساب الاشراف . اما عن حركة حجر بن عدي لم أقل أنها مسلحة بل عندما كان يلعن الامام أمير المؤمنين ايام المغيرة بن شعبة كان يرد عليهم راجع الطبري حوادث سنة ٤٣ هج وتصدى حجر وبقية الشيعة لحالة التثقيف التي اشاعتها السلطات الاموية . بفضح ماجرى ايام عثمان وتبيان موبقات ولاته على الكوفه . هناك جمع كبير من الشيعة الذين بقوا في الكوفة خصوصا من شرطة الخميس الذين دخلوا في صلح خاص تعرضوا للضغوطات وقسم منهم أجلي الى بيت المقدس فيما عرف بالنواقل وحلوا محلهم ممن يوالي بني أمية ارجع الى الطبري طبعة أوربا . الذي ذكرته على عجالة هنا لدي فيه بحث مفصل أجريت عدة محاضرات فيه قبل عقد من الزمان

@@saadsaad-id7bv الاخ المحترم، ارشدناك الى كتاب سماحة السيد عن الامام الحسن (ع) والامام الحسين (ع)، فستجد الاجابات الشافية لكلامك، وليست التعليقات اهي المكان المناسب لبحث علمي مفصل. اما بخصوص حركة حجر، فإنها لم تكن في سنة 43 هجرية، بل بعد استشهاد الامام الحسن (ع).

الاخ المحترم: أولا: العاطفة الايجابية تجاه أهل البيت (ع) هو أجر الرسالة (قل لا اسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى)، فاحياء ذكر أهل البيت (ع) في مناسبات الحزن والفرح هي ما يتجلى فيها عمليا (المودة في القربى). ثانيا: يرجى قراءة كتاب (صلح الامام الحسين (ع) في مواجهة الانشقاق الاموي) وهو منشور على الانترنت، لتطلع على خليفات وموجبات ونتائج الصلح بشكل صحيح.

عزيز السيد لم يقل ان معاويه مؤمن ليلتزم ببنود صلح ارجو من حضرتك ان تذهب وتطلع اكثر على محاظرات سيد سامي البدري في هذه موضوع اولا الامام الحسن كان امام خياران وطبعا كلامي الذي انقله حتى احمد سلمان تكلم فيه اما محاربه معاوية وان محاربه معاوية معناه فناء الاسلام فلموقف الذي وضع فيه الامام الحسن آنذاك ليس كلموقف الذي وضع فيه الحسين حيث ان دماء الامام الحسن حتى لو سفكت وسار على ما اخذه اخوه الامام الحسين عليهما السلام لم تنجح ذالك لن دوله الإسلامية انذاك كانت مهدده بخطرين كبيران الاول خطر داخلي وهم الخوارج في الكوفه وبعض منهم في شام هؤلاء يتربصون الفرصه والإمام الحسن لايستطيع محاربتهم لن الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام اوصى بعدم محاربه الخوارج من بعده الخطر الثاني وهو خطر خارجي على دوله الإسلامية وهو خطر روم الذين كانوا يغيرون على شام فلو ان الحسن عليه السلام انتصر في معركته أمام معاوية فان روم سوف يستغلون فرصه ويقضون على من تبقى من هذه معركة وايضا با اعتبار أن الإمام الحسن هو امام معصوم مفترض الطاعة فأهل الشام الموجودين عندما يحاسبون أمام الله والله يسألهم عن عدم اتباع الحسن عليه السلام وترك معاويه فيقولون ان الحجه لم تاتي اليهم اي ان الحسن لم يلقي عليهم الحجه وهذا منافي لمنطق أهل البيت عليهم السلام فلامام علي عليه السلام فجميع معاركه كان يعطي لاعداءه حقهم عليه وهو الحجه والنصيحة وانه هو امام الهدى وانه وصي رسول الله وان قتاله كأنما قتال رسول الله وكان يذكرهم في احاديث رسول الله فيه وفي اهل بيته وكذلك الامام الحسين اتخذ هذه موقف يوم عاشوراء والقى الحجه على اعداءه فهل من المعقول ان الحسن لايفعل فعل ابيه فهذه سبب من اسباب الصلح وهو ان يبين لاهل الشام الذين ولدوا على ان معاويه وال اميه هم ائمه هدى وهم شفاء يوم القيامة وان علي بن ابي طالب هو امام ظلاله ويجيب لعنه وسبه ومحاربته فكان معاويه والحسن خلفيتين على امتين مختلفتين في العقيده والمبدى حيث بويع الحسن في العراق على انه الوصي بعد علي بن ابي طالب عليه السلام ووصي رسول الله وبويع على كتاب الله وسنة رسوله وانه امام مفترض الطاعة من قبل الله عز وجل بينما تمت البيعه معاويه على انه خليفه الشيخين وان يتبع كتاب الله وسنة وطريقه الشيخين وقد عرض معاويه صلح على الحسن وان يبقى كل منهما على دولته ومحبيه وشيعته وهذه إحدى دلاله على أن الحسن في الكوفه كان منصورا وان أهل العراق ليسو اهل خذلان كما صورهم الاعلام الاموي والعباسي بنقل راويات وهي روايه طرف الاخر وللاسف يتم الاخذ بها فلو ان اهل العراق اهل خذلان لما عرض معاويه على الحسن ان يبقى كل منهما خليفه على بلده لكن الحسن ابى ذالك كما رفض أبوه وذالك لن معاويه باغي ولايجوز ترك باغي الا لمحاربته او مصالحته على ان يفي من بغيه فلذالك الحسن اتخذ مأخذ جده رسول بفتح طريق افضل من طريق محاربه وهو صلح على شروط يضعها الحسن عليه السلام ومتبعا للقران الكريم بسم الله الرحمن الرحيم إِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ فان معاويه قد جنح للسلم فلابد من مسالمته فعرض الحسن عليه السلام على معاويه عرض لم ينظر معاويه فوق انفه ان الافاق التي سيحققها الحسن من عرضه هذه بل ان معاويه سال لعابه على الملك وقال للحسن ان جودت بي بشئ يسيل له لعاب الرجال وهو ان يسلم حكم البلاد الإسلامية له بشروط التزم بها معاويه طيله 10 سنوات من حياه الحسن ولم يستطيع نقضها خوفا من شيعه الحسن عليه السلام حيث كانت شروط ان يتوقف معاويه عن سب علي بن ابي طالب في الكوفه وان يترك شيعه علي بن ابي طالب وان يدفع لشهداء صفين من خراج وان يفرق بلعطاء لبني هاشم وان يكون الامر للحسن بعد معاويه وان حدث للحسن حدث فهو للحسين عليه السلام وقد علم الحسن ان معاويه سوف يغدر به لكنه لم يرد سواء هذه 10 سنوات لاجل فتح طريق له ولشيعته بنقل راويات اهل البيت وعلمهم وأحاديث رسول الله في علي بن ابي طالب وال بيته للبلاد مغيبه من اهل شام فتبين لاهل الشام كذب معاويه واستشيع العديد منهم وتبين لهم انه باغ وعاش الشيعه خلال 10 سنوات في امان وكانت سنوات امان وازدهار بفضل مافعله الحسن وطرد الخطر رومي من شام وبذالك حقق الحسن العديد من أهدافه في نشر تشيع ونشر منهج رسول الله صحيح وليس منهج شيخين ومعاوية وهذه هي كما قال الحسن عليه السلام عله مصالحتي لمعاوية هي عله مصالحه رسول الله صلى الله عليه وآله لي لقريش حيث كان يصور الاعلام القريشي أن محمد صلى الله عليه وآله هو قاطع طريق ويقتل الحجاج وبفضل صلح النبي صلى الله عليه وآله فتح وفضح الاعلام القريشي الكاذب فكما نقول إن الحرب ليست دائما الخيار الافضل وانما الصلح احينا يحقق نتائج أفضل من حرب كما حقق الحسن نتائج عديده من خلال صلحه مع معاوية

الفيديو عبارة عن ملخص لرأي العلامة البدري، وقبل الحكم بهذه الطريقة، من المستحسن قراءة كتابه المفصل. موجود على هذا الرابط: t.me/albadri_info/477

لماذا ضعيف