✨⚡✨ *كم مرة ضاقت بنا واشتدت حتى ظننا أنها القاصمة وأنها النهاية ويئسنا من كل الاسباب، ثم في لحظة قصيرة يأتينا لطف الله ويأت الفرج منه سبحانه وتعود احوالنا الى أحسن مما كنا نتوقع ، فسبحان مغير الاحوال من حال الى حال…*
تعزم على قيام الليل فتنام، وتقول : ما السبب ؟! تسمع الموعظة ولا تبكي، وتقول : ما الذي قسَّى قلبي ؟! ( قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ ) عصيتَ بالنهار فنِمْتَ بالليل، أكلتَ الحرام فأظلم القلب . 📚موافق المرافق | ابن الجوزي (١٥١)
الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد الله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً و سبحان الله بكرةً وأصيلاً وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ٠
🔊#تذكير يا عباد الله الموحدين •-قال الإمام الشوكاني -رحمه الله تعالى-: من أكثر الأذكار أجوراً وأعظمها جزاء: الأدعية الثابتة في الصباح والمساء ؛ فإنّ فيها من النفع والدفع ما هي مشتملة عليه ؛ فعلى من أحب السلامة من الآفات في الدنيا والفوز بالخير الآجل والعاجل أن يلازمها ويفعلها في كل صباح ومساء 📚| قطر الولي (٣٨٦/١).
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ما شاء الله لا قوة إلا بالله رزقك الله صوت و فصاحة قلما نجد مثلها أتمنى ان يكون عندك مشروع الكتب المسوعة بمعنى تقرا كتاب و تسجله و تنزله كي يستفيد منه أكبر عدد ممكن بارك الله فيك سيدي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير وأشهد أن محمدا عبده ورسوله آمنت بالله عز وجل الأحد، الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد،
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته شكرا لك للتذكير في تاريخ عظيم للعرب. وفي ذكرالله سبحانه وتعالى و حبيبه محمد صل الله عليه وسلم. طريقه قرأتك تريح الاعصاب ماشاءالله.عليك أخي المحترم وجزاك الله كل خيرا يارب
يا ناس لا تنسون ذكر الله وأنتم تشوفون المقطع لأنه شي ما يتعارض مع المشاهدة وتكسب اجر وما تكون مغبون يوم القيامة على الوقت الي قعدت فيه على المقاطع إن شاء الله. أنصحكم تقولون الحمد لله. استغفر الله. سبحان الله. الحمد لله. لا إله إلا الله. الله اكبر اللهم صلِّ على محمد. عشان تكون جمعت اكثر الذكر (الذكر المذكور ليس بحديث) وقد تجد صعوبة فالبداية لكن ستسهل عليك/ي إن شاء الله مع الوقت كسائر العبادات بفضل من الله وابشركم بقول الله سبحانه { وَالذّاكِرينَ اللَّهَ كَثيرًا وَالذّاكِراتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَغفِرَةً وَأَجرًا عَظيمًا﴾ [الأحزاب: ٣٥]. ويا اخوان استمسكوا بالقرآن وسنة النبي صلى الله عليه وسلم لأن هاؤلاء الشيان نعرف بهما الحق والباطل ونقوا بهما بإذن الله فاستغلوا اوقاتكم بهما فإنهما تجارة مع الله والتجارة مع الله لاتضيع وهذه دنيا فانية
🌺خلق الرسول - صلى الله عليه وسلم🌺 كان خلقه صلى الله عليه وسلم القرآن جاء في حديث طويل في قصة سعد بن هشام بن عامر حين قدم المدينة ، وأتى عائشة رضي الله عنها يسألها عن بعض المسائل ، فقال : (فَقُلتُ : يَا أُمَّ المُؤمِنِينَ ! أَنبئِينِي عَن خُلُقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَت : أَلَستَ تَقرَأُ القُرآنَ ؟ قُلتُ : بَلَى قَالَت : فَإِنَّ خُلُقَ نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ كَانَ القُرآنَ قَالَ : فَهَمَمْتُ أَن أَقُومَ وَلَا أَسأَلَ أَحَدًا عَن شَيْءٍ حَتَّى أَمُوتَ ..الخ رواه مسلم . وفي رواية أخرى (قُلتُ : يَا أُمَّ المُؤمِنِينَ ! حَدِّثِينِي عَن خُلُقِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَت : يَا بُنَيَّ أَمَا تَقرَأُ القُرآنَ ؟ قَالَ اللَّهُ : ( وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ) خُلُقُ مُحَمَّدٍ القُرآنُ) أخرجه أبو يعلى بإسناد صحيح . قال النووي رحمه الله تعالى في "شرح مسلم" (3/268) "معناه : العمل به ، والوقوف عند حدوده ، والتأدب بآدابه ، والاعتبار بأمثاله وقصصه ، وتدبره ، وحسن تلاوته " انتهى . وقال ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" (1/148 ): " يعني أنه كان يتأدب بآدابه ويتخلق بأخلاقه ، فما مدحه القرآن كان فيه رضاه ، وما ذمه القرآن كان فيه سخطه ، وجاء في رواية عنها قالت : ( كَانَ خُلُقُهُ القُرآنُ ، يَرضَى لِرِضَاه ، وَيَسخَطُ لِسَخَطِهِ ) " انتهى . وقال المُناوي في "فيض القدير" (5/170) : " أي ما دل عليه القرآن من أوامره ونواهيه ووعده ووعيده إلى غير ذلك" . وقال القاضي : " أي خلقه كان جميع ما حصل في القرآن ، فإنَّ كُلَّ ما استحسنه وأثنى عليه ودعا إليه فقد تحَلَّى به ، وكل ما استهجنه ونهى عنه تَجَنَّبَه وتَخَلَّى عنه ، فكان القرآن بيان خلقه ... " انتهى . ومن حق النبي صلى الله عليه وسلم علينا -خاصة في هذه الأيام التي يتعرض فيها شخصه الكريم لحملة الكذب والتشويه- أن نَذكُرَ شيئا من شمائله الكريمة ، وصفاته الحميدة ، ليعلم العالَم أن في شخصه الكريم صلى الله عليه وسلم أطهر شخص وأعظم نفس وأكرم قلب . يقول أبو حامد الغزالي رحمه الله في "إحياء علوم الدين" (2/430-442) : " بيان جملة من محاسن أخلاقه التي جمعها بعض العلماء والتقطها من الأخبار ، فقال كان أحلم الناس ، وأشجع الناس ، وأعدل الناس ، وأعف الناس ، لم تمسَّ يده قط يد امرأة لا يملك رقها أو عصمة نكاحها أو تكون ذات محرم منه ، وكان أسخى الناس ، لا يبيت عنده دينار ولا درهم ، وإن فضل شيء ولم يجد من يعطيه وفَجَأَهُ الليلُ لم يأو إلى منزله حتى يتبرَّأَ منه إلى من يحتاج إليه ، لا يأخذ مما آتاه الله إلا قوت عامه فقط من أيسر ما يجد من التمر والشعير ، ويضع سائر ذلك في سبيل الله ، لا يُسأَلُ شيئا إلا أعطاه ، ثم يعود على قوت عامه فيؤثِرُ منه حتى إنه ربما احتاج قبل انقضاء العام إن لم يأته شيء ، وكان يخصف النعل ، ويرقع الثوب ، ويخدم في مهنة أهله ، ويقطع اللحم معهن ، وكان أشد الناس حياء ، لا يثبت بصره في وجه أحد ، ويجيب دعوة العبد والحر ، ويقبل الهدية ولو أنها جرعة لبن ويكافئ عليها ، ولا يأكل الصدقة ، ولا يستكبر عن إجابة الأمة والمسكين ، يغضب لربه ولا يغضب لنفسه ، وينفذ الحق وإن عاد ذلك عليه بالضرر أو على أصحابه ، وَجَدَ مِن فُضَلاء أصحابه وخيارهم قتيلا بين اليهود فلم يَحِفْ عليهم ولا زاد على مُرِّ الحق ، بل وداه بمائة ناقة وإنَّ بأصحابه لحاجة إلى بعير واحد يتقوون به ، وكان يعصب الحجر على بطنه من الجوع ، ولا يتورع عن مطعم حلال ، لا يأكل متكئا ولا على خِوان ، لم يشبع من خبزٍ ثلاثةَ أيام متوالية حتى لقي الله تعالى ، إيثارا على نفسه لا فقرا ولا بخلا ، يجيب الوليمة ، ويعود المرضى ، ويشهد الجنائز ، ويمشي وحده بين أعدائه بلا حارس ، أشد الناس تواضعا ، وأسكنهم في غير كبر ، وأبلغهم من غير تطويل، وأحسنهم بِشْرًا ، لا يهوله شيء من أمور الدنيا ، ويلبس ما وجد ، يردف خلفه عبده أو غيره ، يركب ما أمكنه ، مرة فرسا ، ومرة بعيرا ، ومرة بغلة ، ومرة حمارا ، ومرة يمشي حافيا بلا رداء ولا عمامة ولا قلنسوة ، يعود المرضى في أقصى المدينة ، يحب الطيب ، ويكرة الرائحة الرديئة ، يجالس الفقراء ، ويؤاكل المساكين ، ويكرم أهل الفضل في أخلاقهم ، ويتألف أهل الشرف بالبر لهم ، يصل ذوي رحمه من غير أن يؤثرهم على من هو أفضل منهم ، لا يجفو على أحد ، يقبل معذرة من اعتذر إليه ، يمزح ولا يقول إلا حقا ، يضحك من غير قهقهة ، يرى اللعب المباح فلا ينكره ، يسابق أهله ، وترفع الأصوات عليه فيصبر ، وكان له عبيد وإماء لا يرتفع عليهم في مأكل ولا ملبس ، ولا يمضي له وقت في غير عمل لله تعالى أو فيما لا بد منه من صلاح نفسه ، لا يحتقر مسكينا لفقره وزمانته الزمانة : المرض المزمن ، ولا يهاب ملكا لملكه ، يدعو هذا وهذا إلى الله دعاء مستويا . ومما رواه أبو البختري قال : ما شتم رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا من المؤمنين بشتيمة إلا جعل لها كفارة ورحمة ، وقال : ( إنما بعثت رحمة ولم أبعث لعانا ) ، وكان إذا سئل أن يدعو على أحد ، مسلم أو كافر ، عدل عن الدعاء عليه إلى الدعاء له ، وما ضرب بيده أحدا قط ، وما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما إلا أن يكون فيه إثم أو قطيعة رحم ، وقد وصفه الله تعالى في التوراة قبل أن يبعثه ، فقال : محمد رسول الله ، عبدي المختار ، لا فظ ولا غليظ ولا صخاب في الأسواق ، ولا يجزي بالسيئة السيئة ، ولكن يعفو ويصفح ، وكان من خلقة أن يبدأ من لقيه بالسلام ، ومن قاومه لحاجة صابره حتى يكون هو المنصرف ، وما أخذ أحد بيده فيرسل يده حتى يرسلها الآخر ، ولم يكن يُعرَف مجلسه من مجلس أصحابه ، قال الله تعالى : ( فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ) ) آل عمران/159) . قد جمع الله له السيرة الفاضلة والسياسة التامة وهو أمي لا يقرأ ولا يكتب ، نشأ في بلاد الجهل والصحارى في فقره وفي رعاية الغنم ، يتيما لا أب له ولا أم ، فعلمه الله تعالى جميع محاسن الأخلاق ، والطرق الحميدة وأخبار الأولين والآخرين ، وما فيه النجاة والفوز في الآخرة والغبطة والخلاص في الدنيا ، ولزوم الواجب وترك الفضول ، وفقنا الله لطاعته في أمره والتأسي به في فعله آمين يا رب العالمين . ولا يحسبن أحد أن ما سبق من قبيل الكلام الإنشائي الخطابي ، بل كل جملة فيه جاء في المسانيد والصحاح والسنن عشرات الأحاديث الصحيحة المسندة مما يدل عليه ويشهد له ، ولكن آثرت عدم ذكرها اختصارا ، ومن أراد الإطلاع عليها فليرجع إلى كتاب ( الشمائل المحمدية ) للإمام الترمذي اللهم صل على محمـد وآل محمـد وسلم وعلى اصحـابه ومــن اتبعهـم بإحسـان الى يـوم الديـن
@@lindaalge3340 سلام قولاً من رب رحيم شكر لله وحده الحمدلله انك اجبت كادت ان تنفذ بطارية هاتفي وانا انتظر 😄 لا عليك يا اختي قد تكوني مشغولة لذلك لا تهتمي المهم يكون الجميع بخير 🌷
🛑 خطر الغيبة 🛑 🖊 قول الإمام النووي رحمه الله تعالى في خطر الغيبة: قال: " فأما الغيبة : فهي ذكرك الإنسان بما فيه مما يكره ، سواء كان في بدنه ، أو دينه ، أو دنياه ، أو نفسه ، أو خَلقه ، أو خُلقه ، أو ماله ، أو ولده ، أو والده ، أو زوجه ، أو خادمه ، أو مملوكه ، أو عمامته ، أو ثوبه ، أو مشيته ، وحركته وبشاشته وخلاعته ، وعبوسه ، وطلاقته ، أو غير ذلك مما يتعلق به ، سواء ذكرته بلفظك أو كتابك ، أو رمزت ، أو أشرت إليه بعينك ، أو يدك ، أو رأسك أو نحو ذلك . أما البدن ، فكقولك : أعمى ، أعرج ، أعمش ، أقرع ، قصير ، طويل ، أسود ، أصفر . وأما الدين ، فكقولك : فاسق ، سارق ، خائن ، ظالم ، متهاون بالصلاة ، متساهل في النجاسات ، ليس بارا بوالده ، لا يضع الزكاة مواضعها ، لا يجتنب الغيبة . وأما الدنيا : فقليل الأدب ، يتهاون بالناس ، لا يرى لأحد عليه حقا ، كثير الكلام ، كثير الأكل أو النوم ، ينام في غير وقته ، يجلس في غير موضعه . وأما المتعلق بوالده ، فكقوله : أبوه فاسق ، أو هندي ، أو زنجي ، نجار ، حداد . وأما الخُلُق ، فكقوله : سيئ الخلق ، متكبر ، مراء ، عجول ، جبار ، عاجز ، ضعيف القلب ، متهور ، عبوس ، خليع ، ونحوه . وأما الثوب : فواسع الكم ، طويل الذيل ، وسخ الثوب ونحو ذلك ، ويقاس الباقي بما ذكرناه. وضابطه : ذكره بما يكره { انتهى من "الأذكار" ص 336 }.
احسنت اختي ورحمه الله تعالى وصدقتي القول ولقد عرفت بزماننا هذا الغيبة انها موضة اي انها عرفت بالسن الناس مثالاً بينهم الا من رحم ربي اسال الله العافية وان يبعدنا عن ذلك 🍃🌿🌿🍃
@@user-vj4qr1jz2v رحمه الله تعالى أحسن الله إليك وأحسن أعمالك وحفظك وأسأل الله العظيم أن يصن ألسنتنا عن أكل لحوم عباده بغيبة أو بفتنة او نميمة بقصد او بغير قصد اللهم لا تحجب ارزاقنا بما حصدت ألسنتنا واكفنا شرار خلقك 🌿🍃🍃