للأسف لم أعلم عن الشيخ الا من قريب و للأسف ايضا انه توفي، لكن اشهد الله اني أحببته من رأيته اول مرة و تدمع عيني حين أراه لا أدري لماذا لكن اسأل له الفردوس الاعلي
حقيقة انا لا اعرف رحمة الله عليه الدكتور الشيخ المسير، لكن عندما شاهدت هذه الحلقة وبعد سنوات، زاد فخري و اعتزازي بجامع الازهر و علماءه الاجلاء والذي احدهم الشيخ المسير ، فعلا جامع الازهر حصن الاسلام و حاميه بتسخير من الله . وايضا السيد الدكتور الخبير المصرفي ، وفعلا الحوار بينهما قمة في الرقي والفائدة و شرحهما المفيد كل في اختصاصه. اخوكم من ليبيا
علي هذا المذيع من الله ما يستحق طوال الحلقة يقاطع الدكتور المسير ولا يقاطع الدكتور الحناوي ويعطيه وقت اكثر لكي يثبت ان البنوك الربوية مثل البنوك الاسلامية رغم الفرق الواضح في التعامل بين الاثنين لكي يذهب المواطنين للبنوك الربوية طالما ان ليس فرق بين البنكين
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويجعل هذه الحلقه في ميزان حسناته قال الحق ودافع عنه بقوة الحق وسدده الله لقوله في وقت كانت الفائده البنكيه الربويه في اعلي قيمتها والدوله تدعم بنوكها اللهم اصلح حالنا
الضيف الخبير الاقتصادي يريد من الفقهاء أن يجمعوا على ما يريد!! ....يعني لا تقل له تحريم أو ربا ، فقط قل له الجواز !! ....ما شاء الله يملي على الفقهاء أن يلتزموا برأيه بطريقة غير مباشرة!!....والله لا تريدون الإسلام ولا تريدون تطبيق الشريعة وفي نقطة ثانية : يقول مش معقول من 1400 سنة ولم يتفق العلماء ويتمنى الاتفاق !! بالله عليكم هو دا اعتراض؟!! ألم يعلم أن الإختلاف قائم إلى قيام الساعة بسبب تفاوت الأفهام في النصوص الشرعية بدليل قوله صلى الله عليه وسلم (رحم الله امرئ عرف مقالتي فوعاها فرب مبلغ اوعى من سامع ورب فقيه من هو أفقه منه)من غير الممكن أن يجتمع كل فقهاء مصر على مسألة واحدة ، وهذا في كل العلوم وليس فقط في العلم الشرعي كالطب مثلاً ، وليس معنى ذلك أن الحق في الشرع يتعدد ، فالحق واحد ، لكن ليس كل الفقهاء يُوفقون لهذا الحق،،، فكيف بأشباه العلماء ممن ابتلينا بهم كعلي جمعة ومن لف لفه ..الشيخ المسير رحمه الله قد وضح للخبير الاقتصادي!! الحجج وبين له لكن دون جدوى ....يهرب إلى فتاوي علي جمعة !! بعد أن الزمه الشيخ بالحجة الواضحة ، ولكن لا يتركون له المجال ليوضح أكثر لعلمهم بقوة حجته ....لكن لابد من توضيح نقطة مهمة ، وهي : ماالحل إذا اختلف الفقهاء في مسألة ما ، وماذا يفعل العامي لكي لا يحتار بأي فتوى يأخذ ؟ الجواب : أن الناس ثلاث مراتب :- 1- عامي 2- طالب علم متمكن 3- عالم مجتهد العامي يشمله قوله تعالى : (فاسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) فعليه سؤال أهل العلم ، لكن هل يختار اي عالم كونه يوافق مايريده أو يوافق هواه كهذا المذيع وضيفه الخبير ؟! الجواب : يختار عالم ثقة ملتزم بالكتاب والسنة ومنهج السلف الصالح من الصحابة ومن تبعهم بإحسان ممن يستدل بنصوص الشرع ولا يلوي أعناق النصوص ، كالطبيب المتمرس المتمكن (الشاطر) حينما يختاره المريض ليسلم جسده إليه ، وليس كل من هب ودب أو كل من يوافق هواه 2- طالب العلم المتمكن ... هذا باستطاعته النظر إلى أدلة الفريقين وترجيح أحد المذهبين على الآخر بالوسائل التي يملكها من فقه وحديث ولغة وتفسير وأصول فقه وغيره فإذا بانت له الحجج وجب عليه الأخذ بها 3- العالم المجتهد الأصولي ...هذا قد حصل العلوم الشرعية كلها وتمكن منها مع سعة الاطلاع وعمق الفهم وسمي مجتهدا لأنه قد أفرغ جهده في تعلم العلوم الشرعية وكذلك أفرغ جهده بالمسائل التي يفتي بها كالشيخ المسير رحمه الله....وليس علي جمعة الذي لا يرقى إلى العالم المجتهد ...قد يقول قائل لكنه مفتي الأزهر !! نقول له وهل المنصب يقوم مقام الاجتهاد ؟!! مافي غيرو من لايصل علي جمعة إلى عشر معشار علمه زي الشيخ محمد المسير رحمه الله...وغيره من الأحياء ممن يستحق منصب المفتي... Bassam
تحيز المذيع للدكتور الحناوي واضح لانه وجد هوي في نفسه ودائم مقاطعة فضيلة الشيخ الدكتور محمد المسير رحمه الله واعترف بنفسه إنه كان بيشتغل في إحدي البنوك الربوية لهذا فهو يدافع باستماتة عن البنوك الربوية
يجب الامتباه الي امران هامان هنا : 1- فقه المعاملات و ما يحل التجارة فيه و كيف تتم المعاملات المالية 2- البنوك الاسلامية والبنوك علي الطريقة الاسلامية ************************************************ 1 - فقه المعاملات و ما يحل التجارة فيه و كيف تتم المعاملات المالية يجب الالتزام بالنموذج الاسلامي في البيوع والمعاملات المالية و التعامل معها كمركزية علي سبيل المثال ماذا يقول الشرع في هذه الخدمة او تلك الخدمة و كيف نطوع هذه الخدمة بحيث لا تتعارض مع الشرع 2 - قد تكون البنوك الاسلامية مجرد اسم للتجارة بالدين و لا تلتزم بالنموذج الاسلامي وهذا ما توقف عنده دكتور الاقتصاد و لم يفرق بين ما يصح او ما يجب ان تلتزم بيه البنوك الاسلامية حسب ما تطلق علي انفسها و بين تصرفها الاساسي في السوق المصرفي لذا يجب ان نطلع عليه المؤمنين ليقي نفسه ... والله اعلم -- رائ و ليس بفتوي -- -*- اتقو الله ما اسطعتم -*-
قرأت لك 😍 عن فوائد الإيداع فى البنوك تكلم الشيخ محمد متولى الشعراوى فقال من بين ما قال " هذه القضية قتلت بحثا ، انتهينا فيها إلى انها حرام..والعلماء الذين يديرون البنوك قالوا :أنهم سينشؤون بنوك خاصة للمعاملات الإسلامية.ومعنى هذا الكلام ان معاملاتهم غير اسلامية ! ......... وماذا قال عالم الاقتصاد ( كنز ) ؟ قال بالحرف الواحد :" ان المال لا يمكن أن يؤدى وظيفته بالكامل إلا حين تنخفض الفاءدة الى صفر " ما معنى هذا الكلام ؟ معناه باختصار شديد انتفاء الربا..وتحرج ( كنز ) ان يقولها صراحة .. والسبب ان الاسلام يحرم الربا...... وهنا نسأل : وما الفرق بين المال والسلعة؟ السلعة : ما يستفاد به مباشرة ، أما المال فلا يستفاد به مباشرة . أما المال فحين يكون سلعه ،فهذا هو البطلان بعينه ...... إذن هم أرادوا أن يقلبوا قضية الكون ، وجعلوا المال ثمنا. والذين أرادوا أن يحللوا الباطل قالوا : ان العملية تتم برضا الطرفين . ونحن نقول لهؤلاء : متى يكون العقد صحيحا برضا الطرفين ؟ اذا لم يقع الضرر على طرف لا دخل له فى العقد .. وفى البنوك : من الذى يقع عليه الضرر ؟ المستهلك . إذن حدث ضرر فى عقد لم يكن صاحب الضرر طرفا فيه. والمسألة فى غاية الوضوح : لا ائتمان فى البنوك الإسلامية ..يعنى : لا تقرض ولا تقترض ، تأخذ الأموال ، وتدخل فى المشاريع ، وحتى يمكنها أن تقف أمام المنافس الذى يملك بيده الفائدة ، تلجأ هذه البنوك إلى تنويع أعمالها و توزيعها على الزمن ،حتى تكون بطيئة الأجل ، وسريعة الأجل ."
على الذي معه نقود عليه ان يستثمره بنفسه دون حاجه للبنك لانه البنك عنده غبن واضح وتشجعوا البنوك ان تستمر هيك تغلق البنوك وهيك نحل الحلال ونحرم الحرام ويرتاح المجتمع من وسخ البنوك هذا الحل لت تسموه تزمتا لتفتوا ما حرمه الله تعالى لان البنوك لا تعلم باي شيئ يستثمرونه ابدا هل في محرم ام لا بدليل الفائده كبيره فوق الواحد بالمئه
ليس هناك علاقه ولااي ارتباط بفلان أو علان بحكم الربا مهما كان مركزه ... لانه يتقاضي مزتب .. ولنرجع الي فتنه خلق القرآن وتمسك احمد بن حنبل بكلامه أن القرآن كلام الله . لذا سطع نجمه هو ومحمد بن نوح عليهم رحمه الله ..رغم أنه كان هناك علماء في نفس علم بن حنبل لكنهم تنازلوا خوفا من البطش المأمون ومن بعده المعتصم .
الاراميةوالاشوريةلرومانية يونانية هندوسية بوذية ابراهيمية يهودية مسيحية نقول لهم شكرا انتهت عقيدتكم والقرآن نسخ ومسح كل ماسبق والحساب عند الله هو ارحم بهم منا. والان انت مدعو لدين الله الذي اختاره للانبياء والناس جميعا دين الاسلام. فسلم جوارحك وظاهرك وباطنك لمن خلقك وسواك وعظمك وجعل لك عقل وقلب وسمع وبصر.. وعقيدة من سبقونا انتهت ونسخت وجاءت الطبعه الاخيرة للبشرية القران والسنة......... فأي عقيدة قبل الاسلام لا يوجد فيها توحيد خالص لله وحده لا شريك له فهي سراب وخيال وظل لا يفيد. بشرط أساسي لكل من عاش قبل الإسلام ان يكون موحدا لله مثل ابراهيم ابو الانبياء عليهم السلام يقول الله عنه. مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (67) وبعد مجيىء الاسلام وبعث النبي محمد عبد الله ورسوله صلي الله عليه وسلم نبيا خاتما للانبياء أصبح هناك شرط ثاني بعد التوحيد بالالوهية و الربوبية. وهو ان تشهد بانه لا اله الا الله وحده لا شريك له وان محمد رسول الله وخاتم الأنبياء والمرسلين. غير ذلك فلا نستطيع إجبار أحد على الإسلام. فالعقيدة إقرار باختيار وليس اكراه. وعاش اليهود والنصارى بين المسلمين مئات السنين في سلام ومات النبي ودرعه مرهونه عند يهودى. فأي عقيدة قبل الإسلام لا يوجد فيها توحيد خالص لله وحده وإقرار تام بانه الخالق الرازق المحيي المميت فلا يوجد اي فائدة من دينه ولا عقيدته ولا ايمانه ولن يقبل الله منه اي عمل. بالعقل والمنطق. الله خلقك وتعبد غيره...اهذا إنصاف. والناس الذين جاؤوا بعد النبي محمد صلي الله عليه وسلم ووصلهم الإسلام باي طريقه كانت وجب عليهم الايمان بانه رسول من الله وخاتم الأنبياء والمرسلين.. فإن لم يفعل ذلك فلن يقبل الله منه اي عمل وحسابه علي الله.. وكل الانبياء شهدوا مقدما انهم مسلمون.. ووصوا ذرياتهم وقومهم بأن يعيشوا وان لا يموتوا الا علي الإسلام. الأمر بسيط لا يحتاج فلسفه ولا يوجد فيه كيميا يصعب تفسيرها.. اغتسل وأشهد بأن الله واحد لا شريك له وان محمد عبد الله و رسوله الله صلى الله عليه وسلم وان المسيح عبد الله ورسوله.....وبعدها تعلم ما هو لك وما هو عليك...... الأمر بسيط لا تعقيد فيه ... مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (67) الله لم يذكر الا نفر قليل كانوا موحدين ولديهم فطره سليمه وعقل واضح ليس كما يدعي اليهود والنصارى هذا يقول انهم شعب الله المختار والآخرين يقولون المسيح عليه السلام سياخذهم للملكوت... هذا هراء تذكروا العبد الصالح الذي لك يصله خبر أنبياء اكتشف بالفطرة واختار التوحيد انه الرجل السوداني الصالح . لقمان . وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13) فلا تخدع باي دعوة أو عقيدة بلا توحيد لله وحده لا شريك له. يعني الله يخلقك وتنكر...اعوذ بالله. الله يصنعك وانت تتركه وتعبد المسيح أو موسى أو محمد عليهم صلوات الله وسلامه.. انت مطالب ان تعبد خالقك وخالق الانبياء وخالق المسيح وامه والناس أجمعين..... الله يهدينا جميعا لما يحبه الله ويرضاه لنا...وليس لما نحب نحن ونعشق ....فنحن لا نحسن التدبير......سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله انت نستغفرك ونتوب اليك......
رحم الله الشيخ الامام محمد المسير كتلة من الدين والاخلاق ولا نزكيه على الله ، استحمل كل هذه الاساليب بالمقاطعة وعدم سماحهم لاتمام كلامه ولم يعدلوا معه في وقت التحدث تحمل ذلك لاجل ايصال كلمة الشرع لعله يستبصر بها مسلم…
لا يعطى وقت كافي للشيخ محمد الميسر وعندما يتكلم يتم مقاطعته ولا يدعونه يكمل فكرته، لذلك قارب الجزء الثاني من هذا اللقاء إلى الإنتهاء ولم نفهم شيء ذي مغزى. باعتقادي المذيع منحاز بعكس طبيعة عمله الذي يجب أن يكون فيه محايداً.
المذيع سفيه وخبيث وكل مهمته التشويش علي الدكتور المسير والحناوي لا يتكلم بصراحة ويتلون في الكلام ويظهر ما يريد فقط وكل حجته مهاجمة البنوك الإسلامية وأنه لا فرق بينها وبين البنوك غير الاسلامية
كلام د .الحناوي في اخر الحديث هو مربط الفرس لابد لمن يقول رأيا شرعيا ان يكون ملما بالتعاملات البنكية . وهو ماحدث من د. علي جمعة اما الشيخ محمد المسير فهو غير ملم بها.
هو الفرق للصراحه .انو فعلا البنك الاسلامي المفروض مش هيقرض علي قرض للخمور او المحرمات .انما البنوك العاديه بتدي اعتقد قروض استثمار علي الخمره او غيره...اما القرض والربا ..فلربا صح انو شخص ياخد مال ويرده بزياده انو هيصرفه علي ذاته حتي اما لو هيستثمر ..المال فمش حرام فايده البنك ..ومس ربا لانه استثمر وكسب
مذيع غير واعي لما يقال ويدخل في فروع كلاميه ليست موضوعيه ويميل لهواه هو .. ولا يسمع لما يقال من الشخص صاحب الفقه في المساله ويقاطع ويستشهد بالدكتور الضيف الذي ليس له علاقه بحكم الدين الحناوي .. فهل الحناوي يستطيع حسم القضيه ويفتي فيما ليس من شأنه اصلا ... الموقف والاستضافه ليست صحيحه اصلا ... أن نجمع بين هذا وذاك ... الحناوي يوضح للعالم الناحيه العمليه تفصيليا عندما تغيب عن العلماء فقط . في مكتب العالم وليس أمام العامه .. لأنه ربما يكون اقوي حجه في الكلام ... ثم يترك الحكم للعالم أمام العامه دون ضيافه ولغط من المذيع والتحيز الأبله والتكلم دون علم اصلا . يسر الله لنااللقمه الحلال ... ونختم بما قاله رسولنا الكريم اطب مطعمك تكن مستجاب الدعوه .
نعم يوجد اقتصاد إسلامي، لأن الإسلام فيك جميع جوانب الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والحياتية ،مصداق لقول الحق ما فرطنا في الكتاب من شيء ،فالإسلام ينظم الحياة الاقتصادية للمجتمعات الإسلامية، حتي أن السنة والقراءن يتضمنان آلاف من المصطلحات الاقتصادية ،والاقتصاد الإسلامي يتضمن تحريم الربا ما يسمي زورا وبهتانا بالفائدة سواء بسيطة أو مركبة ويحرم جميع التعاملات الربوية ، ويحرم الاحتكار وخصوصا في الحاجات الأساسية ويحرم اغراق الأمة في السلع والخدمات التافهة ، واستغلال الفقير من خلال استغلال جهد العامل بي ساعات عمل شاقة وباءدني الأجور وهي من أدوات الرأسمالية خصوصا مع دول العالم الثالث ،وهو اقتصاد متوحش يقوم علي مبداء الغاية تبرر الوسيلة ونهب ثروات الشعوب بدون وجه حق واخذ المواد الخام بإقل الأسعار واعادة تصديرها باءغلي الاثمان كم تفعل في افريقيا ،والاقتصاد الاشتراكي الذي يقوم على التاءميم ونهب ثروات الأغنياء ومصادرتها بدون وجه حق ،والاقتصاد الشيوعي الذي يقوم علي محاربة الملكية الفردية ،وكل الأفراد موظفين عند الدولة تستذلهم بلقمةالخبز ،وفاءض الأموال والممتلكات يذهب للمحظوظين من الحزب الواحد تكون مزاياهم حسب قربهم من الحزب ،فالإسلام وسط بين هذه الأنظمة يدعو للعمل والإنتاج بدون احتكار ولا ربا واستغلال الحاجيات الأفراد من خلال روءس الأموال ولا نظام تسيطر فيه الدولة وتتحكم في جميع حاجات الأفراد، بل نظام يقوم علي العدل وعلي حرية السوق ضمن ضوابط الشرع ،وتتكفل الدولة بحاجات الأفراد الغير قادرين وهم اعزاء ،أما عندما نتكلم عن علم الاقتصاد بتجرد فعلم الاقتصاد يقوم علي الندرة وهو علم اجتماعي يهدف لإشباع الحاجات الأساسية لأفراد المجتمع وتحقيق الرفاهية وحل المشاكل الناتجة عن ندرة الموارد اذا لو توفر كل شي ما كان هناك لزوم لدراسة الاقتصاد ولاصبحت كل السلع حرة ،وهو في ذلك يستخدم أدوات اقتصادية عامة مجردة الطلب والعرض والاقتصاد الكلي والجزي والطالب التجميع والعرض التجميع والبطالة والتضخم والناتج القومي الاجمالي والدخل القومي ومنحنيات السواء والتكاليف الثابته والمتغيرة وغيرها فمن هذه الناحية لا يوجد طلب إسلامي ولعرض إسلامي أو مسيحي اومنحنيات سواء إسلامية اويهودية فهي أدوات مجردة ومحايدة يستخدمها أي شخص من أي دين ، ولكن الإسلامي ينفرد بنظام اقتصادي رباني يقوم علي الكتاب والسنة عل صاحبها أفضل الصلاة والسلام بعيدا عن الربا والاحتكار ونهب ثروات الشعوب بحجة تحريرها من الطغاة وتثبيت دعائم الديموقراطية الأمازيغية ولا استغلال حاجات البشر وتشغيلهم بساعات طويلة وأجور متدنية وبعيدا عن القروض الربوية والفوائد البسيطة والمركبة واغراق الدول عن طريق إداة الاحتلال العصرية وهو صندوق النقد الدولي ،والذي ساهم في إفلاس الكثير من الدول التي عجزت عن سداد فوائد الديون مثل سيرلانكا والارجنتين ولبنان زيمبابوي وغيرها ،نعم يوجد لدينا اقتصاد إسلامي خالي من الربا والقروض الربوية وكل أدوات الاحتكار حيث أن الربا يقوم علي المتاجرة في الديون والمال هو الذي يولد المال فيكتنز في فئة قليلة لا تتعدي ١في المئة مثل ما هو حاصل مع عائلة رسايل والربا لعبة اليهود القديمة في السيطرة علي الشعوب واذلالها ،والحمد لله الذي حابانا الله بدين الإسلام الذي يقوم علي العمل والإنتاج للحصول علي المال وتنميته واستثماره من خلال العمل ،وليس من خلال أن المال يلد المال وهو عين الربا كما تقوم به معظم المصارف في اقتراض الأموال واقراضها بدون جهد او عمل أو استثمار حقيقي وليس وهمي كم تفعل المصارف الربوية ،وهو سبب دمار الاقتصاد العالمي وما يعاني من أزمات ،وصدق رسول الله صلي الله عليه وسلم عندما قال ما عال من اقتصاد ففي اقتصادنا الإسلامي الاستغناء عن كل هذه الكوارث التي يجلبها الربا لانه محاربة لله ولرسوله عافانا الله من هذا البلاء ووفق الله شعوبنا حكامنا وحكوماتنا في إيجاد نظام اقتصادي بديل علي النظام الاقتصادي الحالي الذي اوقعنا في كل هذه الأزمات من بطالة وارتفاع اسعار جنوني واقتصاد هش وضعيف وإنتاج متدني وعدم واستغلال مواردنا واعتماد علي سلع محدودة علي رأسها النفط والغاز
القرض بفائدة بين الأشخاص الطبيعيين هو الذي ورد في سورة البقرة وهو الذي حرمه الله ووصفه بالربا واحل الله البيع وحرم الربا أما القرض بين شخص طبيعي وشخص اعتباري مثل البنك فظاهرة افرزتها ظروف معيشية معينة لماذا حرم الله الربا بين الأشخاص الطبيعيين حتما لانه يثقل كاهل المدين بصورة بشعة .....
بصراحه حلقه رائعه. الدكتور المسير رحمه الله والدكتور محمد صالح الحناوي رحمه الله قامات كبيره ومحترمه. والمذيع احمد عبدون مثقف ومحترم. ولكن عابه كثره المقاطعه. والكل استفاد من هذه الحلقه
@@belkacemkaibi2469 هوا بس فيه حاجة انتوا مش واخدين بالكوا منها النقود حاليا اسمها fiat money يعنى لا قيمة لها ذاتيا الا بتراضى الأفراد والدول بالتعامل بيها فيما بينهم غير مرتبطة بالذهب والفضة وبالتالى لا تجرى فيها احكام الزكاة أو الربا كما فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم انا معتزلى وياريت نرجع لفكر المعتزلة ونعمل العقل فى جميع الأحكام الشرعية بمقاييس العصر والعقل منبقاش زى بهايم النصارى بيمشوا ورا لا طلاق إلا لعلة الزنا من غير اعمال العقل
اين الربا بالموضوع بنك اسلامي يعطي على الاذخارات ما يعادل 3 بالمئة وباقي الارباح الضخمة لاصحاب رووس الاموال والاداريين بالبنك الاسلامي ام بنك تجاري يعطي على المذخرات 4 بالمئة ويقرض للسكن 5 بالمئة بينما البنك الاسلامي يشتري العقار ويبعه بريح اكثر من 15 بالمئة خلينا ساكتين يا عمي ... فشلت الالية الاسلامية بالادلة وانا لدي ارقام على البنوك تثبت صحة كلامي .... الاديان تريد من البشر ان يكونون ملائكة والحقيقة نحن البشر لسنا ملائكة ممكن ان نلف وندور من اجل ان نكسب فوق غيرنا
اذهب وحلل اي كشف مالي لبنك اسلامي ستري فيه المبالغ المتحصلة من العقود اعلي من اي مصرف تجاري وهذه هي الربا بعينه بحجه الشريعه يتم سرقه المسلمين واذا لاتعرف التحليل المالي وليس اختصاصك اسال صديق مختص ليفهمك
ضحك السنين الدقيقة 36.00 الفرق بين الزواج والزنا هيه كلمة المذيع لا وفعل يعنى ايه فعل مهو نفس الفعل يعنى ممارسة الجنس قبل تبقى فعل مختلف عن بعد الزواج 😂😂😂😂😂😂😂 معتزلى حتى النخاع
