غاب علي الشيخ وليد ان يقول لمعمم ان موسى عليه السلام غاب 10 سنوات صحيح ولكنه لم يكن نبيا وقتها.النبوه بعد الغيبه.يعني لم يكن هنالك اوامر ولا تشريع للابلاغ
يا أخي أنت تنكر ...يؤمنون بالغيب ..والغيب يعني ما غاب عن أذهانهم وتصديقهم ...أما غيبة الحجة. فهو كما في غيبة العبد الصالح (قد يكون الخضر) في قصة النبي موسى عليه السلام فغيابه مؤكد لا ينكره مصدق بكتاب الله وكلامه عز. وجل وليس لنا أن نعترض على غياب عنوان الخضر حتى على النبي موسى عليه السلام وكذلك نصدق بغياب النبي عيسى عليه السلام ولا نعترض على أمر الله ولا ننكره ..بصفة عامة كل الأديان أنكر اتباعها النبي الذي بعد نبيهم باختصار اليهود أنكروا النبي عيسى عليه السلام والنصارى أنكروا النبي محمد صل اللهم عليه وآله وليس بصعب على الله حاشاه أن يجعل آخر الأديان وآخر الزمان بمعجزة وجوده ويعمل كما يعمل العبد الصالح في قصة النبي موسى عليه السلام فالخضر يسير ويعمل ويفعل الأفعال من دون معرفته من قبل الناس ..وكذلك النبي يوسف عليه السلام كان خافي العنوان وهو يعمل ويسير ويفعل بين الناس مع غياب عنوانه ويقيم دستور مصر ويعلم الناس ويؤدبهم وهو موجود (والناس شايفينو كما تقول ياوليد ) والنبي يوسف عليه السلام موجود لكنه غير معروف العنوان
البيعه للحاضر وليس للغايب وصف الغايب مثلا لو كان في المدينه وغياب عن البلد التي نحن فيها ولاكنه موجود نذهب او ياتي اما انه لا وجود له من الف سنه كيف افهم بس عقليا
المعمم يعيد كل مرة نفس الكلام، امام لم يكن او غير موجود او مغيب منطقيا لن اتبع الخيال العلمي! واخيرا المعمم يرد على الشيخ وليد : هدا ليس من شأنك! فكيف ائمتك حجة ادا كان ليس من شأننا، هراء!
المعمم يكرر كلامه دون إجابة لمايلقى عليه من أسئلة من الشيخ وليد. ثم يحرف نص حديث لايزال الإسلام عزيز منيعا حتى يتماشى مع مايطرحه.ثم أنه ولى على ولم يتم في عهده نشر الإسلام بل كانت مدة خلافته خلاف وتنازع وقتال بين المسلمين والإمام حسن تنازل عن الولاية الإلٰهية لسيدنا معاوية رضي الله عن معاوية وحسن وعلي والحسين وجميع الصحابة .
فيه دين مثل دين الرافضة يطلب من الناس يبايعون شخصية وهمية مالها وجود وما خلقها الله ؟؟ ، ما أعتقد أن فيه من أديان البشر دين وصل إلى هذا المستوى من الزيغ الضلال والبطلان ، الحمدللة على الإسلام
لايزال الإسلام عزيزا ما وليهم إثنا عشر إماما : كلام جديد من الزركوشي يعني انه من المدافعين عن ٱل ساسان و الدين الإسلامي لا يهمه أن يبقى بين الناس و ينتشر بل هم يريدون أن يلوون عنق الإسلام كي يختفي من بين الناس لماذا: لأن الإسلام هو سبب كسر شوكة الفرس من على شبه الجزيرة العربية و رفع الظلم الذي كان يصيب العرب قبل الإسلام من قتل و تشريد و ضعف . فلا يريدون إلا كسر شوكة الإسلام : هيهات يا زركوشي فإن الله عز و جل هو صاحب هذا الإسلام . اللهم انصر الإسلام و المسلمين
أيها المعمم وهل يقياس غياب موسى ومحاصرة المسلمين في شعب أبي طالب بغيبة الخرافة المسردبة في السرداب أكثر من ألف ومئتين سنة لايرى ولا ينتفع به في شئون الناس دنيا ودين. مع علمنا أن الحسن العسكري كان عقيما لا نسل له وأخترع المسردب ليستمر جباية الخمس وإضلال أتباعهم بالشهوات والتحرر من قيم الإسلام.
يقول المعمم المشرك أن الأرض تسيخ بدون إمامه المزعوم المختفي من ١٣٠٠ سنة والله عز وجل يقول (إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا ۚ وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ ۚ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا (41 صدق الله العظيم وكذب المشرك الرافضي
يا اخانا الشيخ وليد بدلا من محاورة ومناقشة مخلوقات لا تؤمن بأن الله هو الذي حفظ ويحفظ كتابه الكريم ٠٠اعمل حلقات توجيهي للشيعة المضللين المساكين تبين لهم ضلالات رؤوسهم المجرمة الكافرة. وفي نفس الوقت يستفيد عوام اهل السنة بالتعرف على ضلالاتهم. وشكرا