السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياك وبياك وحفظك الله استاذ مُحمد من كل شر ، أستاذ اطلب منك طلب صغير ، هو أن تسجل أسماء هولاء مع نبذة صغيرة ع كل واحد منهم وتنشرونها في مجموعتكم حتى الكل يعرفون ذلك ، مثلا كحال أبي بكر وعمر وماذا فعلى وماذا ونصبوا أنفسهم أئمة للدين بعد مجالكم استاذ ان تفعل هذا وأكون ممتنة منك حتى تعم الفائدة للجميع.....
الزام قوي عندما تريد محاججة السني تحاجه في كتبه وصحاحه وتحاج النصراني بما جاء في انجيله وتحاج الشيعي بكتبه الكافي وبحار الانوار وماقاله الائمة او العلماء وهذا ابو محمد اليماني قد وقع في ورطة غيحاول التخلص منها ان امامه ليس حجة على غيره وهذا يعني انه حجة عليهم لكنه وقع في شر عمل امامه يسلم لسانك يا محمد العباسي
شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني - ج ٢ - الصفحة ٢٧٠19 - علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس، عن حريز، عن زرارة، قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الحلال والحرام؟ فقال: «حلال محمد حلال أبدا إلى يوم القيامة، وحرامه حرام أبدا إلى يوم القيامة، لا يكون غيره ولا يجيء غيره»
لو كانت رواية شرب الخمر عن سلمان المحمدي باطلة لما ذكره النبي محمد ص وقال سلمان منا اهل البيت وقال ان اباذر حق لكن النبي محمد والامام علي يخاطبون الناس على قدر عقولهم وانتم للاسف لاعقول لكم وغير مسلمين وغير مؤمنين بالغيب وغيب مسلمين للائمة عليهم السلام في كل مايقولون
@@alsheikh.m.abbasi اولاً لا استطيع مناقشتهم كوني من العامة ولا املك قناة او منصة فأنهم لا يناقشوا عامة الناس ولا يستقبلوا اتصالات. ثانياً منذ سنتين وانا اقرأ كتب واشاهد مناظرات بين جماعة احمد الحسن وجماعتنا الشيعة، وبصراحة والله يشهد على كلامي لم ارى احد يغلبهم بشكل ناهي وقاطع ويدحض كل شبهاتهم، لذلك اترفع عن لعنهم وبنفس الوقت اقف ضدهم كونهم يناقضون اهل البيت في بعض النقاط، وهذا لا يعني اني متيقن من بطلان دعوتهم ولا احقيتهم. اخي العزيز انت طرحت طرح ومفهوم جعلني اشمئز من المناظرة ولا اعرف كيف اكملتها، انت قلت بأنهم يجوزون اللواط في الجنة وهذا يناقض الاحكام والدين ولكنك اغفلت ان في الجنة لكل رجل 70 حورية للجنس وهذا يناقض الاحكام والدين الالهي الذي انزله الله علينا في الدنيا فقط اما في الاخرة فكل الاحكام ستتغير في الجنة. بصراحة انت متناقض منذ البداية فأنت تشكل عليهم بشيء انت مؤمن به! تمنيت انك تكون قادر على رد شبهاتهم ودحضهم كي يتضح لنا الحق لكن للأسف حالك كحال كل من ناقشهم.
اسأل الله ان يأخذ حقي منك بحق جدي موسى الكاظم كونك دلست وحذفت ردي، فأن كنت قد حذفت الرد متعمداً ف الله يتولاك وان كنت حذفته بغير قصد ف الله يسامحنا ويسامحك.
قواعد الجنة مخالفة لما نفهمه الولدان المخلدون مذكورين انهم 13:56 في الجنة الخمر جائز بالجنة ومحرم بالنسبة للمسلمين في الدنيا مالكم كيف تحكمون همكم فقط رفض خلفاء الله ومحاربتهم بعقولكم الناقصة بل ووصل بكم الأمر إلى مقارنة قواعد الجنة التي ليس فيها حرام وحلال بقواعد الأرض التي هي دار امتحان واختبار (أليست الحور العين لرجل واحد فقط تعد بحسب قواعد الديانة دعارة ولكنها بالجنة جائزة )
١٧ ٦ ٢٠١٨ ٣ شوال ١٤٣٩ Danial Danial Ahmed Alhasan احمد الحسن السلام علیکم و رحمة الله و بركاته مولاي ما المراد من حور العين و الخمر في ايات القران؟ الملحدون يعيبون القران و الاسلام بان ما حرمه الله في الدنيا (الزنا و شرب الخمر و ..) هو جزاء اهل الجنة ( المتمثل بحور العين و الخمر و .. الذي وعد الله المومنين في الجنة ) ماذا نرد عليهم مولانا ؟ شكرا لكم Ahmed Alhasan احمد الحسن وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياكم الله عالم الاخرة ليس بعالم مادي حتى تكون فيه ممارسة جنسية وشرب وأكل مادي وبالمفهوم الذي نعرفه في هذا الحياة الجسمانية فهذه امور رمزية والقرآن فيه كثير من الامور الرمزية وقد بينت هذا الامر سابقا فكلام الله ليس ككلام الناس وعندما يكون الكلام من العوالم العلوية كما هو حال القرآن فسيكون مليء بالرموز تماما مثل الرؤى الملكوتية ولهذا حثت الروايات على تجنب الخوض في القرآن دون علم ومعرفة ولهذا جعل الله سبحانه على لسان نبيه قرين للقرآن وهم ال محمد ع فقد نص الرسول محمد على انه مخلف الثقلين القرآن+العترة .
تفسير علي بن إبراهيم: عن أبيه، عن المحمودي ومحمد بن عيسى بن عبيد، عن محمد بن إسماعيل الرازي، عن محمد بن سعيد أن يحيى بن أكثم سأل موسى بن محمد، عن مسائل، وفيها: أخبرنا عن قول الله عز وجل " أو يزوجهم ذكرانا " وإناثا " " (1) فهل يزوج الله عباده الذكران وقد عاقب قوما " فعلوا ذلك؟ فسأل موسى أخاه أبا الحسن العسكري عليه السلام (3) وكان من جواب أبي الحسن أما قولهم " أو يزوجهم ذكرانا " وإناثا " " فان الله تبارك وتعالى يزوج ذكران المطيعين إناثا " من الحور العين، وإناث المطيعات من الانس ذكران المطيعين (3) بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٧٦ - الصفحة ٦٦