نحن ندين بدين الله كما دان أبو بكر و عمر و عثمان و علي و آال البيت عليهم السلام و باقي الصحابة رضي الله عنهم أجمعين أما الروافض منافقين المجوس فدينهم قائم على السب والشتم و الرفض و الكذب و البتر و التحريف
عن الرسول الأكرم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : يوم غدير خم أفضل أعياد أمتي وهو اليوم الذي أمرني الله تعالى ذكره فيه بنصب أخي علي بن أبي طالب علما لأمتي ، يهتدون به من بعدي ، وهو اليوم الذي أكمل الله فيه الدين ، وأتم على أمتي فيه النعمة ، ورضي لهم الإسلام دينا الأمالي للصدوق 188 -197
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم من الأولين والآخرين احسنتم شيخ علاء المهداوي الله يحفظك و يحفظ الأهل ويحفظ شيعة أمير المؤمنين علي عليه السلام في كل مكان
أخي علاء حين طلب منك سماعها من أحد المشايخ ان تقول له لم يقرأها واحد من المشايخ والسبب السبب هو ان القراء. يعلمون بخطأ هذه القراءة فلم يقرأها أحد وفي هذا اظهار لجهل صنمهم
يوجد حديث في الصحيحين ان النبي صلى الليل ثم اتوا الصحابه معه واليوم الثاني ازدادوا وكذلك الثالث ثم توقف النبي خشية ان تفرض عليهم .. وبعدها اقامها عمر بحجة انه الوحي انقطع ولن تفرض بعد وفاة النبي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تَسُبُّوا أصْحابِي؛ فلوْ أنَّ أحَدَكُمْ أنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، ما بَلَغَ مُدَّ أحَدِهِمْ ولا نَصِيفَهُ. الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 3673 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]