تشرفت بحضور حفل له و للموسيقار سيد مكاوي و المونوجوليست احمد غانم هنا في الجزائر سنة 1988. اتذكر حتى قائد الفرقة صلاح عرام الذي كان يشير دائما لعازف الأكورديون البارع بتقليل الخرجات الفردية له. كان حفلا لا أنساه أبدا. رحمهم الله جميعا.
ربنا جابهم هم الاتنين هنا ف البيت اللي قصادي عشان اعلمه الأدب وهي معاه وانا بطني واجعاني منه من بالليل ومعبية منه طالما مش نافع خفة الدم ياخد بقي التقيل