يا ليت العلمانيين المنبطحين للغرب يتحدثوا عن مصائب غربهم الذي يعذب الحيوان قبل ذبحه بصعقة كهربائية في الدماغ و قد ابرز الخبراء ان الحيوان يشل و لكن مخه يبقى واعي بما يجري وهذا اكير تعذيب له و غربهم هو شخصيا من قال ان ذبح الاضاحي بالطريقه الاسلاميه تجعل الحيوان يفقد الاحساس مباشرة بثانيتن الى 6 ثواني ومن لا يفهم الكلام ولا يصدق فليبحث قبل أن يطلق صوته النشاز عن الاسلام والمسلمين.
كما لليهود تخاريف حتى نحن لدينا تخاريف دجاجة أو خروف لا تفرق شيئاً، التقرب للإلاه بحيوان هو شيء مضحك في القرن 21. يجب أن نعلم أن الإسلام أخذ من الشعائر اليهودية الكثير و التي أُخِدت من الوثنية في الأصل و مازالت تمارَس إلى اليوم.
شكرا سيدي شاهدت بالصدفة فيديو عن مجموعة الحساديس الي هوض اللذين اشتروا نيويورك العنوان كان بالفرنسية و الله تعجبت كيف نوصف نحن المسلمون بالتزمت و هم أدهى و امر أناشد الناس ان يشاهدوا هذا الوتائقي العجب
بارك الله فيكم استاذنا الفاضل على هذه المعلومات التي تعبر عن خبث هؤلاء الصهاينة و قمة الجهل و الشعودة المتفشية في مجتمعهم . ونقول لبني علمان كفاكم من الانبطاح و راجعوا أنفسكم قبل أن تندموا و تصبحوا في مزبلة التاريخ. و عيدكم مبارك سعيد. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
في الآونة الأخيرة أصبح التدليس والتمويه لدى بعض المنابر أو حتى بعض التعليقات لضرب الإسلام و ياليت لو كان عمل الغرب بل من أناس محسوبين على العرب للأسف ولكن الإسلام له رب يحميه مهما حاولوا
Bonjour mon frère Être Humain : Est ce que l'islam est relatif aux arabes !?, Les arabes autrefois et actuellement sont musulmans, chrétiens,juifs,Samaritains,zoroasriens, Druzes,Yezedites,etc .... L'islam n'est pas obligatoire pour aimer Dieu ...
@@MaxwellRuub-ub4lw وعليكم السلام أنا لم أتكلم عن المعتقد كل واحد له حريته في عقيدته التي يتبعها وهنا لما أقول العرب أقصد الذي يقول أشهد أن لا إله ألا الله محمد رسول الله بالفم ويحاربها بطرق أخرى أما من حيث عقيدة ومعتقد الآخر فلهم دينهم ولي دين لهو الإسلام أحمد الله عليه لأنه دين الفطرة وكما جاء في الحديث " كل مولود يولد على الفطرة فأبواه إما أن يمجسانه أو يهويدانه أو ينصرانه " فالحمد لله على نعمة الإسلام
جميل جدا ...ان تنقل الذنوب في اليهودية إلى الدجاج وقتل انسان بكفر الدنوب ..في الديانة الإرثدوكسؤة المسيحية (صربيا .وروسيا الى ..اخ)يعتبر قتل غير ارتدوكسي تقربا ومفازة عن المسيح والعرب والعذراء.....وعند الكلتليك فإن المسيح قدم نفسه قربان ليغفر لمن اتبعوه كل الذنوب. الجنة مضمونة لمن اتبعوه والغضب والخز والنار مضمون لمن لا يتبعه ..وان الخارجين عن المسيح في اجسادهم شياطين بما فيهم المسلمين. واليهود. واما الاسلام فيقول فمن شاء فليىمن ومن شاء فليكفر. لا اكراه في الدين.. ...ان العلمانية جاءت لتحرر العقل والانسان ..قصة العالم الايطالي Galelio . مع الكنيسة وسجنه واراغمه على انكارنظريته العلمية واحبار ه على الاعتذار والتوبة وعدم التحدث في الموضوع مقابل الافراج عنه وعودته إلى التدريس الجامعي .. ....لكن هاته العلمانية التي اخمدت نار الحروب بين الأديان !!!! تحولت إلى حرب ضد معتقدات المسلمين بالضبط
جاء في📚 كتاب الكنز المرصود في قواعد التلمود :اما الذبائح البشرية فقد ذكرت في جملة كتب منها ما قاله المؤرخ اليهودي يوسيفوس الشهير المولود في سنة 37 مسيحية وتوفي في رومية سنة 95 متكلما عن انطوخيوس الرابع الملقب بابي غان فاتح مدينة اورشليم والذي تبوأ تخت الملك سنة 174 قبل المسيح قال ان هذا الملك اليوناني لما دخل المدينة المقدسة وجد في احد محلات الهيكل رجلا يونانيا كان اليهود ضبطوه وسجنوه بمكان وكانوا يقدمون له افخر المأكولات حتى يأتي يوم يخرجون به لإحدى الغابات حيث يذبحونه ويشربون دمه ويأكلون شيئا من لحمه ويحرقون باقيه وينثرون رماده وكان هذا السجن لأجل ان يعملوا بشريعة لايجوز عندهم مخالفتها وهي أن يأخذوا في كل سنة يونانياً وبعد ان يطعموه افخر المآكل ليسمن يعدونه لاتمام الوصية وان هذا المسجون استرحم من الملك ان ينقذه فأنقذه وهذه الذبائح منها ما ارتكب في الشرق ومنها ما ارتكب في الغرب وقد ذكرت بالتفصيل في كتاب فرنسا اليهودية وكتاب صراخ البريء وجملة كتب اخرى نقل عنها مؤلف صراخ البريء فلنضرب عنها صفحا لانه ليس في الاعادة افادة ومن اراد مراجعتها فعليه بهذين الكتابين يرى عائب و غرائب غير اننا نخص بالذكر منها واقعة قتل هنري عبدالنور وواقعة قتل الأب توما وخادمه ابراهيم عمار لأن الواقعة الاولى هي التي بسببها صار تأليف كتاب صراخ البريء والثانية هي التي حصلت بسببها التحقيقات التي سنذكرها ان شاء الله .
جاء عن الواقعة الأولى في كتاب صراخ البريء ما يأتي : فقد نهار الإثنين في السابع نيسان التاسعة ونصف بعد الظهر هنري عبدالنور احد جاء عن الواقعة الأولى في كتاب صراخ البريء ما يأتي: فُقِدَ نهار الاثنين في سابع نيسان الساعة التاسعة ونصف بعد الظهر(9) (هنري عبد النور) أحد أولاد الطائفة النصرانية من الأرمن الكاثوليك في دمشق، وله من العمر ست سنوات. وفي الحال أرسل أهله للتفتيش عليه في بيوت الأقارب والمعارف، وبعثوا من نشده في جميع أحياء المدينة سواد ليلتهم فلم يقفوا له على أثر. وفي الغداة توجهت أم الغلام ووالدتها إلى منزل والي الولاية (مصطفى عاصم باشا) واتهمت عنده بعض اليهود فأنكروا أن يكونوا فعلوا ذلك. وأمر معاونه، فسار إلى رئيس الشحنة (10 وأخبره أن الوالي أمر بالتفتيش على الغلام المفقود. وبعد مضي أحد عشر يوماً زعموا أنهم قضوا في البحث والتنقيب أمر رئيس الشحنة معاونه أن يفتش في منزل الفقيد ففعل، وأنزل إلى بئر كان هناك مَن بحث فيه، وفي بئر أحد المنازل المجاورة. ثم انتقل فجأة وتخطى عدة بيوت إلى بئر مجهول(11) في مأوى عجلات إلى جانب الثكنة الشاهانية عند فوهة حارة اليهود، ولما دخلوه تقدم أحد الشحنة إلى فم البئر وكان مغطى بلوح خشب عليه حجارة ضخمة ولا يقوي الرجل الواحد على حملها، واستروح رائحة وقال: يغلب على ظني أن الغلام في هذا البئر. ثم جاؤوا بمن نزل إليه، ولما وصل إلى نصفه صرخ فأطلعوه واستخبروه ، فقال في البئر شيء لا أدري أغلام هو أم هرة ؟ فطيروا الخبر بذلك إلى طيار باشا وفوزي باشا رئيس الشحنة ومعاون المدعي العمومي (وكانوا في انتظارهم رجماً بالغيب وأخذاً بالوحي!!)(12) فحضروا وأمروا بإخراج تلك (الهرة المنتنة) من البئر وأرسلوا فأخبروا والدة الفقيد وسألوها أولاً وثانياً: هل تعلم أن هذا الغلام غلامها ؟ ثم أحضروا معاون طبيب البلدة وقالوا له أن يدقق ليعلم إن كان الغلام وجد في البئر مختنقاً على أثر سقوطه أم لا ؟ قالوا والدليل على ذلك أن كان بجانب البئر عجلة صغيرة ففي غالب الظن أنه أراد ركوبها فسقط عنها في البئر (ولو كان مغطى كما ذكرنا ! ) ولما استفاض الخبر بوجدان الولد اجتمع خمسون رجلاً من اليهود وذهبوا يبشرون الوالي، ثم عادوا وأمروا في المساء أن تزين منازلهم. وأُلقي القبض على أصحاب مأوى العجلات، فأقروا بعد الاستنطاق (التحقيق) أنه حضر إليهم ليلتهم البارحة الساعة الثامنة نفر من اليهود معهم كيس زعموا أنه فيه زاداً لهم، وطلبوا إليهم عجلتين إلى دمّر (منتزه(13) بعيد عن المدينة). قالوا ولما ذهبنا لإعداد العجلتين دخل بعضهم إلى حيث كان البئر، ثم خرجوا ورجعوا من حيث أتوا ادعاء أننا تأخرنا في الإعداد. فلما رأى أولياء الحكم أن في هذا الإقرار دليلاً كافياً لتأثيم بعض اليهود تَهددوهم(14) إن لم ينكروا الأمر خيفة القلق، لحينما تصل الحكومة لمعرفة الصحيح تأكيداً، ففعلوا خشية ورهبة. وكان أهل الفقيد قد طلبوا أن تستدعى الأطباء إلى تشريح الجثة، فحضر منهم من نظر فيها وأمر بحفظها في المستشفى العسكري تحت الختم، وأجلت ساعة التشريح إلى الغد في 22 نيسان الساعة الرابعة. وفي الغد قرأ الأطباء أسماء من عين منهم للتشريح وهم نحو العشرين طبيباً بين عسكريين وملكيين، وانصرف الباقون. ولما شرعوا في فحص الثياب وجدوا أن الحذاء اليمين كان في الرجل اليسرى وبالعكس، والرداء ناقصاً قبة العنق والأكمام، والسروال مقلوباً أمامه إلى الوراء وبالعكس، وكذا الصدرية، والتكة من فتيل المصباح وقد كانت من نسيج مطرز، ورباط أحد الجوربين تحت الركبة والآخر متدلياً إلى أسفل وكلاهما من نسيج أسود حال كونهما كانا من الأربطة ذوات الإبزيم. وهذه الفروقات ظهرت أيضاً عند مقابلة حلة الذبيح بحلة أمثاله من تلامذة الراهبات العازبات لأن الغلام كان من أولاد مدرستهن. وأما ما لوحظ في الجثة عند التشريح فقد وجد عند الصدغ وجانب الرأس جلف ممتد إلى قرب العين. وكانت العضلات التي تحته رخوة مملوءة دماً. وكان على الأسنان تراب وطين وكذلك على طرف اللسان وكان بارزاً من بين الثنايا قليلاً. ورأوا على العضدين والفخذين بقعاً منتفخة حمرة احمراراً خفيفاً وهي ناشئة عن العَصْب لما قبض على الولد ليمنع من الحركة عند الاستنزاف. وكان على طرف اليد اليمنى عند موصل الكف بالساعد جرح صغير عرضي بجانب ثقب واصل إلى العرق المعروف بالأُسيلم ومنه استنزف الدم. ولما وقع خلاف بين يهودي من الأطباء وسائرهم في شأن الجرح وزعم أنه (نخسة فارة) حقن بمحقنة فيها ماء ملون فسرى الماء في العرق صاعداً. وعند فتح الجمجمة لم يوجد فيها دم البتة، ولا أثر يقضي بخلاف الاستنزاف. وكذا في الرئتين والقلب. وكانت المعدة ملأى بأكل مختلف معه قطعة قضامى وجد مثلها في الحلق وفي الرئة أيضاً، وكانت خالية من الماء. ولما علمت الحكومة بنتيجة هذا الفحص، وتأكد عندها أن الولد مستنزف دمه كما كانت تعلم. أمرت بكتم هذا الأمر، وأخفت أوراق الفحص، وأمرت الأطباء أن يقولوا أنهم لم يثبتوا في التشريح الاستنزاف، وأطلقوا بعد أن أوجبوا قطع اليد وحفظها للغد مراعاة (للخلاف الذي ذكرناه في الجرح). وفي الغد اجتمع العسكريون وحدهم وفتحوا الختم وغب أن تحققوا ثانية الاستنزاف من اليد طلبت أم الذبيح أن يدفعوها لها فأبوا وبادر صاحب (نخسة الفارة) المتطبب اليهودي، وقطعها بالسكين إرباً، وضمت إلى الجثة، ودفن الكل غلس يوم الخميس 24 نيسان خفية من الأهل والناس، وأقيم على القبر الخفر، ستة في النهار واثنا عشر في الليل حذار أن تسرق اليد. وكفى بهذه الخفارة دليلاً لصحة الاستنزاف(15) إذا وهت بقية الدلائل. وفي هذا اليوم بعينه أرسل الوالي في طلب الأطباء (أيده الله) وقام فيهم خطيباً يذكرهم بما كتب على العلماء من وجوب إسعاف أولياء الحكم في كبح جماح الجهال وبث الراحة والسكينة(16)، ثم نقم عليهم بما عزاه إليهم من إشاعة الاستنزاف، وأنكر انتدابهم للتشريح بعد أن كان قد دعاهم رسمياً، وتهددهم إن عادوا إلى مثل أقوالهم الملفقة !(17) وهكذا انتهت هذه المذبحة البشرية وفصلت تلك الدعوى. كتاب 📚الكنز المرصود في قواعد التلمود الطبعة الاولى 1899 تأليف يوسف نصرالله
حتى في الاسلام الذبح هو للتقرب من الله وطلب الغفران وهو عبارة عن طقوس غبية جدا لأنه يطهر المضحي من خطاياه عام قبله وعام بعده ،كما يقوم المضحي بطقوس اغبى من طقوس اليهود مثل غسل خصيتي الخروف وغسل فمه وانفه وقول كلام غبي متخلف ، كل دين وله طقوسه الغبية والمتخلفة ، هل تعلم ان قتل الغير مسلم وخصوصا المرتد يعتبر اعظم الاعمال للتقرب الى الله في الاسلام ؟؟، لايوجد اكثر بشاعة من العقيدة اليهو/دية إلا الدين الاسل/امي