لك الله يا عراق لك الله يا سوريا لك الله يا بلاد اليمن لك الله يا فلسطين لك الله ياليبيا لك الله ....يا عرب مثلما كنا أبطالا ذات يوم بأمجادنا وتاريخنا العضيم ومثل ذلنا وضعفنا وقلة حيلتنا وتشتتنا فيما بيننا وخيانة حكامنا وووو ووالله سيأتي اليوم الذي نستعيد فيه أمجادنا وتعود بطولاتنا لسابق عهدها فالله متم نوره ولو كره الكافرون الضالمون الخائنون البائعين لقضاياهم ولدينهم ولأوطانهم بغرض من الدنيا قليل فلن يرضى الله الضلم على عباده ونحن من المسلمين الموحدين هي إرادة الله وسيعود المشعل كما كان لنا في سابق عهدنا وعد من الله في آخر الزمان الجزائر كانت ولا زالت تحن إلى زمن المجد والعز وتبكي دما لإستعادة الوحدة العربية والشريعة الإسلامية رغم خيانة الكثير من حكام العرب إلا أن الجزائر لا زالت تدافع عن ذلك الحق حق الشعوب ووحدة الأمة الإسلامية إلا أن يوفقها الله في ذلك . تحيا الجزائر والعرب
اسم الاغنية "قافلة الى بغداد"... في بداية التسعينات بالضبط خلال حرب الخليج الثانية التي شنتها قوات التحالف المكونة من 34 دولةبما فيهم العرب بقيادة أمريكا ضد العراق.... خرج لنا حميد بارودي بهذه الأغنية الرائعة و التي يصف فيها خيانة العرب "الأهل" و غدرهم و اشتراكهم في هذه المؤامرة كان حميد ذكيا في وصف الخيانة و المرارة التي تجرعاتها بغداد حيالها . وكيف انساق القاصي و الداني في تدنيس شرف وإهدار كرامة العرقيين ....مند ذلك الحين و قوافل الغدر و الخيانة زارت تقريبا كل العواصم العربية..الى اليوم ومن كلماتها ياغي ياغي هاذ الدنيا غدااااارة ، غدارة يا الهي لله يا أهلي غدروني و أنا شكيت........لله يا أهلي اتهموني و بكات العبن لله يا أهلي غدروني و انا شكيت........لله يا أهلي اتهموني و قلبي حزين مرارة العين منهم يا ناس........لا شيئ يدوم يا الهي واذا زال الوقت الوقت الغدار........ليك نتوب يا الهي مشاو الاحباب و راهو غدارة........تهموهم بلا حق يا حسراه الايام و في منهم لي ذاقو المرارة........ف بلاد الغرب و كانو شبان.
اغنية لفناننا الجزاءري يغني عن المخطط الماسوني لاستدمار العراق في حلف شبهه بقافلة وعن غدر العرب المشاركين في الحلف .... إننا الجزائريين رفضنا ذلك وجن جنوننا ..... الأغنية فيها دلالات عن الماسونية ...... في التسعينات اهداني والدي كتاب لمؤلف جزاءري اسمه الماسونية العالمية غلافه به صورة لاخطبوط وتحدث عن الربيع العربي القادم وعن خطة تحطيم الدول
الاغنية الاصلية اجمل بكثيييير بالرغم من انها قديمة جدا والاغنية تتحدث عن حرب الخليج حيث خرج لنا الفنان حميد بارودي بهذه الاغنية و هذا الأداء الحزين الذي من خلالها يتحدث عن الغدر و الخيانة التي تلقتها العراق من دول الخليج بعد تحالفها مع حلف الناتو و بريطانيا و عدد من الدول الكافرة و قاموا بالتعدي على العراق و بغداد و خلال سماعك الاغنية و كأنك تسمع في بغداد تستغيث بصوت حزين وحال لسانها يقول لقد خانوني و غدروا بي🥺
ز-ز يغيي. هاذ الدنيا الغدارة لله يا أهلي غدروني وأنا شكيت لله يا أهلي تهموني و بدال العين لله يا أهلي غدروني وأنا شكيت لله يا أهلي تهموني و ڨلبي حزين ما رأت العين منهم يا ناس لاشي يدوم يا إلاهي و يلا زال الوقت الغدار ليك نتوب يا إلاهي كاراڤان تو... بغداد مشاو لحباب و راهم غدارة تهموهم بلا حق يا حسراه ليام و في منهم لي ذاقوا لمراره في بلاد الغرب وكانوا شبان يغيي. هاذ الدنيا غدارة غدارة يا إلاهي يغيي. هاذ الدنيا غدارة غدارة يا إلاهي كاراڤان تو... بغداد شوف مشاو لحباب و راهم غدارة تهموهم بلا حق يا حسراه ليام و في منهم لي ذاقوا لمراره في بلاد الغرب وكانوا شبان يغيي. هاذ الدنيا غدارة غدارة يا إلاهي كاراڤان تو... بغداد كاراڤان تو... بغداد
اغنية لفناننا الجزاءري يغني عن المخطط الماسوني لاستدمار العراق في حلف شبهه بقافلة وعن غدر العرب المشاركين في الحلف .... إننا الجزائريين رفضنا ذلك وجن جنوننا ..... الأغنية فيها دلالات عن الماسونية ...... في التسعينات اهداني والدي كتاب لمؤلف جزاءري اسمه الماسونية العالمية غلافه به صورة لاخطبوط وتحدث عن الربيع العربي القادم وعن خطة تحطيم الدول
الى اخوتنا العراقيين ❤ هد الاغنية عندما غدركم بعض العرب و كلاب الصهايينة في الغزو الغرب فهمو الاغنية و العرب لم يكونو يريدون ان بفهموها لانهم خانو الزعيم صدام حسين كما خانو الهواري بومدين و خانو بعدهم معمر القذافي الامة العربية انجبت فقط الزعيم جمال عبد الناصر في مصر و دكتور مرسي و الزعيم الليبي معمر القذافي و الزعيم الغراقي الاسد صدام حسين و الزعيم الفلسطيني يلسر عرفات و الزعيم الجزائري الاسد هواري بومدين و فقط انتهى زمن ولادت الابطال و الزعماء العرب و بقية غي كلاب الصهاايينة مثل حكام الامارات و البحرين و مصر و السودان و ملك المغرب المطبعين
