كنت عزوبي ومرتاح وما افكر بأحد من تزوجت ماشفت خير كله فقر قروض وديون وايجار وكهرباء وماء وبنزين وطلبات الصيدليه و اغراض البيت و عزايم النساء قهوه وشاهي وحلويات واذا جمعت كم ريال اخذهم منك ساهر واذا سيارتك تعطلت ماعندك فلوس تصلحها يعني بالمختصر الزواج في زمننا هذا اصبح هم وغم ومظاهر نسائيه ومقارنات بالنسبه لي العزوبيه كانت راحه وهدوء واقتصاد اما الزواج تعب ومشاكل وفقر بالنهايه الراتب ٤٥٠٠ ريال
هو اسمه زواج بس في الواقع لايمت بالاسم بصله هو عقد خاسر الامن رحم ربي يعني قبل الزواج كنت مبسوط واموري الماليه ممتازه وبعد مرور سنه من الزواج انصدمت من كميه السطحيه وعدم التوافق واللامبلاه انكشفت الاوراق وانتهى التمثيل جاني هم وضيق ونزل وزني من كثر التفكير وجاري العوده لنقطه البدايه بإذن الله عاجلاً غير آجل
البطالة ،،،،،،،، وجهل الأسر ،،،، لأن تربية أفراد الأسرة والمجتمع ،، يتم تجهيلهم عمدا ،،،، من خلال أشياء كثيرة ، منها المدرسة ، والمناهج ، وعدم النظر لتربية الأسرة بشكل جدي ،،، يعني تهميش فكر وثقافة ومعرفة ودين أفراد الأسرة السعودية ،،،،،،،،،
الحياه المعيشيه صارت صعبه مو مثل اول هذا اولا ثانيا مو معقوله اخسر واتكلف آخر شي ترفع عليك قضيه تخلعك ☹️ ثالثا والله ان الزواج بالوقت الحالي اشبهه بالانتحار للرجل
@رضى الله غايتي انا قاعد اشوف بعيني والذكي من يعتبر من غيره انتحار مو زواج اللي تخلص الجامعه على ضهر المسكين لاخلصت خلعته واللي فصل من وضيفته يوم دخل غيبوبه ست شهور لقى نفسه مخلوع واللي ماخذته جمعيه خيريه تنتف فلوس من وراه ورب الكعبه شي لا يطاق والصبر زين نبي نشوف وش اخرتها
أكثر الشباب عاطل عن العمل ،، يتخرجون ولا يجدون وظائف ،، لا وظيفة ، ولا مشروع صغير حتى ، ولا هناك من يهتم بالشباب أو يراعيهم ،،،،،،،،،،،، وآباؤهم ، مبتلون بفواتير الكهرباء ،،، والإتصالات ، والإيجارات ، والضرائب ، والرسوم ، والغرامات ، ومخالفات ساهر ، والبنزين ، وغلاء الأسعار ،، وراتب رب الأسرة كله 4000 أو 5000 آلاف ريال ،،، وأنت نازل ،،، كيف تبغا الشباب يتزوجون ،،،،،،
والله الأسباب أصبحت أكبر من مسألة غلاء المهور ولا أهون من هذه المشكلة، لكن هي خيانة الأمانة من أولياء الأمور ما يخافون الله ببناتهم يتقدم لهم الرجل الكفو يرفضونه لأتفه الأسباب أو البنت تبي تكمل دراستها حقيقة أمر مصيبة والله تنتشر الأمور المحرمة واللي بترفضونه بالحلال بيجي من يلعب ببنتكم بالحرام وهذا واقع حاصل.
