وآلله كتر خيركم يا شباب. نحنا عجزنا شويه. وقاعدين في الغربه لينا سنين ودنين لاكين لما الواحد فينا يسمع الكلام واللحن دا ومعاها المزيكه حقتنا القديمه. الواحد يقوم يننطط زي الصبي وبكره هاك يا طبيب وينا بي وين الاسبتاليه نقوم ونقع. وبعد شويه اسبوع ولا اتنين. نعود تاني واكتروا تاني من جديد.. وآلله يخليكم انحنا ناس كبرنا ماترسلوها لينا مجان ولا دايرننا نفتش من تاني ركن السودان من إذاعة القاهره. سلآم.
لأ أبداً ده ما الفنان الراحل محمد حسنين ده إعلامي يتبع لتلفزيون السودان آنذاك وبالمناسبة المرحوم الكاشف كان رافض مبدأ التسجيل ده إطلاقا لأنو كان عندو إشكاليه مع إدارة التلفزيون في الوقت داك فهو قال ليهم بالحرف الواحد:- أنا وقت كنت نصيح و في كامل عافيتي ما سجلتو لي تجو تسجلوا لي و أنا في سرير المرض!!؟؟
يا ريت يهتم الإعلام الفني بمثل هذه الأشياء ويؤرّخ لمثل هذا اللقاء، نريد أن نعرف إسم الإذاعي او الصحفي الذي قام بزيارة الفنان إبراهيم الكاشف وكذلك إسم الطفل الذي ربما هو واحد من أبنائه أو أحفاده..
الدقيقة 7:48 في طفلتين وطفل ياريت نعرف وين الحين هم ومين أسمائهم والطفل اللابس الجلابية البيضاء مين هو واسم المستضيف العامل اللقاء اللة علي الزمن الأبيض زمن لن يتكرر 😢😢😢😢😢